الجواب:
إذا كنتَ في الطريق صل صلاة المسافر ركعتين الظهر والعصر والعشاء، وإذا نزلت في الإمارات أو في غيرها وأنت تقصد الإقامة أكثر من أربعة أيام، فإنك تصلي أربعًا ما دمت مقيمًا في الإمارات، أو غيرها.
أما إذا كنت مقيمًا في الإمارات إقامة غير ...
الجواب:
المسافر يقصر أربعة أيام على الصحيح الذي قاله جمهور أهل العلم إذا كان أراد أربعة أيام فأقل، يعني: أراد الإقامة جازمًا بها أربعة أيام فأقل، في أي محل في سفره، مثلاً سافر العراق لحاجة، وعزم أن يقيم في العراق في بغداد، أو في البصرة، أو نحوهما ...
الجواب:
عليك أن تصلي معهم وتتم، تصلي معهم، وتكمل الصلاة أربعًا إذا كانوا ظهرًا أو عصرًا أو عشاءً، ولا تنتظر، تصلي مع الجماعة، والحمد لله، نعم.
الجواب:
السفر الذي يحصل به القصر والفطر هو الذي يسمى سفرًا شرعًا وعرفًا، وهو الذي يحصل فيه التعب والمشقة في الغالب، ومقداره يوم وليلة للمطية يوم وليلة، وللسيارات ثمانين كيلو تقريبًا، هذا هو السفر ثمانين كيلو خمس وسبعين كيلو، وما يقارب هذه المسافة؛ ...
الجواب:
القصر: هو كونه يصلي الرباعية ثنتين، هذا قصر يسمى قصر، الظهر ثنتين، العصر ثنتين، العشاء ثنتين، بالسفر بسبب السفر، ولا تقصر الصلاة إلا في السفر خاصة، المريض لا يقصر، المريض له أن يجمع الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، لكن لا يصليها ثنتين، بل ...
الجواب:
مثل ما تقدم مسافته يومان قاصدان على ما قاله الجمهور، ومقداره بالكيلوات يقارب سبعين كيلو إلى ثمانين كيلو تقريبًا؛ لأن المسافة تختلف بالمطايا والإبل، فما كان يعادل يومين تقريبًا بالمطايا فهو يعادل الآن سبعين كيلو ثمانين كيلو، وما يقاربها، نعم.
الجواب:
إذا خرج من المدينة، إذا غادر البلد: «كان النبي ﷺ لا يقصر إلا إذا غادر المدينة، وصار في ذي الحليفة» إذا غادر بلده، وخرج عن دائرة البناء، قصر، وهكذا إذا رجع يقصر حتى يدخل البلد، ما دام خارج البلد يقصر، فإذا كان المطار خارج البلد يقصر في ...
الجواب:
هذا يجوز له القصر في طريقه، وفي محل العمل؛ لأنه مسافر إذا كان لا يقيم فيرجع فهو مسافر، لكن لا يصلي وحده، يلزمه أن يصلي مع الجماعة، ويتم.
أما إذا كانوا جماعة صلوا قصرًا فلا بأس، أما إذا كان واحدًا فإنه يصلي مع الجماعة، ويتم، ولا يجوز له ...
الجواب:
نعم، إذا صلى المسافر مع المقيمين صلاة الجمعة أجزأته عن الظهر، والحمد لله، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
إذا كانوا مسافرين السنة لهم أن يصلوا الظهر ثنتين، فإن صلوا مع الناس -مع المقيمين- صلوا معهم، ودخلوا معهم في الصلاة وجب عليهم الإتمام، أن يصلوا أربعًا؛ لأن المسافر إذا صلى خلف المقيم يلزمه أن يصلي أربعًا، هكذا جاءت السنة، أما إذا صلوا وحدهم ...
الجواب:
المشروع لكم إذا كان الواقع ما ذكرتم المشروع القصر، يعني: هذا سفر السنة صلاة ثنتين، أما الجمع فأنتم أخيار إن جمعتم فلا بأس، وإن تركتم الجمع فهو أفضل إذا كنتم مستقرين لا مشقة عليكم من ترك الجمع فهو أفضل؛ لأن الرسول ﷺ في منى في حجة الوداع لم يجمع ...
الجواب:
إذا أم من يقصر الصلاة بمن يتمها فإنه إذا سلم من صلاته ثنتين يقوم المقيم فيتم أربعًا، إذا كان الإمام هو المسافر فيصلي ثنتين ثم إذا سلم يقوم من ورائه، فيصلون أربعًا، إذا كانوا مقيمين غير مسافرين، والمسافرون يسلمون معه، هذا إذا كان الإمام هو المسافر.
أما ...
الجواب:
ما يضر لو تكلم، أو قام للحاجة، أو شرب، أو أكل ما يضره شيء، نعم.
الجواب:
إذا كان مفردًا ليس معه أحد، فالواجب عليه أنه يصلي مع الجماعة، يصلي أربعًا، ولا يصلي وحده؛ لأن الجماعة واجبة، والقصر سنة، ولا يترك الواجب من أجل السنة، بل يصلي مع الجماعة، ويتمها أربعًا، أما إن كانوا عددًا، اثنين فأكثر؛ فهم بالخيار إن ...
الجواب:
المسافر يشرع له القصر، يصلي ركعتين، الظهر ركعتين، والعصر ركعتين، والعشاء ركعتين، هذا هو الأفضل، هذا هو السنة إذا سافر، وله الجمع، يجوز له الجمع بين الظهر والعصر، بين المغرب والعشاء، لكن تركه أفضل، إذا كان نازلًا ليس عليه مشقة تركه أفضل.
أما ...