الجواب:
السفر لزيارة القبور ما يجوز، لكن تزار، وبدون سفر، الإنسان يزور القبور في بلده، يسلم عليهم، يدعو لهم، إذا كانوا مسلمين، وإن كانوا كفارًا يزورهم للاعتبار، والعظة فقط، ولا يسلم عليهم؛ لأن النبي ﷺ قال: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة هكذا ...
الجواب:
الذهاب إلى القبور فيه تفصيل، فالزيارة للقبور الشرعية سنة، النبي قال: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة فإذا زارهم للسلام عليهم فهذا طيب، كان النبي ﷺ يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين، والمسلمين، ...
الجواب:
زيارة القبور سنة للرجال ممنوعة للنساء؛ لأن الرسول ﷺ قال: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة، وكان يزورها ﷺ، والصحابة يزورونها، وكان يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم ...
الجواب:
ليس في هذا ما يدل على علمهم من أدلة شرعية، لكن السنة أن يزوروهم ويزوروا القبور، ويدعوا لهم، ويسلموا عليهم، لكن ورد في بعض الأحاديث: ما من رجل يسلم على رجل كان يعرفه في الدنيا إلا رد الله عليه روحه فرد عليه السلام رواه ابن عبد البر وقواه، ولكن ...
الجواب: بسم الله، والحمد لله، يسن لمن زار المدينة أن يزور المسجد النبوي ويصلي فيه، وإذا تيسر له أن يصلي في الروضة كان أفضل، ثم يسلم على النبي ﷺ وعلى صاحبيه رضي الله عنهما.
والسنة أن يستقبل الزائر النبي ﷺ وصاحبيه رضي الله عنهما حين السلام ويقول: السلام ...
الجواب: يزوره ويصلي ويسلم عليه، والسنة أن يستقبل القبر ويسلم عليه، ثم يسلم على صاحبيه رضي الله عنهما، وإذا أراد الدعاء لنفسه فإنه يستقبل القبلة في مكان آخر[1].
من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من الجمعية الخيرية بشقراء على كتاب بلوغ المرام (مجموع فتاوى ...
الجواب: لا يجوز لهن ذلك لعموم الأحاديث الواردة في نهي النساء عن زيارة القبور ولعنهن على ذلك، والخلاف في زيارة النساء لقبر النبي ﷺ مشهور، ولكن تركهن لذلك أحوط وأوفق للسنة؛ لأن الرسول ﷺ لم يستثن قبره ولا قبر غيره، بل نهاهن نهيًا عامًا، ولعن من فعل ذلك ...
الجواب:
الزيارة مشروعة له الرسول ﷺ قال: زوروا القبور فإنها تذكركم بالآخرة فالسنة زيارة القبور، والسلام عليهم، والدعاء لهم، كان النبي ﷺ يزورها، ويعلم أصحابه أن يزوروها، فالسنة أن تزور القبور أن تسلم على أبيك، وتدعو له.
أما كونه يسمع كلامك أو يعلم ...
الجواب:
أما زيارة القبور فسنة، الرسول عليه السلام قال: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة كان الرسول ﷺ نهى عن زيارة القبور أولًا؛ لأن الناس كانوا أهل شرك وتعلق بالقبور فنهاهم عنها، فلما استقر الإسلام في قلوبهم وعرفوا دين الله رخص لهم في زيارة القبور ...
الجواب:
ليس لهذا أصل، ليس لتحديد الزيارة كل أسبوع أو الصدقة عند القبور أصل، بل الواجب أن تكون الزيارة غير محددة، متى تيسرت الزيارة شرع أن تزار القبور من الرجال، يزورها الرجال لذكر الآخرة، وذكر الموت، والدعاء للموتى، فيقول: السلام عليكم دار قومٍ مؤمنين، ...
الجواب:
مثلما تقدم، لا يجوز لها أن تزور القبور مطلقًا لا في أول أسابيع الموت، ولا في غير ذلك؛ لأنه ﷺ لعن زائرات القبور فدل ذلك على أنهن لا يزرن القبور مطلقًا، لا حين الموت، ولا بعده بأسابيع، ولا بعده بأعوام. نعم.
الجواب:
ظاهر الأحاديث المنع؛ لأنها ممنوعة من زيارة القبور، وهذا يشبه الزيارة، وهو وسيلة إلى الزيارة، فإذا مرت على القبور لا تسلم عليهم، لما جاء في الحديث أن الرسول ﷺ لعن زائرات القبور، فالاحتياط لها أن لا تسلم عليهم؛ لأنها قد تسمى زيارة، فالأفضل ...
الجواب:
المشروع لك الدعاء له إذا كان مات مسلمًا -قتل مسلمًا- الدعاء له والترحم عليه والصدقة عنه، هذا ينفعه كثيرًا.
أما الزيارة فليس لك الزيارة، الرسول ﷺ منع النساء من زيارة القبور وقال عليه الصلاة والسلام: زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة وأراد ...
الجواب:
الزيارة للقبور مختصة بالرجال، فمن السنة للرجال أن يزوروا القبور؛ لقوله ﷺ: زوروا القبور، فإنها تذكركم الآخرة وليس لها حد في الليل أو في النهار.
أما النساء فلا يجوز لهن زيارة القبور؛ لأن الرسول ﷺ لعن زائرات القبور فلا يجوز لهن الزيارة، ...
الجواب:
ليس في هذا تحديد، السنة أن يقف على القبر، ويسلم على الميت، سواء من خلفه أو أمامه، المهم أن يسلم عليه، وإذا أتاه من أمامه حتى يكون أمام وجه الميت فلا بأس، الأمر واسع في هذا، النبي قال زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة ولم يعين جهة معينة، ...