ليس للعزاء حد معين
ج: لا أعلم لها حدًا معلومًا[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 379).
ج: لا أعلم لها حدًا معلومًا[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 379).
ج: التعزية سنة؛ لما فيها من جبر المصاب والدعاء له بالخير، ولا فرق في ذلك بين كون الميت صغيرًا أو كبيرًا، وليس فيها لفظ مخصوص، بل يعزي المسلم أخاه بما تيسر من الألفاظ المناسبة مثل أن يقول: (أحسن الله عزاءك وجبر مصيبتك وغفر لميتك) إذا كان الميت مسلمًا. أما ...
ج: لا أعلم دعاء معينًا في ذلك عن النبي ﷺ، ولكن يشرع للمعزي أن يعزي أخاه في الله في فقيده بالكلمات المناسبة، مثل: (أحسن الله عزاءك، وجبر مصيبتك، وأعظم أجرك، وغفر لميتك.. ونحو ذلك. أما التعزية بقوله: البقية في حياتك، أو شد حيلك، فلا أعلم لهما أصلًا، وفق ...
ج: إذا جلسوا حتى يعزيهم الناس فلا حرج إن شاء الله حتى لا يتعبوا الناس، لكن من دون أن يصنعوا للناس وليمة[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 13/ 382).
ج: الاجتماع في بيت الميت للأكل والشرب وقراءة القرآن بدعة[1]، وهكذا الصلاة في البيت لا تجوز، بل على الرجال الصلاة في المسجد مع الجماعة، وإنما يؤتى أهل الميت للتعزية والدعاء لهم والترحم على ميتهم. أما أن يجتمعوا لإقامة مأتم بقراءة خاصة أو أدعية خاصة أو ...
الجواب: هذا كله بدعة لم يفعله رسول الله ﷺ ولا أصحابه ، وقد ثبت عن جرير بن عبدالله البجلي الصحابي الشهير قال: (كنا نعد الاجتماع إلى أهل الميت وصنيعة الطعام بعد دفنه من النياحة)[1] أخرجه الإمام أحمد، وابن ماجه بسند صحيح. وإنما المشروع أن يصنع الطعام ...
الجواب: لا بأس، ويعمله لهم الجيران أو الأقارب[1]؛ لأن النبي ﷺ أمر أهله أن يصنعوا لآل جعفر بن أبي طالب طعامًا لما جاء خبر موته بالشام فقال: إنه قد أتاهم ما يشغلهم[2]. هذا السؤال من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء. (مجموع فتاوى ومقالات ...
ج: لا بأس إذا صنعوا لأنفسهم، ولكن لا يصنعوا ذلك للناس[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 387).
ج: ليس ذلك من النياحة؛ لأنهم لم يصنعوه وإنما صنع ذلك لهم، ولا بأس أن يدعوا من يأكل معهم من الطعام الذي بعث لهم؛ لأنه قد يكون كثيرًا يزيد على حاجتهم[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 387).
الجواب: السنة لأقارب الميت وأصدقائه وجيرانه أن يبعثوا لأهل الميت طعامًا حتى يريحوهم من تعب الطبخ؛ لأنه قد أتاهم ما يشغلهم، لأن النبي ﷺ أمر أهله أن يبعثوا لآل جعفر بن أبي طالب طعامًا لما جاء خبر موته وقال ﷺ: إنه قد جاءهم ما يشغلهم[1] أما بعث الذبائح ...
ج: السنة أن يصنع لهم طعامًا إذا تيسر، والنبي ﷺ لما جاءه نعي جعفر بن أبي طالب يوم مؤتة قال لأهله: اصنعوا لأهل جعفر طعامًا فإنه قد جاءهم ما يشغلهم[1] فإذا صنعوا لهم طعامًا ليأكلوه فهو حسن. أما إعطاؤهم النقود فهذا غير مشروع، إلا إذا كانوا فقراء ومحتاجين، ...
الجواب: إقامة العزاء بهذه الصورة بدعة لا يجوز فعلها، ولا المشاركة فيها؛ لما ثبت عن جرير بن عبدالله البجلي أنه قال: (كنا نعد الاجتماع لأهل الميت وصنيعة الطعام بعد دفنه من النياحة)[1] رواه الإمام أحمد بإسناد صحيح. وإنما السنة أن يصنع لأهل الميت طعام ...
الجواب: الحمد لله، وبعد: فإن التعزية مشروعة لأهل الميت، وهكذا بعث الطعام لهم؛ لأن النبي ﷺ أمر أهله أن يبعثوا لآل جعفر بن أبي طالب طعامًا لما جاء خبر موته، وقال: فقد أتاهم ما يشغلهم[1] أما جلوس أهل الميت أو غيرهم يومًا أو أكثر لقراءة القرآن وإهدائه إلى ...
ج: ابتدعها من جهلوا الإسلام وما يجب عليهم نحوه من المحافظة على أصوله وفروعه، وليس لديهم وازع ديني سليم، بل مشرب بتقاليد أهل الضلال، فهو بدعة مستحدثة في الإسلام[1]؛ فكانت مردودة شرعًا؛ لقوله ﷺ: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد[2]. نشرت في (مجلة الدعوة) ...
ج: أولا: الأصل فيها أنها عادة فرعونية[1]، كانت لدى الفراعنة قبل الإسلام، ثم انتشرت عنهم وسرت في غيرهم، وهي بدعة منكرة لا أصل لها في الإسلام، ويردها ما ثبت من قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. ثانياً: تأبين الميت ورثاؤه على الطريقة ...