الجواب:
لا حرج يصلى عليها في المقبرة، ويصلى على القبر، النبي ﷺ صلى على القبر في المقبرة؛ لما فاته الصلاة عليه في المسجد صلى عليه في المقبرة -عليه الصلاة والسلام-، والصلاة على الجنازة في المقبرة مثل الصلاة على القبر سواء سواء، فإذا فاتته الصلاة عليه في المصلى، وجاء إلى المقبرة وهو موجود ما بعد دفن، فلا بأس أن يصلي عليه، هو لم يصل عليه في المقبرة.
وإن شاؤوا أخروا ذلك حتى يدفن، ثم صلوا على قبره، كل هذا بحمد الله موسع، ولا حرج في ذلك، نعم.
المقدم: شكرًا، أثابكم الله.