معنى "كان يُلزِق أحدُنا قَدَمَه بقدم صاحبه"
الجواب: على الحقيقة، القدم جنب القدم مُلْزق به، لكن ما هو معناه أن يؤذيه بحكحكة، يؤذيه، لاـ يَحُطُّه جنبه بس؛ حتى لا يكون فُرجة، ويكفي، هذا سَدُّ الخَلَل.
الجواب: على الحقيقة، القدم جنب القدم مُلْزق به، لكن ما هو معناه أن يؤذيه بحكحكة، يؤذيه، لاـ يَحُطُّه جنبه بس؛ حتى لا يكون فُرجة، ويكفي، هذا سَدُّ الخَلَل.
الجواب: في صحته نظر، الثابت من قوله: رحم الله امرءًا.. أما قول المؤلف: إسناده صحيح، هذا محل نظر، النووي رحمه الله قد يخفى عليه بعض الشيء من جهة الأسانيد. س:أربع متصلة؟ الشيخ: لا، يُسَلِّم من كل ثنتين، يقول النبي ﷺ: صلاة الليل والنهار مثنى مثنى ثنتين ...
الجواب: خشية أن يظنوها لازمة؛ لأن الأمر أصله للوجوب، فإذا قال: لمن شاء دل على أنه ليس بواجب، سُنَّة. س:هل تكون لازمة؟ الشيخ: سنة مستحبة دائمة، لكن غير واجبة.
الجواب: سُنَّة مُسْتَحَبة، نافلة مستحبة، ولهذا قال: أفضل صلاة المرء في بيته أفضل.
الجواب: هذا من أدلة عدم الوجوب؛ لأن قوله ﷺ: من توضأ يدل على أن الغسل ما هو بواجب، سُنة مؤكّدة.
الجواب: يعني مشغول بالصلاة؛ لأن الصلاة فيها قيام وفيها ركوع وفيها سجود، يعني مُشْتِغل، إذا كان مستعدًا ينتظر الصلاة بعد العصر ينتظر المغرب فهو في حكم الصلاة كما في الحديث الصحيح: لا يزال في صلاة ما انتظر الصلاة ما دامت ينتظرها فهو في صلاة. س: ...
الجواب: عن قيام الليل. س: لو صلى العشاء ونام إلى الفجر إلى الأذان هذا معناه يبول الشيطان؟ الشيخ: ظاهر الحديث هذا، ظاهر الحديث إذا نام وما صلى شيئًا. س: لو نوى القيام ولم يقم هل يصدق عليه أن الشيطان بال في أذنيه؟ الشيخ: الله أعلم، قد يكون إذا كان عازمًا ...
الجواب: المعروف عند العلماء أنه سُنة، والقول بالوجوب قول قوي، لكن المعروف عند العلماء أنه سُنة، والرد واجب وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86] فالرد واجب والبدء سنة. وهكذا إطعام الطعام وصلاة ...
الجواب: يعني تارة وتارة، يعني يختلف ما هو بدائم، قد يصلي من أول الليل مثل ما قالت عائشة: من كل الليل قد أوتر من أوله وأوسطه وآخره، وأنس في الغالب يطلع عليه في السفر، في الأسفار، ونساؤه أعلم به في البيوت، والصحابة أعلم به في السفر.
الجواب: الشهر كله، وإذا ما صامه كله وصام العاشر والتاسع أو العاشر والحادي، كله خير إن شاء الله.
الجواب: يعني، أمر نسبي كونه يجلس والنبي ﷺ واقف وإلا هو جائز، النافلة يجوز أن تصلي قاعدًا، لكن قصده أنه أمر ما هو مناسب أن أجلس والنبي ﷺ قائم وابن مسعود شباب وقوي.
الجواب: في حديث عامر بن ربيعة: رأيت النبي ﷺ يستاك ما لا أحصي وهو صائم، لكن لا أعرف حال سنده الآن، يحتاج إلى مراجعة. لكن قوله ﷺ: مع كل وضوء يكفي، يَعُمُّ رمضان وغيره، ويَعُمُّ الصائم وغير الصائم، مع كل وضوء، مع كل صلاة، يعم الظهر والعصر في حق الصائم ...
الجواب: الصواب عند أهل العلم يعني صلاة كاملة؛ لأن الجماعة ما هي بشرط للصحة، واجبة، لكن لو صلى بغير جماعة صحت مع الإثم.
الجواب: يعني: أخذها أخذًا جيد، قصها قصًّا جيدًا، ما هو بحلق، قص لكن قص قوي. س: الحلق ليس من السنة؟ الشيخ: لا لا، تركها أوْلى، السنة القص..... الحديث صحيح لا بأس به، أخذ الشارب واجب، لكن رخَّص النبي ﷺ في أقل من أربعين.
الجواب: نعم، كاف فاء راء مكتوبة بين عينيه. س: ورد أنها ما يقرؤها إلا المسلمون فقط؟ الشيخ: يقرأها كل مؤمن، قرأ أو لم يقرأ. س: من قال إن الدجال هو ابن صياد؟ الشيخ: لا، ما هو ابن صياد، ابن صياد مات، ليس هو ابن صياد.