ما جاء في أن الميت يعرف من زاره
الجواب: جاء في بعض الأحاديث إذا كان يعرفه في الدنيا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام ولكن في إسناده نظر، وقد صححه ابن عبدالبر رحمه الله[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 335).
الجواب: جاء في بعض الأحاديث إذا كان يعرفه في الدنيا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام ولكن في إسناده نظر، وقد صححه ابن عبدالبر رحمه الله[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 335).
الجواب: لا أصل لذلك، والمشروع أن تزار القبور في أي وقت تيسر للزائر من ليل أو نهار، أما التخصيص بيوم معين أو ليلة معينة فبدعة لا أصل له؛ لقول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد[1] متفق على صحته، ولقوله ﷺ: من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد[2] ...
ج: لا أعلم لذلك أصلًا، وإنما السنة أن يزور القبور متى تيسر له ذلك[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
ج: إذا كان ذلك للعبرة فلا بأس به؛ لأن النبي ﷺ قد زار قبر أمه واستأذن ربه أن يستغفر لها فلم يؤذن له، وإنما أذن له بالزيارة[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 337).
الجواب: لا ينهى عنه؛ بل يدعى للميت سواء استقبل القبلة أو استقبل القبر؛ لأن النبي ﷺ وقف على القبر بعد الدفن وقال: استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت؛ فإنه الآن يسأل[1] ولم يقل استقبلوا القبلة فكله جائز سواء استقبل القبلة أو استقبل القبر، والصحابة ...
الجواب: الزيارة الشرعية للقبور أن يقصد إليها للعظة والاعتبار وتذكر الموت، لا للتبرك بمن قبر فيها من الصالحين، فمن جاءها سلم على من فيها فقال: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية[1] ...
الجواب: ثبت عن النبي ﷺ أنه كان يزور القبور ويدعو للأموات بأدعية علمها أصحابه ونقلوها عنه، من ذلك: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون أسأل الله لنا ولكم العافية[1] ولم يثبت عنه ﷺ أنه قرأ سورة من القرآن الكريم ...
ج: ليس فيه مانع وذلك حسن، وجزاهم الله خيرًا، وهو من التعاون على البر والتقوى[1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (13/ 348).
الجواب: هذا سؤال مهم وله شأنه العظيم، وهو تعظيم القبور بالزيارة البدعية والبناء على القبور واتخاذ المساجد عليها، هذه مسائل ذات أهمية، ينبغي أن يعلم أن زيارة القبور سنة؛ لأن النبي عليه السلام قال زوروا القبور تذكركم الآخرة. ولكن ليس المقصود من الزيارة ...
الجواب: زيارة قبر النبي ﷺ سنة وقربة، إذا كانت زيارة القبور الأخرى سنة فمن باب أولى زيارة قبره عليه الصلاة والسلام. والصلاة في مسجده ﷺ سنة وقربة، ومن أجلها تشد الرحال إلى مسجده ﷺ وإلى المسجد الحرام وإلى المسجد الأقصى كما قال النبي ﷺ: لا تشد الرحال إلا ...
الجواب: هذا الحديث الذي ذكرته السائلة: ليس للمرأة نصيب في الجنازة لا نعلم له أصلاً، ولا نعلم أحداً أخرجه من أهل العلم، وإنما الوارد عن الرسول ﷺ في هذا: أنه ﷺ لعن زائرات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج، ولعن أناساً آخرين كالبناء على المساجد كبناء ...
الجواب: زيارة القبور للنساء تقدم أنها لا تجوز، النبي ﷺ قال: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة يعني: به الرجال، وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم ...
الجواب: الزيارة قسمان، زيارة القبور قسمان: زيارة شرعية، وزيارة بدعية شركية، أما الزيارة الشرعية فهذه مشروعة لقبور الصالحين والمسلمين جميعاً، وإذا عرف قبر من قبور الأنبياء كقبر نبينا ﷺ تشرع له الزيارة من دون شد الرحل، شد الرحل لا يشد الرحال للقبور ...
الجواب: زيارة القبور سنة مؤكدة ثابتة عن نبينا ﷺ فقد كان ﷺ يزور القبور، ويقول: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة وكان عليه الصلاة والسلام يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، ...
الجواب: هذا العمل لا يجوز بل هو من البدع التي أحدثها الناس، فلا يجوز أن يقام على قبره بناء سواء سمي مقاماً أو سمي قبة أو سمي غير ذلك، كانت القبور في عهد النبي ﷺ وعهد الصحابة مكشوفة ليس عليها بناء، والنبي ﷺ نهى أن يبنى على القبر وأن يجصص وقال: لعن الله ...