الجواب:
لا. ليس من الجائز، بل منكر، الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، فزيارتهن ما تسمى بدعة، لكن إذا كن قصدن التقرب بذلك يكون بدعة من هذه الحيثية، وإلا هي معصية؛ لأنها وقوع فيما نهى عنه الرسول ﷺ فالنساء منهيات عن زيارة القبور، بل ملعونات، فلا يجوز ...
الجواب:
الزيارة للنساء لا تجوز، إنما يصلين على الميت مع الناس ما يخالف، الصلاة على الميت لا بأس بها، قد صلى النساء على الميت مع النبي ﷺ، لكن زيارة القبور منهي عنها، ليس للنساء أن يزرن القبور؛ لأن الرسول لعن زائرات القبور -عليه الصلاة والسلام- قال: ...
الجواب:
زيارة القبور سنة مؤكدة من فعل النبي وقوله -عليه الصلاة والسلام- لما فيها من التذكير بالموت، والتذكير بالآخرة، والسنة أن يزورها المؤمن بخشوع ورغبة في الآخرة، وقصد للاعتبار والذكر، ورحمة الأموات والدعاء لهم؛ لقوله ﷺ: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم ...
الجواب:
لا تجوز القراءة عند قبره، ولا دليل عليها، ولهذا قال -عليه الصلاة والسلام-: اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم، ولا تتخذوها قبورًا، فإن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة فدل على أن القبور لا تتخذ مصلى، ولا مسجدًا، ولا محلًا للقراءة، ...
الجواب:
الزيارة زيارتان: زيارة بدعية، وزيارة شرعية، أما زيارة القبور للدعاء للميت، والترحم عليه، وذكر الآخرة، فهذا شيء مشروع، يقول النبي ﷺ: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة وكان النبي يزور البقيع، ويدعو لأهل البقيع -عليه الصلاة والسلام- ويزور ...
الجواب:
نوصيك بالاستمرار في النصيحة، وطلب النصيحة من أهل العلم عندكم حتى ينصحوهم، حتى ينصحوا أمك ومن معها، لأن الرسول ﷺ: لعن زائرات القبور فلا يجوز للنساء زيارة القبور، لا في السنة، ولا في أقل من السنة.
الرسول ﷺ: لعن زائرات القبور فأنت تنصحهن، ...
الجواب:
نعم صحيح، ليس للنساء زيارة القبور، الرسول ﷺ لعن زائرات القبور -عليه الصلاة والسلام- وإنما الزيارة للرجال قال: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة أما النساء فلا، فنهاهن عن الزيارة، قال: لعن رسول الله ﷺ زائرت القبور فلا يجوز لهن زيارة ...
الجواب:
لا حرج في ذلك في أي وقت، لكن تخصيصها بوقت العيد ما يصلح إذا كان لقصد أن يوم العيد أفضل، أو كذا، أما إذا كان التخصيص من أجل الفراغ؛ لأنه لا يفرغ إلا في تلك الأيام؛ فلا حرج، وإلا فالزيارة ليس لها وقت معلوم.
يزورها في الليل، أو في النهار، في أيام ...
الجواب:
زيارة القبور سنة، ما هي بحرام، لكن إذا كانت على الوجه الشرعي، فالزيارة زيارتان: بدعية، وسنية.
فالزيارة التي مقصودها الدعاء للأموات، والترحم عليهم، وتذكر الآخرة والموت، هذه مطلوبة، سنة وقربة، أمر بها النبي ﷺ فقال -عليه الصلاة والسلام-: ...
الجواب:
ليس بجائز ولا مشروع، لا يوضع على القبور لا أزهار ولا غيرها، إنما وضع النبي ﷺ جريدتين على قبرين معذبين، أطلع الله نبيه على أنهما يعذبان؛ فوضع عليهما جريدتين، وقال: لعله يخفف عنهما ما لم تيبسا ولم يأمر بوضع الجريدة على القبور الأخرى، إنما ...
الجواب:
إذا تيسر الوقوف عليهم يكون أولى وأكمل، تنزل وتقف على المقابر، وتسلم، وإن سلمت من بعيد؛ فلا بأس -إن شاء الله-إذا كنت قريبًا منهم يسمعون بحيث يسمعون، وإن نزلت ووقفت على الجدار، وتكلمت يكون هذا أكمل وأبلغ، تقول: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين ...
الجواب:
ليس لهذا أصل، الخروج للقبور صلاة العيد إنما هي عادة لبعض الناس، فإذا زاروا القبور يوم العيد، أو يوم الجمعة، أو في أي يوم ما في يوم مخصوص، تخصيص يوم العيد، أو تخصيص الجمعة، أو تخصيص يوم آخر لا، ليس له أصل، ولكن السنة أن يزوروا القبور دائمًا بين ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه. أما بعد.
فإن الله شرع لعباده زيارة القبور للذكرى والاستغفار للميتين، والدعاء لهم، كما قال ﷺ: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة ويقول ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، لا حرج، الدعاء لهم هذه زيارة إذا مررتم عليهم، ودعوتم لهم جزاكم الله خيرًا. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد ثبت عن الرسول ﷺ أنه قال: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل ...