الجواب:
نعم قراءة العلم كله فيها أجر، تعلم العلم وطلب العلم من طريق القرآن الكريم، ومن طريق السنة فيه أجر عظيم، فالعلم يؤخذ من الكتاب، ويؤخذ من السنة، يقول النبي ﷺ: خيركم من تعلم القرآن وعلمه[1]، وجاء في قراءة القرآن الكريم أحاديث كثيرة، منها قول النبي ...
الجواب:
دراسة علم الحديث تكون بقراءة الكتب المؤلفة في ذلك، على أهل العلم العارفين بالحديث ومصطلحات أهله، والله الموفق[1].
نشر في مجلة الدعوة، العدد 1662 بتاريخ 18/ 6/ 1419. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 25/ 64).
الجواب:
من الكتب المفيدة في شرح الأحاديث النبوية: فتح الباري للحافظ ابن حجر في شرح صحيح البخاري رحمة الله عليهما، وشرح النووي لصحيح الإمام مسلم رحمة الله عليهما، وعون المعبود لسنن أبي داود، وتحفة الأحوذي لجامع الترمذي، ونيل الأوطار في شرح المنتقى ...
الجواب:
بسم الله والحمد لله، الشيخ ناصر الدين الألباني من خواص إخواننا الثقات المعروفين بالعلم والفضل والعناية بالحديث الشريف تصحيحًا وتضعيفًا، وليس معصومًا، بل قد يخطئ في بعض التصحيح والتضعيف، ولكن لا يجوز سبه ولا ذمه ولا غيبته، بل المشروع الدعاء ...
الجواب:
ما أعرف هذا الكتاب ولم أقف عليه، فيما أعتقد، والحافظ ابن حجر رحمه الله وغيره من أهل العلم ليس معصومًا عن الخطأ، ولم يعصم أي واحد منهم. ولقد كتبت على الفتح بعض الشيء من أوله إلى كتاب الحج، ولاحظت عليه بعض الشيء من أوله إلى كتاب الحج، ولاحظت عليه ...
الجواب:
لهم أشياء غلطوا فيها في الصفات، ابن حجر والنووي وجماعة آخرون، لهم أشياء غلطوا فيها، ليسوا فيها من أهل السنة، وهم من أهل السنة فيما سلموا فيه ولم يحرفوه هم وأمثالهم ممن غلط[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (28/ 47).
الجواب:
أعظم كتب العقيدة وأنفعها: كتاب الله القرآن، فيه الهدى والنور، فنوصي الجميع رجالا ونساء كبارًا وصغارًا، أن يعتنوا بالقرآن وأن يجتهدوا في حفظه، والإكثار من تلاوته، فهو كتاب العقيدة، وهو كتاب الهدى وهو الشافي المفيد النافع، كما قال جل وعلا: ...
الجواب:
وصيتي الأخيرة التفقه في الدين وتدبر القرآن والإكثار من قراءة القرآن وتدبر معانيه والمذاكرة فيما بينهم، فيما دل عليه القرآن والسنة، والقراءة في كتب أهل السنة، مثل شيخ الإسلام ابن تيمية، وابن القيم، يقرأ كتبهما ففيها خير عظيم، وكتب السلف، ...
الجواب:
هذا رأيٌ خاطئٌ وغلطٌ، الله يقول: وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ [الأنفال:60]، ويقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ [النساء:71]، فالمؤمن يتعلم ما ينفعه في دينه ودنياه.
ولكن علوم الشرع هي المُقَدَّمة، ...
الجواب:
أعظم كتابٍ، وأشرف كتابٍ، وأصدق كتابٍ أنصح به كلَّ طالب علمٍ: العناية بالقرآن، والإقبال عليه، وهو كتاب العقيدة، وكتاب الفقه، وكتاب الأحكام، وكتاب التاريخ الإسلامي، جامعٌ لكلِّ شيءٍ، فأنصح كل طالبٍ أن يُعنى بالقرآن، وأن يجتهد في حفظه والإكثار ...
الجواب:
الواجب على الشباب والشِّيب وعلى كل مؤمنٍ ومؤمنةٍ أن يأخذ الإسلام كله، وأن يطلبه كله، لا بعضه، يتفقَّه في الدين ويتبصَّر فيما قاله الله ورسوله، وبما شرعه الله ورسوله، ويستقيم على ذلك، ولا يتمسك ببعض دون بعض، بل يدرس الإسلام كله، ويعتني به كله؛ ...
الجواب:
الشيخ: هؤلاء عجزوا فوصفوا مَن طلب العلم بهذا، لما عجزوا هم وتساهلوا ورضوا بالدنية والكسل عابوا من جدَّ في طلب العلم بهذا العيب، هذا عيبهم هم، أما مَن طلب العلم وحرص على الدليل من كتاب الله وسنة رسوله فهذا هو الذي يستحق المدح والثناء، وهذا هو ...
الجواب:
توجيهاتي لإخواني وأبنائي ونصيحتي لهم هو أن يكونوا حريصين على فهم الحقِّ من غير رياء، ومن غير عدوانٍ على أحدٍ، ومن غير تكبُّرٍ، بل يكون كلُّ واحدٍ حريصًا على أن يفهم ما قاله الله ورسوله، وأن يعلم إخوانه ويُرشدهم، وأن ينصحهم، وأن يتعاون على ...
الجواب:
مَن عنده قدرة ورجا أن ينفع الله به فإنه يقرأ ويردّ إذا رأى المصلحةَ في ذلك.
أما إذا كان علمه قليلًا ويخشى أن يفتتن بها فلا يقرأها.
إذا كان عنده علمٌ وبصيرةٌ ويستطيع الردَّ عليها وكشف الشُّبهة؛ فهذا من الجهاد في سبيل الله.
الجواب:
لا شكَّ أن دور المدرس نحو الطلبة ونحو المسلمين دورٌ عظيمٌ، وواجبه كبير؛ لأنه إنما طُلب وعُيِّن وكُلِّف ليُوجه الطلبة إلى الخير، وليُوجههم إلى العلم النافع، والعمل الصالح، ويُبصرهم بما ينبغي الأخذ به، ويدلهم على الطريق في طلب العلم، والاكتفاء ...