الجواب:
نعم يعزوا، ويدعى له بالمغفرة إذا مات وهو مسلم، إذا كان مسلمًا، انتحاره لا يخرجه من دائرة الإسلام، كبيرة من الكبائر، ويدعى له بالعفو والمغفرة، ويصلى عليه، لكن لا يصلي عليه يعني: السلطان، أو الأمير، أو العالم من باب التعزير له ولأمثاله، يصلي ...
الجواب:
إقامة المآتم لا تجوز، والواجب على أهل الميت الصبر، والاحتساب، وألا يقيموا أي مأتم، هذا هو الواجب عليهم، لكن إذا بعث إليهم جيرانهم وأقاربهم طعامًا؛ فلا بأس، ثبت عنه ﷺ: أنه أمر أهل بيته أن يبعثوا لأهل جعفر طعامًا لما قتل وجاء خبره ...
الجواب:
الظاهر أن هذا بدعة مطلقًا حتى لو ما سمعها الرجال، كونهن يرددن لا إله إلا الله.... النسوة عند التعزية هذا لا أصل له، التعزية: أحسن الله عزاءكم.. جبر مصيبتكم.. غفر لميتكم، ونحو هذا الكلام، أما أن يرددن لا إله إلا الله، أو سبحان الله بصوت جماعي؛ ...
الجواب:
لا بأس به، يسافر، يعزي أخاه، أو أباه لا بأس، الحمد لله، نعم.
المقدم: بالنسبة للتلفون -يا سماحة الشيخ عبد العزيز- هل يكفي في التعزية؟
الشيخ: يكفي، يكفي، لكن إذا سافر إليهم، أو زارهم في البيت؛ كان أكمل، أكمل -يعني- في الجبر والتعزية، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا الاجتماع لا أصل له في الشرع، بل هو بدعة، إنما السنة أن يزار أهل الميت للتعزية، والدعاء لميتهم؛ جبرًا لمصابهم، وأما أن ...
الجواب:
إذا كانوا فقراء واعتاد الناس إعطاءهم فلا بأس، إذا كانوا فقراء يعطونهم لفقرهم، ولكن الأفضل من هذا تصنعون لهم طعامًا، يصنع لهم طعام غداء أو عشاء أيام المصيبة ثلاثة أيام أو أكثر؛ لأن الرسول ﷺ أمر أهله أن يصنعوا لآل جعفر طعامًا لما جاء نعي جعفر ...
الجواب:
لا مانع أن تأكل معهم إذا كان الطعام بعث إليهم، أما تشجيعهم على أن يصنعوا طعامًا للناس، لا. لكن إذا كان الطعام بعث إليهم وجئت وأكلت معهم أو دعوك لا بأس، لكن مجيء بغير دعوة ما هو بمناسب إلا إذا كنت جئت للتعزية أو لحاجة أخرى وصادفت الطعام، أما ...
الجواب:
نعم. تعزيهم وتنصحهم، تعزيهم وتنصحهم عما عندهم من البدع والحمد لله، تجمع بين الخيرين بين التعزية وإنكار المنكر، نعم.
الجواب:
أما النصب فلم يوضحه السائل ما هو النصب؟ لم يوضحه، والسنة في حق الميت إذا فرغ من دفنه أن يدعى له بالمغفرة والثبات، كان النبي ﷺ إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه، وقال: استغفروا لأخيكم، وسلوا له التثبيت؛ فإنه الآن يسأل، ولا يجوز البناء على قبره، ...
الجواب:
لا بأس إذا صنعوا لهم طعامًا وأكلوا معهم لا بأس؛ لأنهم فعلوا ما أمر به النبي ﷺ، قال لأهله: اصنعوا لآل جعفر طعامًا فقد أتاهم ما يشغلهم، لما قتل جعفر في الشام وجاء خبره في المدينة أمر أهله ﷺ أن يصنعوا لآل جعفر طعامًا، فيستحب لأقارب الميت الذين ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فاعتياد إقامة محاضرة في بيت الميت في اليوم الثالث، أو طعام، أو شبه ذلك، ليس من الشرع في شيء، بل هو بدعة، أما إذا كان عارض استمعوا ...
الجواب:
اعتياد هذا لا يجوز، كونه يعتادون اليوم الرابع أو السابع أو الأربعين يذبحون ذبائح، ويتصدقون عن الميت هذا من البدع، لا يجوز هذا، لكن لو جاءهم ضيوف في اليوم الثالث، أو جاءهم ضيوف في اليوم الرابع، أو في الخامس، وذبحوا لهم، أو معهم ذبائح فذبحوا ...
الجواب:
لا حرج في هذا، إذا تصدقوا عليهم، وجاؤوا لهم بشيء من الغنم، أو شيء من اللحم، لا حرج في ذلك، وإذا صنعه أهل الميت لهم؛ لأنهم ضيوف وأكرموهم بما جاؤوا به من اللحم، أو من الذبائح لا حرج عليهم في ذلك، وإن أعطوهم مالاً أو غنمًا أو غير ذلك فذهبوا ولم ...
الجواب:
السنة أن يبعث لهم طعامًا مصنوعًا، كما فعل النبي ﷺ «لما جاءه خبر جعفر ابن أبي طالب، حين قتل في مؤتة في الشام؛ لما جاء خبره أمر أهله -عليه الصلاة والسلام- أن يبعثوا لأهل جعفر طعامًا، وقال: إنه أتاهم ما يشغلهم فإذا دفع الجيران أو الأقارب ...
الجواب:
نعم، ينصحهم، يعزيهم وينصحهم؛ لأن قيام أهل الميت بالإسراف، وإطعام الناس من أجل الميت في يوم الموت، أو في العاشر، أو في الأربعين، أو على رأس السنة، أو غير ذلك، لا أصل له، بل هو من أعمال الجاهلية.
وإنما يصنعون طعامًا لحاجتهم، والسنة ...