معنى سؤال الصدّيق عن أبواب الجنة
الجواب: يعني يسأل يستفهم: هل يدعى أحد منها كلها؟ قال النبي ﷺ: نعم، وإني لأرجو أن تكون منهم.
الجواب: يعني يسأل يستفهم: هل يدعى أحد منها كلها؟ قال النبي ﷺ: نعم، وإني لأرجو أن تكون منهم.
الجواب: لما أراد أن يتزوج أنكر ذلك عليه، قال ﷺ: إنه يؤذيني ما يؤذيها، وهذا خاص بفاطمة.
الجواب: بعض أهل العلم فسّره بذلك، لكنه أعم؛ لأن المعتكف ما يجامع وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ [البقرة:187]. جاء في الرواية الأخرى: شَدّ المِئْزَر واعتزل النساء.
الجواب: يعني حُكْمًا، يعني دخل وقته، قد أفطر حُكْمًا، يعني وإن لم يأكل هو زال حكم الصيام.
الجواب: أفطر حكما، زال الحكم، زال حكم الصوم، دخل في وقت الإفطار، متى تيسر الأكل أكل. س: ينوي؟ الشيخ: نوى وإلا ما نوى، أفطر الصائم مطلقًا حُكْمًا. س: إذا أراد الوِصَال؟ الشيخ: لا بأس بالوصال إلى آخر الليل بس، والباقي مكروه.
الجواب: يعني: الماء طَهُورٌ، هذا معناه، يعني: يطهر المعدة، أقول: الماء طهور، غُسْلٌ طيِّب طَهُورٌ مُطَهِّر.
الجواب: يقول الله جل وعلا: إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ [النساء:31] يعني الصغائر، ويقول النبي ﷺ: الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان كفارات لما بينهن ما لم تُغْشَ الكبائر وفي ...
الجواب: لا لا، هذا الهَجْر الذي لأمور الدنيا، لحاجاتهم، أما لأمر شرعي ما يدخل، مأجور صاحبه حتى يزول السبب، النبي ﷺ هجر كعب بن مالك وصاحبيه خمسين ليلة حتى تاب الله عليهم وتابوا.
الجواب: حديث صحيح، قد تقدم. س: قال: فيه محمد بن رفاعة بن ثعلبة، لم يوثقه إلا ابن حبان. الشيخ: الحديث صحيح خرّجه مسلم في الصحيح تعرض الأعمال على الله يوم الإثنين والخميس، فيغفر لكل مسلم لا يشرك بالله شيئًا إلا رجل كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول الله ...
الجواب: يرجى له؛ لأن النبي ﷺ سماه رِباطا فذلكم الرباط، فذلكم الرباط يرجى له فضل المرابطة.
الجواب: ما هو معنى ذلك يبقى في المسجد، لا، معناه أنها على باله لا يضيّعها ولو ذهب في حاجاته، لكنها على باله، إذا انتهى من صلاة على باله الأخرى حتى يؤديها.
الجواب: يقرأ حتى يستفيد؛ حتى تكون له نية صالحة لو قام الجهاد. س: حتى يسلم مما ورد...؟ الشيخ: نعم، من مات ولم يغزُ ولم يحدّث نفسه بالغزو مات على شُعبة مِن النفاق.
الجواب: قريب من النذر، ولكن ما هو بواضح النذر، ما قال: لله عليّ، بل إخبار بمعنى الوعد والمعاهدة. س:ما يكون النذر غير المشروط مباحًا؟ الشيخ: محتمل أنه: ليرين الله ما أفعل، ما قال: "علي" ما أتى بصيغة الالتزام، لكنه وعد، والمؤمن إذا وعد وفّى، ...
الجواب: لا، بكاء ما فيه نِياحة، ما طلبت النِّياحة، ولهذا ما أنكر عليها النبي ﷺ، البكاء ما يضرّه، إنما يعذّب الله باللسان، بالصياح. س: الخطابي قال: هذا دل على الجواز أو يكون الحديث قبل التحريم؟ الشيخ: لا ما في بأس، البكاء لا حرج، مثل ما قال ﷺ: إن الله ...
الجواب: يعني ميزان حسناته، هذا المراد، النصوص يفسّر بعضُها بعضًا. س: إذا أراد أن يدعو إنسان لأخيه يقول: الله يجعل في ميزان حسناتك، أو: في ميزانك، فقط؟ الشيخ: لا، في ميزان حسناتك.