الجواب:
نعم، سماع الأشرطة، والندوات العلمية، ونور على الدرب من إذاعة القرآن، كل هذا من طلب العلم، قراءة الكتب المفيدة، وسؤال أهل العلم من طريق الهاتف، أو من طريق المكاتبة هذا كله من سبل العلم، ومن تحصيل العلم؛ لأن الله يقول سبحانه: فَاسْأَلُوا أَهْلَ ...
الجواب:
الواجب أن تكتب ﷺ أما (ص) أو (صلعم) لا يجوز هذا غلط، ولكن يكتب بعد ذكر اسمه ﷺ ويكتبها، والأفضل أن ينطق بذلك أيضًا، يجمع بين الأمرين ﷺ نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
طالب الشريعة لا شك أن يُقتدى به ويُحسن به الظن، وهذا مما يوجب عليه الحرص والحذر، فعليه أن يطالع الكتب ويسمع السنة، ويذاكر مع إخوانه ومع زملائه، لكن ما دام في الدراسة لا يكثر حتى ينهي الدراسة؛ حتى لا ينشغل فكره بما يضعفه في الدراسة، ولكن مع ذلك ...
الجواب:
طالب العلم يجمع بين الأمرين؛ بين العلم وبين الدعوة، وبين العمل وبين الإصلاح بين الناس والنصيحة، لا يقف عند حد، لكن على قدر طاقته على وجه لا يشغله عن الواجب، فهو طالب علم وهو داعية إلى الله، وهو ناصح، وهو معلم أيضًا، ومصلح بين الناس يكون له آثار ...
الجواب:
إن الاتجاه للدراسة والتفقه في الدين من أفضل الأعمال، وقد يجب ذلك إذا كان المسلم لم يتمكن من معرفة الأمور التي لا يسعه جهلها -أعني: أمور دينه-، فطلب العلم حينئذ واجب؛ حتى يعرف ما أوجب الله عليه وما حرم عليه، ويعبد ربه على بصيرة، وقد صح عن رسول ...
الجواب:
دراسة الاقتصاد الربوي إذا كان المقصود منها معرفة أعمال الربا، وبيان حكم الله في ذلك فلا بأس، أما إن كانت الدراسة لغير ذلك فإنها لا تجوز.
وهكذا العمل في البنوك الربوية لا يجوز؛ لأنه من التعاون على الإثم والعدوان، وقد قال الله سبحانه: وَتَعَاوَنُواْ ...
الجواب:
ليس للمرأة التخصص فيما ليس من شأنها، وأمامها الكثير من المجالات التي تتناسب معها، مثل: الدراسات الإسلامية، وقواعد اللغة العربية.
أما تخصصات: الكيمياء والهندسة والعمارة والفلك والجغرافيا فلا تناسبها، وينبغي أن تختار ما ينفعها وينفع مجتمعها، ...
الجواب:
المدارس المختلطة فيها خطر عظيم، والواجب عدم إدخال البنات فيها لعدم صيانتهن.
والذي أرى: أن عدم إدخالهن المدارس المذكورة هو الصواب، وأحسنت كثيرًا في تدريس ابنتك في المنزل، وينبغي أن تختار لها المدرسة الصالحة[1].
سؤال أجاب عنه سماحته في 5/ ...
الجواب:
لا يجوز التعلم في الجامعات المختلطة؛ لما في ذلك من الخطر العظيم وأسباب الفتنة.
نسأل الله أن يوفق المسلمين لترك ذلك، وأن يعلموا كل جنس على حدة؛ سدًا لذريعة الفتنة، واحتياطًا للدين، وتعاونًا على البر والتقوى.
والله ولي التوفيق[1].
نشر ...
الجواب:
أولًا، لا يجوز الدراسة مع الفتيات في محل واحد وفي مدرسة واحدة، بل هذا من أعظم أسباب الفتنة، فلا يجوز للطالب ولا الطالبة هذا الاشتراك؛ لما فيه من الفتن.
أما السلام، فلا بأس أن يسلم عليها سلامًا شرعيًا، ليس فيه تعرض لأسباب الفتنة، ولا حرج أن ...
الجواب:
لا يجوز للرجل الدراسة عند امرأة غير محتجبة، ولا يجوز له الخلوة بها مطلقًا، لكن إذا دعت الحاجة إلى أخذ العلم منها فلا بأس، بشرط الحجاب وعدم الخلوة. والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة (الدعوة)، العدد: 1668، في 30/ 7/ 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ...
الجواب:
نعم، يجوز لكم الكلام في ذلك بحسب علمكم، ولا يجوز الكلام فيها ولا في غيرها بغير علم.
ومعلوم أن شريعة التوراة والإنجيل، من جملة الشرائع التي أنزلها الله على رسله، على حسب ما يليق بأهلها في زمانهم وظروفهم، والله سبحانه هو الحكيم العليم في كل ما ...
الجواب:
إن قيام البنات للمدرسة والبنين للمدرس أمر لا ينبغي، وأقل ما فيه الكراهة الشديدة؛ لقول أنس : «لم يكن أحب إليهم -يعني الصحابة - من رسول الله ﷺ ولم يكونوا يقومون له إذا دخل عليهم؛ لما يعلمون من كراهته لذلك».
وقول النبي ﷺ: من أحب أن يمثل ...
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده:
توزيع الكتب والأشرطة النافعة الصادرة من علماء السنة من أفضل القربات؛ لأن ذلك من نشر العلم، والدعوة إلى الخير، والله يقول: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا الآية ...
الجواب:
نعم. نوصي الجميع بتقوى الله جل وعلا والعناية بالدروس، والاستعداد الكامل، والمذاكرة بينهم، ومراجعة مراجعهم؛ حتى يستفيدوا، وحتى ينجحوا -إن شاء الله-.
ونوصيهم بالحذر من الغش؛ فإن الغش لا يجوز في جميع المواد -لا في المواد الدينية ولا في غيرها- ...