الجواب: الله يقول سبحانه في كتابه الكريم: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125]، الحكمة: العلم، قال الله قال رسوله ووضعها في المحل المناسب، هذه الحكمة أن تكلم بالحق ...
الجواب: النبي ﷺ فصل ذلك، قال: من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان، هذه حدوده، باليد عند القدرة، وهذا يكون للمسئولين من جهة الدولة الذين جعلت لهم الدولة السلطة في هذا الشيء، أو للإنسان مع أهل ...
الجواب: لقد أحسنت في إنكار المنكر جزاك الله خيراً، وفعلت ما يجب من إنكار المنكر، والله جل وعلا هو الذي يهدي من يشاء كما قال سبحانه: لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ [البقرة:272]، ويقول سبحانه: إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ ...
الجواب: نعم ينبغي أن تكون على حدة، ما داموا لا يصلون لا تصحبهم ولا تجالسهم، بل يستحقون الهجر حتى يتوبوا إلى الله ويصلوا، وأنت خلك على حدة، طعامك يكون على حدة، اللهم إلا أن تقع صدفة في ضيافة أو دعوة أو نحو ذلك، فالشيء القليل العارض مع النصيحة ومع التوجيه ...
الجواب: إذا كانت المرأة عندها علم تدعو إلى الله سبحانه ولو في بيتها، مع أهلها ومع الزوار حتى يتيسر لها الخروج إلى مجامع النساء.
والواجب على أبيها إذا كان عندها علم ألا يمنعها من الخروج إلى مجامع النساء، مع التستر والبعد عن أسباب الفتنة، والأصل في البقاء ...
الجواب: الداعي إلى الله جل وعلا والمعلم لعباد الله ليس بمعصوم، فإذا كان يدعو إلى الله جل وعلا ويرشد الناس إلى الخير فهو مشكور وله أجره العظيم، كما قال النبي ﷺ: من دل على خير فله مثل أجر فاعله، والله يقول سبحانه: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا ...
الجواب:
لا، أنت مأجور، تنبيهها ومساعدتها على إقامة الصلاة في أوقاتها أمر لازم، وهو من باب إنكار المنكر، ومن باب الأمر بالمعروف، فأنت مأجور في ذلك، ولو غضبت عليك، عليك بالصبر والاحتساب والكلام الطيب، والأسلوب الحسن حتى تعينها على طاعة الله.
المقدم: ...
الجواب:
الحديث صحيح رواه مسلم في الصحيح، وروى مثله مسلم عن ابن مسعود مثله في المعنى، والتغيير باليد معناه: إزالة المنكر، مثل: تفريق الجماعة الذين يجلسون على منكر، يفرقهم، أو يجلسون ويتخلفون عن الصلاة في الجماعة، يفرقهم ويلزمهم بالتوجه إلى المساجد، ...
الجواب:
نعم الهجر بين الإخوان حده ثلاث، لقول النبي ﷺ: لا هجرة فوق ثلاث وفي اللفظ الآخر يقول ﷺ: لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث، يلتقيان فيعرض هذا، ويعرض هذا، وخيرهما الذي يبدأ بالسلام يعني: في الحق الذي بين الناس، حقوق الدنيا، الخصومات أو غيرها، ...
الجواب:
القرار المطلوب هو بقاؤها في البيت، وأن لا تخرج إلا لمصلحة وحاجة، وإذا كانت ذات زوج فبإذن زوجها، وإذا كانت تخرج للدعوة والتعليم هذه حاجة عظيمة مطلوبة، فهي مشكورة ومأجورة إذا خرجت للدعوة والتعليم والتوجيه إلى الخير، وتعليم الناس الخير، فهذا ...
الجواب:
لا تجوز القطيعة، قطيعة الرحم من الكبائر، يقول النبي ﷺ: لا يدخل الجنة قاطع رحم، فالواجب صلة الرحم بالكلام، أو بالزيارة، أو بالمال على حسب المستطاع، ولا يجوز للمؤمن أن يقطع الرحم، ولا للمؤمنة، من أجل الغيبة، أو النميمة، لا تجوز قطيعة الرحم، ...
الجواب:
نعم نعم، نوصيك بالصبر، والدعاء لهن بالتوفيق والهداية، ونصيحتهن بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن، فقد صبر الرسل عليهم الصلاة والسلام، وعلى رأسهم نبينا وإمامنا محمد عليه الصلاة والسلام، قد أوذي ورأى من الكفر والفجور ما لم تري، وصبر على هذا، ...
الجواب:
الأسلوب الأمثل بينه الله في كتابه العظيم، حيث قال سبحانه: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125] هذا هو الأسلوب، (الحكمة): العلم، قال الله، قال رسوله، .. وَالْمَوْعِظَةِ ...
الجواب:
نوصيك بدعوتها إلى الله، ووصيتها بالخير، وليكن معك بعض النساء الطيبات ثنتين ثلاث، تزورونها وتنصحونها؛ لأن الواحدة قد لا تقبل منها، لكن إذا كنتن ثلاثًا أو أكثر، تنصحونها يكون أقرب إلى القبول، والتأثر، مع الدعاء لها بالتوفيق والهداية، فالمسلم ...
الجواب:
نوصيك بالكلام الطيب معها، والدعاء لها بالتوفيق، وإظهار محبتك لها، وعدم ازدرائك لها فيما قد يقع منها من خطأ، فإذا فعلت هذا إن شاء الله يزول ما هناك من الوحشة، عليك بالرفق والكلام الطيب، وتقديرها وإظهار محبتها، ونصيحتها والتعاون معها في كل ...