الجواب:
إذا ذكره بصفاته الحميدة جبرًا للناس، جبرًا لأهله أنه كان على خير، وأنه صوَّام قوَّام، وأنه داعٍ إلى الله، يُرجى له الخير إن شاء الله، اطمئنُّوا؛ من باب الطُّمأنينة للأقارب والتبشير لهم؛ فهذا لا بأس به.
س: ما فيه شيء؟
ج: ما فيه شيء، ...
سُنَّة، يأتون يعزونه.
س: يعملون فطوراً؟
الشيخ:إذا قهواهم، أو جاؤوا مِن مكان بعيد وعشّاهم وغدّاهم؛ ما يخالف.
س: هذا ما يُعتبر من... ما فيه مَنْع؟
الشيخ: لا ما فيه شيء، إذا جاء الضيف يُكْرَم الضيف. أما أهل الميت يُعِدُّون طعامًا للناس؛ لا، لا يُعِدُّون ...
الجواب:
إن كان من أجل العزاء ما له أصل، إن كان يأتون يعملون عزاء من أجل الموت ما يصلح، أما إذا كانوا محتاجين البيت يصنعون طعامًا لهم ولضيوفهم؛ فلا بأس، إذا كان الجيران محتاجين للبيت؛ بيتهم كسيف صغير ويحتاجون لبيت المحادة يطبخون فيه طعامًا لضيوفهم ...
الجواب:
لا، ما له أصل، كُلٌّ يُعَزّي ويَرُوح، يجيهم يُعَزّي ويروح، تجمع مخصوص ما له أصل، لكن يزورهم أخوهم عمهم خالهم يعزّيهم، دعاهم؛ لا بأس.
الجواب:
لا بأس أن يسافر من أجل التعزية أو يصلي على الميت، لا بأس.
الجواب:
النياحة لا تجوز، لكن إذا جلس في البيت لاستقبال المُعزِّين فلا بأس، فيجلس في البيت في أوقاتٍ مناسبةٍ حتى يزوره أقاربه وغيرهم من المُعزين، لا بأس بذلك، لكن لا يحتفلون بطعام الميت، فيذبحون للناس، أو يصنعون طعامًا للميت، لا، هذه بدعة، لا أصل ...
الجواب:
في الصحف فيما بلغني أنه يُكلِّف كثيرًا، ويُخشى من التَّكلف، ومن النفقات الطائلة بلا حاجةٍ، وإلا فلو كتب: "أحسن الله عزاء آل فلان في ميتهم، وغفر الله له" ما يضرُّ، لكن بلغني أنه تكون فيه كُلفة، فتركه أوْلى إذا كانت فيه كُلفة، فيُرسل لهم ...