الجواب:
هذا الذي فعلته هو قول أكثر أهل العلم وحكاه ابن المنذر إجماعًا، وقد دلت السنة الصحيحة على أن المسافر يشرع له القصر في السفر، وهكذا يشرع له الجمع بين الصلاتين عند وجود سببه إذا كان لم ينو إقامة معينة، أما إذا نوى إقامة معينة تزيد على أربعة أيام ...
الجواب:
أنت مسافر ولا بأس، مسافة ثمانين كيلو تقريبا أو ما يعادلها تعتبر مسافة سفر وقصر يوم وليلة للمطية سابقًا[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1418 هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/182).
الجواب:
هؤلاء في حكم المسافرين، ويشرع لهم قصر الصلاة، ويجوز لهم الجمع كسائر المسافرين عند جمهور العلماء، لعموم الأدلة الشرعية في ذلك، ولا نعلم دليلا يعارض ذلك، أما قول بعض الفقهاء: إن المسافر الذي معه أهله ولا ينوي الإقامة ببلد معين لا يترخص برخص ...
الجواب:
السائق وغيره إذا سافر مسافة قصر وهي ثمانون كيلو تقريبًا، فإنه يشرع له القصر تأسيًا بالنبي ﷺ وأصحابه ، وإذا أتم فلا حرج عليه، لكن إذا أقام في أي مكان إقامة تزيد على أربعة أيام قد جزم عليها فإنه يتم عند أكثر أهل العلم.
وهكذا إذا كان واحدًا وعنده ...
الجواب:
إذا سافر الإنسان من بلده في نزهة أو غيرها مسافة قصر فأكثر وهي ثمانون كيلو تقريبًا فإنه يشرع له القصر والفطر، أما الجمع ففيه تفصيل: فإن كان نازلا مستقرا فالأفضل عدم الجمع، بل يصلي كل صلاة في وقتها؛ لأن النبي ﷺ قصر في حجة الوداع في منى وهو نازل ...
الجواب:
يجب عليك وعلى كل ركاب القطار من المسلمين أن يصلوا الصلاة في وقتها، ولهم أن يجمعوا بين الظهر والعصر وبين المغرب والعشاء في وقت إحداهما إذا كانوا مسافرين، وعليهم أن يصلوا حسب طاقتهم، قائمين أو جالسين، وإذا لم يستطيعوا الركوع أو السجود أومأوا ...
الجواب:
إذا كنت من الآفاقيين وقدمت مكة اليوم الرابع أو ما بعده، وصليت يوم التروية في مكة ظهرا وعصرًا جمعًا وقصرًا فلا بأس، أما إن كنت من أهل مكة المقيمين فلا تقصر في مكة ولا تجمع بل تصلي أربعًا تصلي كل صلاة في وقتها.
أما لو قدمت إلى مكة ووصلتها اليوم ...
الجواب:
إذا كانت إقامة الحاج في مكة المكرمة أربعة أيام فأقل، فالسنة له أن يصلي الرباعية ركعتين؛ لفعل النبي ﷺ في حجة الوداع، أما إن كان قد عزم على الإقامة أكثر من أربعة أيام فالأحوط أن يصليها أربعًا وهو قول أكثر أهل العلم[1].
نشر في مجلة الدعوة العدد ...
الجواب:
أنتم مخيرون، فإن صليتم قصرًا في محلكم فلا بأس، وإن صليتم مع الناس صلوا أربعًا، والمسافر مخير إن شاء صلى قصرًا وإن شاء صلى مع الناس أربعًا، إلا إذا كان واحدًا فلا يصلي وحده، لا بد أن يصلي مع الجماعة، سواء كانوا قاصرين أو متمين، إن كانوا قاصرين ...
الجواب:
المسافر له أن يجمع وله أن يصلي كل صلاة في وقتها، لكن إذا كان مقيمًا فصلاته كل واحدة في وقتها أفضل، كما فعل النبي ﷺ، في منى في حجة الوداع[1].
نشر في كتاب فتاوى إسلامية من جع محمد المسند، ج 1 ص 399. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/ 209).
الجواب:
المسافر إذا كان في سفره ولم يستقر فإنه يصلي قصرًا ما دام مسافرًا، أما إذا نزل وأقام أكثر من أربعة أيام وأدام عليها، فالأكثرون من أهل العلم على أنه يتم، وبعض أهل العلم يرى أنه يقصر مطلقًا ما دام في نيته السفر حتى يرجع إلى أهله، ولكن الأحوط أن ...
الجواب:
أنت مخير إن صليتها في الطريق تقصر وإن أخرتها حتى تصل بلدك فتصلي مع الناس أربعًا[1].
من دروس شرح كتاب بلوغ المرام. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/212).
الجواب:
الجمع في السفر جائز وهو رخصة، وإذا كان على ظهر سير كان سنة، لفعل النبي ﷺ، فإذا نزل قبل الظهر وأراد أن يرتحل بعد صلاة الظهر فإنه يجمع جمع تقديم يقدم العصر مع الظهر ويجمع ثم يرتحل، وإذا أراد أن يجمع جمع تأخير بأن يرتحل قبل الزوال أو قبل غروب الشمس ...
الجواب:
الأفضل فعل الأرفق بك وبأصحابك، إذا كنت مقيمًا إقامة لا تمنع القصر والجمع فتركه أفضل، بأن تصلي أنت وأصحابك كل صلاة في وقتها، كما فعل النبي ﷺ ذلك في حجة الوداع في إقامته بمنى، أما إن كنت مرتحلًا فالأفضل جمع التقديم إن كان ارتحالك قبل دخول وقت ...
الجواب:
المسافر ليس عليه جمعة، وإنما يصلي ظهرًا ولا بأس أن يجمع بين الظهر والعصر.
أما إذا صلى المسافر مع الناس الجمعة في أي بلد فإنه لا يجمع إليها العصر، بل عليه أن يصلي العصر في وقتها[1].
نشر في مجلة الدعوة، العدد 1663، بتاريخ 25 جمادى الآخرة 1419 ...