الجواب:
هذا محل نظر، التعزية في الكافر، ذكر أهل العلم أنه لا بأس أن يقول: أحسن الله عزاءكم، أو جبر الله مصيبتكم، أو نحو ذلك، ولا يدعى له؛ لأن الميت لا يدعى له، فلا يقال: غفر الله لميتكم، ولكن إذا دعا لهم بحسن العزاء، وحثهم على الصبر، وأن الرجل هذا قد ...
الجواب:
هذا بدعة، هذا بدعة لا يجوز، أما أن يصنع لهم كون جيرانهم، أو أقاربهم يصنعون لهم طعامًا، ويرسلونه لهم هذا هو سنه، النبي ﷺ لما توفي جعفر بن أبي طالب؛ لما جاء نعيه مقتولًا في مؤتة أمر أهله أن يصنعوا لهم طعامًا لأهله، لأهل جعفر، وقال: إنه أتاهم ...
الجواب:
هذه القراءة، وهذا الرفع بدعة، لا أصل لها، ولا يجوز فعل ذلك؛ لعدم الدليل، الرسول يقول: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد ويقول ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ويقول: كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة ولم يكن يفعل هذا هو، ولا أصحابه ...
الجواب:
لا يشرع للمسلم صنع وليمة لميته لا بالذبح ولا بغيره، إذا مات الميت شرع لأقارب الميت أن يصنعوا لأهل الميت طعامًا وجيرانهم، ونحو ذلك.
أما أهل الميت فلا يصنعون طعامًا، ولا يذبحون ذبيحة من أجل الميت، ولا يجمعون الناس عليها، قال النبي ﷺ لما ...
الجواب:
هذا لا يجوز، بل هو من البدع، ومن عمل الجاهلية، ما يصلح، كونه يذبح بعد الموت، ويدعو الناس يومين أو ثلاثة أو عشرة، كل هذا لا أصل له، إنما المشروع الدعاء له، والترحم عليه، والاستغفار له، وإذا صنع جيرانه أو أقاربه طعامًا، وأرسلوه إلى أهل الميت ...
الجواب:
هذا -يا أخي- بدعة، ما يجوز هذا، هذا منكر وبدعة، لا أصل له من الشرع، بل يجب تركه، إذا مات ميت يعزون يدعى لهم بالصبر والاحتساب، ولميتهم بالمغفرة إذا كان مسلمًا، أما هذه الأعمال فهي منكرة، كلها بدعة، لا أصل لها في الشرع، ولم يفعلها الرسول ﷺ ولا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فاتباع الجنازة، ورفع الأصوات بالذكر، أو الصلاة على النبي ﷺ لا أعلم له أصلًا في الشرع، بل السنة خفض الصوت في هذه الحالة، وأن الإنسان ...
الجواب:
هذا لا أصل له، أقول: لا أصل له في هذا، كونه يقرأ للميت، أو يجمعهم على الأكل، ويقرؤون للميت؛ كل هذا لا أصل له، غير مشروع.
أما كونه يزورهم يعزيهم، يزور أهل البيت للتعزية؛ هذا مستحب، أما جمعهم للقراءة، فالقراءة لا تلحق، ليس عليها دليل، ولا جمعهم ...
الجواب:
السنة أن يوضع على جنبه الأيمن موجهًا إلى القبلة، هذا هو السنة، فإن الكعبة هي قبلة المسلمين أحياء وأمواتا، وأما هذه العزيمة فلا أصل لها، بل هي بدعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا أعرف لها أصلًا، لكن الدعاء للميت لا بأس، قبل أو بعد، أما رفع الأيدي، واعتياده، هذا لا أصل له، لكن إذا إنسان سلم عليه، ودعا لميتهم قبل أو بعد؛ لا حرج، كله طيب، أما رفع اليد قبل ذلك، والدعاء قبل ذلك هذا ما أعرف له أصلًا.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
الزواج يجب إعلانه عند أهل الزوج، أو أهل الزوجة، يجب إعلانه حتى يعلمه الجيران والناس، أمر النبي ﷺ بإعلان النكاح حتى يعرف أنه نكاح، ما هو بزنا، وأما المأتم لا، المآتم يجب تركها، الواجب ترك المآتم، والبدع، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
لا يستجيب لهم، ولا يحضرهم، الذي يصنعه أهل الميت من أجل الميت لا، أما إذا دعوه لطعام سيق إليهم، وبعث إليهم لا بأس، إذا بعث إليهم جيرانهم، أو أقاربهم طعامًا فلا بأس، سنة أن يبعث لأهل الميت طعامًا، فإذا دعوا جيرانهم ليأكلوا معهم؛ لا بأس، أما ...
الجواب:
إذا عشوا ... الميت سنة، إذا مات إنسان شرع لجيرانه، وأقاربه أن يعشوهم، أن يبعثوا لهم عشاء؛ لأنهم مشغولون بالمصيبة، ثبت عنه ﷺ: أنه لما جاء خبر جعفر جعفر بن أبي طالب لما قتل في غزوة مؤتة، قال لأهله ﷺ: اصنعوا لآل جعفر طعامًا؛ فقد أتاهم ...
الجواب:
ليس هذا الكلام بحديث، ولكنه من كلام بعض العلماء، وليس بحديث «لا جلوس للعزاء» و «لا عزاء بعد ثلاث» هذا ليس بحديث، ليس عن النبي ﷺ لكن جاء في الحديث الصحيح: لا تحد امرأة على ميت فوق ثلاث يعني: المرأة لا تحد على أخيها، أو أبيها ...
الجواب:
سبق الكلام في القراءة للميت، وأنه لا دليل على القراءة للأموات، وأما كونه يستأجر إنسان يتلو آيات، يستأجر حتى يتلو للميت، هذا لا أصل له، ولا يجوز، ولا تحل هذه الأجرة، قد حكى العلماء، حكى بعض أهل العلم الإجماع على تحريم ذلك، كشيخ الإسلام ابن تيمية ...