الجواب:
المشروع لك الدعاء له إذا كان مات مسلمًا استشهد مسلمًا، الدعاء له، والترحم عليه، والصدقة عنه، هذا ينفعه كثيرًا، أما الزيارة فليس لك الزيارة، الرسول ﷺ منع النساء من زيارة القبور، وقال -عليه الصلاة والسلام-: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة وأراد ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فينبغي أن يعلم أن شد الرحال للقبور من المنكرات التي نهى عنها النبي عليه الصلاة والسلام؛ فالرحال لا تشد إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد ...
الجواب:
يعلمون الزيارة الشرعية، يعلمون زيارة القبور الزيارة الشرعية، كان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية.
وفي حديث آخر قال: السلام ...
الجواب:
هذا لا يجوز، الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، والنساء لا يزرن القبور، وهكذا الذهاب بالطيب إلى القبور كل هذا منكر، ولكن ادعي له في البيت، ادعي له في بيتك في سجودك، وترحمي عليه وتصدقي عنه.
أما زيارة القبور لا، النساء لا يزرن القبور، وعليك التوبة ...
الجواب:
كانت الزيارة مشروعة للجميع، ثم نسخ الله زيارة النساء، فما جاء فيما يتعلق بزيارة النساء كان في الأمر الأول، ثم جاءت الشريعة بنسخ زيارة النساء، ولعن النساء على الزيارة، فاستقرت الشريعة على أن الزيارة للقبور تكون للرجال خاصة، والنساء لا يزرن ...
الجواب:
الذبح عند القبور لا يجوز، ولا الجلوس عندها للقراءة والدعاء، بل يجب الحذر من ذلك، بل هذا من وسائل الشرك، وإذا ذبح يتقرب إلى أصحاب القبور أو دعاهم أو استغاث بهم أو نذر لهم هذا شرك أكبر، هذا شرك أكبر نعوذ بالله.
أما زيارة القبور للسلام عليهم ...
الجواب:
الزيارة فيها تفصيل: إن زار القبور، قبور الأولياء وقبور المسلمين عموما، للاعتبار والذكرى في الموت والآخرة، والدعاء لهم، والترحم عليهم، فهذه مشروعة، لقول النبي ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة[1]، وكان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور ...
الجواب:
زيارة القبور سنة لقول النبي ﷺ: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة[1]، ولكن لا تشد الرحال إلى ذلك لقول النبي ﷺ: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى[2]، وليس دخول المقابر ينقض الوضوء، بل هذا قول باطل لا أساس ...
الجواب:
نعم، هكذا كان السلفُ، كانوا إذا سلَّموا عليه وأرادوا الدّعاء استقبلوا القبلة، ولا يدعون مُستقبلين القبر، بل يدعون الله ويستقبلون القبلة في أي مكانٍ.
أما السلام عليه فتستقبله، فقد ثبت عن أبي حنيفة رحمه الله أنه حتى عند السلام يستقبل القبلةَ، ...
الجواب:
الزيارة للقبور سنة في حقِّ الرجال، النبي عليه الصلاة والسلام قال: زوروا القبور فإنَّها تُذكركم الآخرة، فهي سنة، زيارة القبور للرجال: زيارة قبر النبي ﷺ وغيره، لا يُشدّ رَحْلٌ، تُزار لكن بدون شدِّ رَحْلٍ: لا تُشدّ الرحال إلا لثلاثة مساجد: المسجد ...
الجواب:
لا، ما يجب، يُستحب السلام، ولا يجب، زيارة القبور سنة، وإذا زرتَ المدينة شُرع لك أن تُسلّم على النبي ﷺ وعلى صاحبيه، وهذا نافلة، مندوب، وليس بواجبٍ.
وأنت تُصلي عليه وتُسلّم عليه في كل مكانٍ عليه الصلاة والسلام، ولو في بلادك، ولو في الطريق: ...
الجواب:
للتَّبرك.
الجواب:
الشيعة لا يُقتدى بهم، فالشيعة الرافضة غلاة في الأموات، وغلاة في آل البيت، فلا يُقتدى بهم، والسنة أن تقف وتسلم وأن تمشي، وإذا كان عاجزًا وجلس لا بأس، فالنبي جلس عند قبر أمه ودعا لها حتى مُنِعَ من ذلك.
س: بعض الذين يزورون القبور –كأن يزور قبر ...
الجواب:
ما ورد فيها شيء، في أي وقت، ما فيها خاص، في أي وقت يزور القبور، سنة في الليل أو في النهار، في الجمعة وفي غيرها.
الجواب:
الرجال السنة أن يسلم عليه أمامه أمام وجهه عليه الصلاة والسلام ثم يتحول قليلًا إلى الصدّيق ثم قليلًا إلى عمر رضي الله عنهما، هذه السنة، أما النساء لا ما ينبغي السلام، والأطفال اللي يعرف يسلم يسلم مع الرجال، أما النساء السنة ألا يسلمن، وإلا ...