الجواب:
هذا في الصيام، في صيام رمضان كان النبي ﷺ يقبل وهو صائم، ويباشر وهو صائم عليه الصلاة والسلام، فإن الصائم له أن يقبل امرأته، وله أن يباشرها، وهو صائم إذا كان يأمن وقوع الفاحشة، إذا كان شهوته ليست سريعة، ولا يضره ذلك؛ فلا حرج عليه.
أما من كانت ...
الجواب:
الذي أذكر فيه أنه ضعيف، هذا الذي أذكر فيه، وسأراجعه -إن شاء الله- في الجمعة الآتية، إن شاء الله من باب التأكيد.
السؤال: هل المأموم إذا سبح، وهلل، هل يعتبر هذا كلام، ويصلي مكانه؟
الجواب: لكن على تقدير ضعفه، وهو الظاهر؛ فإن الأولى ألا يصلي في ...
الجواب:
الحديث معناه صحيح، وجاء في الأحاديث الصحيحة ما يدل على ذلك، لكن الارتفاع القليل لا يضر، إن كان ارتفاع قليل لا يضر، مثل ذراع، وما حوله مثل ما صلى النبي على المنبر، ونزل من على المنبر، وسجد في أصل المنبر.
الجواب:
يروى عن النبي ﷺ في حديث في سنده نظر إذا تزوج الإنسان؛ فقد أحرز شطر دينه؛ فليتق الله في الشطر الآخر جاء هذا من طرق لا تخلو من ضعف عند أهل العلم، ولا شك أن الزواج مهم، ولكن كونه الشطر محل نظر! إنما هو مهم، الله يقول -جل وعلا-: وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى ...
الجواب:
هذا صحيح، ولكنه محمول على الارتفاع الكثير، أما اليسير فلا بأس، فقد صلى النبي ﷺ على المنبر، وهو أرفع من المسجد، وأقام عليه، وركع عليه، ثم نزل، وسجد في أصل المنبر، ثم عاد، وقام عليه، وقال: إنما فعلت هذا لتأتموا بي، ولتعلموا صلاتي.
فإذا كان ...
الجواب:
لا بأس به جيد، روي متصلاً ومرسلاً والمتصل صحيح، من حديث ابن عمر.
الجواب:
الحديث الثاني: حديث عائشة أنها قالت: "كان النبي ﷺ نتحدث معه، ويتحدث معنا، فإذا حضرت الصلاة؛ قام حتى كأنا لا نعرفه، ولا يعرفنا" أنا لا أعرف حاله، ولا أذكر حاله، وسنراجعه -إن شاء الله- ويكون فيه بحث في ليلة الجمعة الآتية -إن شاء الله- ولأني ...
الجواب:
ما أعرف له أصلًا، ولكن التهاجر محرم، النبي قال: لا تهاجروا، لا تقاطعوا، لا تدابروا وقال: لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث هذا المعروف، ولكن هذا الحديث لا أعرف له أصلًا.
الجواب:
ما هو صحيح، إنما يروى عن علي ولكن في أحاديث صحيحة غير ذلك إذا سمع النداء، ولم يجبه؛ لم تقبل صلاته إلا من عذر.
وحديث أن النبي ﷺ قال للأعمي لما سأله إنه ليس له قائد يلائمه: فهل لي رخصة أن يصلي في بيته، فقال: هل تسمع النداء؟ قال: نعم ، قال: ...
الجواب:
جاء هذا الحديث من طريقين، أو أكثر عند ابن حبان، وغيره، وضعفه بعض أهل العلم، والأقرب: أنه حسن لغيره، من باب الحسن لغيره، من باب القسم الرابع، من مقبول الحديث، هذا هو الأرجح في الحديث.
الجواب:
هذا الحديث حديث صحيح عن أم حبيبة -رضي الله عنها- بنت أبي سفيان أن النبي -عليه الصلاة والسلام- قال: من صلى أربعًا قبل الظهر، وأربعًا بعدها؛ حرمه الله على النار رواه أحمد، وأهل السنن الأربعة بإسناد جيد.
أما حديث رحم الله.. فهذا في العصر رحم الله ...
الجواب:
حديث: إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج قد التمسناه، فلم نجد هذا اللفظ، ولكن الحمد لله الأحاديث الصحيحة تكفي، في أحاديث صحيحة كافية فيها أمر النبي ﷺ بتسوية الصفوف، وإقامة الصف، وإخباره بأن تسوية الصف من إقامة الصلاة، من تمام الصلاة، وتحذيرها ...
الجواب:
حديث لا طلاق، ولا عتق في إغلاق فيه لين، ولكن له شواهد تعضده، وتجبره، ويحتج به لشواهده من الكتاب والسنة، ومن ذلك قصة موسى حين ألقى الألواح بسبب الغضب، وكذلك قوله -جل وعلا-: مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ ...
الجواب:
هذا صحيح في الحديث الصحيح: من ترك ثلاث جمع من غير عذر؛ طبع الله على قلبه وهذا وعيد عظيم، نسأل الله العافية!
وأبلغ من هذا ما تقدم في الحديث الذي رواه مسلم في الصحيح لينتهن أقوام عن ودعهم الجمعات، أو ليختمن الله على قلوبهم، ثم ليكونن من الغافلين.
الجواب:
ما نعلم صحته، بل ثبت عنه أنه كان يسرد الصوم بعض الأحيان حتى يقال: لا يفطر، ويسرد الإفطار حتى يقال: لا يصوم، ثبت هذا من حديث ابن عباس، وعائشة، وغيرهما عنه -عليه الصلاة والسلام- فقد يصومها، وقد لا يصومها، عليه الصلاة والسلام.
ولكنها سنة صيامها ...