الجواب:
الرجال السنة أن يسلم عليه أمامه أمام وجهه عليه الصلاة والسلام ثم يتحول قليلًا إلى الصدّيق ثم قليلًا إلى عمر رضي الله عنهما، هذه السنة، أما النساء لا ما ينبغي السلام، والأطفال اللي يعرف يسلم يسلم مع الرجال، أما النساء السنة ألا يسلمن، وإلا الدولة تتساهل معهم؛ لأن بعض الأئمة يجيز زيارة النساء للقبور ولهذا تساهلت الدولة معهم في الموضوع، ولكن الأرجح أن النساء لا يزرن لا قبره ولا قبر غيره عليه الصلاة والسلام؛ لحديث أن الرسول لعن زائرات القبور، هذا عام، أما قوله: "زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة" هذا يختص بالرجال، خطاب للرجال، هذا هو الأرجح.