الجواب:
لا أعرف لهذا صحة من جهة الرؤيا، ولكن صلاة الاستخارة سنة، إذا هم الإنسان بأمر أشكل عليه أمره، أو عاقبته يستخير ربه، يصلي ركعتين، ثم يدعو ربه بعد الصلاة، ويرفع يديه، ويدعو ربه، ويستخير بما جاء في دعاء الاستخارة وهو: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك ...
الجواب:
لا نعلم في هذا شيئًا، لا نعلم في هذا شيئًا، إذا صلى في بيته صلاة الضحى طيب، ومشروعة، لكن ليست من أجل الجمعة، صلاة الضحى مشروعة في بيته كل يوم، فإذا صلى في بيته الضحى ركعتين، أو أكثر من ذلك، ثم جاء للجمعة فهذا حسن، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا مستحب، يدل على الاستحباب، وهو حديث جيد، لا بأس به، حديث صحيح، يدل على شرعية صلاة أربع قبل العصر تسليمتين، هذا هو الأفضل، من فعل فقد أحسن، ومن لا فلا حرج، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة أن يصلي سنة الفجر فقط في بيته، أو في المسجد، ولا يصلي سواها، النبي ﷺ قال: لا صلاة بعد طلوع الفجر إلا ركعتي الفجر إذا طلع الفجر يصلي سنة الفجر فقط، سواء في بيته، وإلا في المسجد، ثم الفريضة، انتهى التطوع.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالسنن الرواتب المحفوظة في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- اثنتا عشرة ركعة، أربع قبل الظهر تسليمتان، ثنتان ...
الجواب:
لا حرج، ما دام دخل الوقت، السنة القبلية، أو البعدية في الوقت لا بأس، ولو تأخرت عن الصلاة، أو تقدمت، إذا كان بعد الزوال لسنة الظهر، أو بعد الظهر قبل العصر كله طيب، نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
صلاة الاستخارة مثل بقية الصلوات، يستحب للمسلم إذا أراد أن يستخير: أن يصلي ركعتين مثل بقية الصلوات، يقرأ فيها بالفاتحة، وما تيسر مع الفاتحة، ثم يركع إلى آخره مثل بقية الصلوات، ثم بعد الفراغ يرفع يديه، ويسأل ربه أن يختار له ما هو الأفضل، يسأل ...
الجواب:
ليس عليه إثم، هي نافلة، سنة الظهر والمغرب والعشاء والعصر والفجر كلها نافلة، الواجب خمس صلوات فقط، هي الفرض: الفجر ركعتان، والظهر أربع ركعات في حق المقيم، والعصر أربع ركعات في حق المقيم، والمغرب ثلاث في حق الجميع: المقيم والمسافر، والفجر ثنتان ...
الجواب:
المشروع للمؤمن، والمؤمنة بعد الصلوات الخمس اثنا عشر ركعة، كان النبي يحافظ عليها -عليه الصلاة والسلام-: أربع قبل الظهر، تسليمتين قبل الظهر، ثنتين بعد الظهر، ثنتين بعد المغرب، ثنتين بعد العشاء، ثنتين قبل صلاة الصبح، هذه الرواتب التي كان يحافظ ...
الجواب:
صلاة الضحى سنة وقربة، من ارتفاع الشمس قيد رمح إلى قرب الزوال، إلى وقوفها، وإذا اشتد الضحى يكون أفضل، وهي صلاة الأوابين كما في الحديث الصحيح، يقول النبي ﷺ: صلاة الأوابين حين ترمض الفصال يعني: حين يشتد الضحى، أو تحتر الشمس على أولاد الإبل.
وهي ...
الجواب: في التفضيل بينهما خلاف، لكن الأولى أن يجمع بين الأمرين فيكثر من الصلاة والطواف حتى يجمع بين الخيرين، وبعض العلماء فضل الطواف في حق الغرباء؛ لأنهم لا يجدون الكعبة في بلدانهم، فاستحب أن يكثروا من الطواف ما داموا بمكة، وقوم فضلوا الصلاة؛ لأنها ...
الجواب:
وقت الضحى يبدأ من ارتفاع الشمس قيد رمح، إذا ارتفعت الشمس قيد رمح إلى وقوفها كلها ضحى، كلها صلاة ضحى، والأقرب والأفضل أن يصلي عند اشتداد الضحى لقوله ﷺ: صلاة الأوابين حين ترمض الفصال يعني: حين يشتد الحر على أولاد الإبل.
فالمقصود: أن ما بين ارتفاع ...
الجواب:
الأفضل الصلاة، هذا هو الصحيح؛ لأنها من ذوات الأسباب، فالسنة لمن دخل المسجد ولو في وقت النهي أن يصلي ركعتين قبل المغرب، وقبل طلوع الشمس، كل ذلك لا حرج فيه، لقول النبي ﷺ: إذا دخل أحدكم المسجد فلا يجلس حتى يصلي ركعتين متفق على صحته، ولما دخل ...
الجواب:
نعم، متى دخل المسجد يصلي، في وقت قيام الشمس، أو بعد العصر، أو بعد الصبح؛ لأن هذين الركعتين متعلقة بدخول المسجد، ومن أسبابها دخول المسجد، فإذا دخل المسجد صلى ركعتين قبل أن يجلس مطلقًا في أي وقت، هذا هو الصواب، وهكذا لو طاف بالكعبة في مكة ...
الجواب:
الصواب أنه يستحب أن يصلي تحية المسجد، ولو كان دخوله قبل الغروب؛ لأن هذا الوقت للنهي، للصلاة المجردة، أما ذات الأسباب مثل: تحية المسجد، وسنة الوضوء.. صلاة الكسوف، لا بأس به، يصلي تحية المسجد. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.