الجواب:
نعم هذا حديث صحيح[1]، والمعنى والله أعلم أنهن مثيلات الرجال إلا ما استثناه الشارع؛ كالإرث والشهادة وغيرهما مما جاءت به الأدلة[2].
أخرجه الإمام أحمد في باقي مسند الأنصار من حديث أم سليم بنت ملحان برقم 5869، والترمذي في كتاب الطهارة، باب ما جاء ...
الجواب:
قد تأملت المسألة المذكورة ورأيت صاحب الإنصاف ذكر فيها وجهين، وذكر غيره قولين في المسألة:
أحدهما: أن المالك لا يجبر على إزالتها.
والثاني: يجبر، فإن امتنع ضمن ما ترتب عليها من الضرر.
فاتضح لي أن القول الثاني أرجح من وجوه:
الأول: أن ذلك هو مقتضى ...
الجواب:
هذا الحديث له طرق لا بأس بها فيعتبر بذلك من باب الحسن لغيره، وتستحب هذه الصلاة بعد طلوع الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بعد ثلث أو ربع ساعة تقريبًا من طلوعها[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/58).
الجواب:
هذا الحديث مثلما ذكر السائلُ في "رياض الصالحين"، قد حكم عليه النووي بأنه صحيح، ولكن ليس كما قال النووي، بل في إسناده ضعفٌ وجهالةٌ وتدليسٌ.
ولكن معناه صحيح، فإن الإسبال محرَّمٌ، ولا يجوز، يجب على المسلم أن يبتعد عن الإسبال، لا في الصلاة، ...
الجواب:
الأحاديث صحيحة في هذا الباب: يقول ﷺ: مَن صبر على لأوائها وشدَّتها كنتُ له شفيعًا –أو: شهيدًا- يوم القيامة، فمَن صبر على لأوائها واستقام على دين الله فهذا من أسباب أن يكون النبيُّ ﷺ شهيدًا وشفيعًا له، بهذه الشريطة: الصبر على لأوائها وشدَّتها، ...
الجواب:
هذا لا أصلَ له، مَن تعلَّم لغة الأعاجم فقد خب أو: فقد هلك هذا غلطٌ، ما له أصلٌ، وهكذا ما شاع على ألسنة الناس: "مَن تعلَّم لغة قومٍ أَمِن مكرهم" ليس بحديثٍ.
لكن يجوز تعلم لغة القوم إذا كانت فيها مصلحة: إنجليزية أو فرنسية أو غير ذلك، ...
الجواب:
لا أعرف له أصلًا، وهذه الكتب تروي الغثَّ والسَّمين، والموضوع والصحيح، ما يُعتمد عليها، لكن إذا كانت النسخةُ المخطوطة موثوقةً، والسند صحيحًا؛ فلا يُستنكر، الصلاة على النبي من أفضل القربات، ولو أقلّ من ألفٍ، ولو واحدة: مَن صلَّى عليَّ واحدةً ...
الجواب:
الشيخ: أولًا: أحبَّك الله الذي أحببتنا له، نسأل الله أن يجعلنا وإيَّاكم من المتحابين بجلاله.
أما هذا الحديث فلا أعرف صحَّته، لا أصل له فيما نعلم، لكن قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ لها فضلٌ عظيمٌ، تعدل ثلث القرآن، فهي سورة عظيمة، فالإكثار ...
الجواب:
ما أعرف صحَّته، ولكن الصلاة على النبي ﷺ فيها خيرٌ عظيمٌ، ولو مرةً واحدةً، يقول النبي ﷺ: مَن قال حين يسمع النِّداء: اللهم ربَّ هذه الدَّعوة التامَّة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثه المقام المحمود الذي وعدتَه؛ حلَّت له ...
الجواب:
حديث ضعيف، لكن المعنى: إذا تيسر، أو إذا تيسر أنه يستبيحه، وإلا يدعو له ويستغفر له في ظهر الغيب، ويذكِّره بالأعمال الطيبة التي يعرفها منه في المجالس التي اغتابه فيها ويذكر صفاته الطيبة التي يعرفها منه، تكون هذه بهذه.
الجواب:
هذا يُروى عن علي، لو صح ما يخالف هذا، "اعمل لآخرتك كأنك تموت غدًا واعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا" هذا من كلام بعض السلف، وما هو على إطلاقه.
س: والمعنى الصحيح؟
ج: المعنى إذا لم يخالف الشرع. ما هو بيقول باخلي عيالي وما أنا بمتجّر أخاف أموت ...
الجواب:
فيه نظر، يحتاج إلى مراجعة أسانيده، ذكره ابنُ القيم رحمه الله وغيرُه، ويحتاج إلى مراجعة أسانيده، والسواك سُنَّةٌ على كل حال.
الجواب:
نطلب منه الهداية.
س: "نستهديه" هل وردت في خطبة الحاجة عن النبي ﷺ؟
ج: أظن أنه في بعض الروايات، ولكن يحتاج إلى مراجعة حديث ابن مسعودٍ وما جاء في معناه، يُراجع الحديث.
الجواب:
ما أذكر حاله، ويغلب على ظني أنه لا بأس به، لكني بعيد العهد بسنده.
س: لكن هل معناه صحيح؟
ج: من أسباب الجفاء، فالنبي ﷺ نهى عن التَّعرب بعد الهجرة، لكن إذا دعت الحاجةُ فلا بأس، يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح لما سُئل: أي الناس أفضل؟ قال: مؤمن مجاهد ...
الجواب:
فيه بعض الضعف، حديث أبي سعيدٍ فيه بعض الضعف.
ولكن على كل حالٍ الاستقامة على الصلاة من علامات الخير.