الجواب:
نعم مستحبة، لقوله ﷺ: رحم الله امرأً صلى أربعًا قبل العصر حديث لا بأس به جيد، حديث صحيح رحم الله امرأً صلى أربعًا قبل العصر تسليمتين، يسلم من كل ثنتين، هذا هو الأفضل.
وهكذا أربعًا قبل الظهر، وهكذا أربعًا بعد الظهر أفضل، وإن اكتفى ...
الجواب:
صل في الليل ما يسر الله لك، ثنتين ثنتين، مثنى مثنى، ثم توتر بواحدة، وتصلي الراتبة في البيت أو في المسجد ثنتين، ثم الفريضة، إذا صليتها في المسجد؛ كفت عن تحية المسجد، وإن صليتها في البيت، إذا جئت المسجد تصلي تحية المسجد ثم تجلس.
المقدم: أحسن ...
الجواب:
نعم. يصليها بعد الفجر، أو بعد طلوع الشمس هو مخير، إن شاء صلاها بعد الفجر، وإن شاء صلاها بعد ارتفاع الشمس.
الجواب:
السنة إذا اشتد الضحى قبل وقوف الشمس، قبل وقوف الشمس يصليها عند شدة الضحى، هذا هو الأفضل، ودخول وقتها من حين ترتفع الشمس قيد رمح؛ دخل وقتها إلى وقوف الشمس، فلا يصلي ويذهب وقت الوقوف، والوقوف قبل الزوال بنحو ربع ساعة ثلث ساعة تقف الشمس توسط السماء، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالفترة التي تشرع فيها صلاة الضحى هي ما بين ارتفاع الشمس قيد رمح إلى وقوفها في وسط السماء، هذا هو وقت صلاة الضحى، والأفضل إذا اشتد ...
الجوب:
نعم، كلما دخلت المسجد، فعليك التحية، سواءً للظهر، أو العصر، أو المغرب، أو العشاء، تحية المسجد سنة مؤكدة، إذا دخلت المسجد، وأنت على وضوء، لكن إذا صليت الراتبة، راتبة الظهر مثلاً؛ تقوم مقام التحية، سنة الظهر، سنة الفجر، تجزئ عن التحية، والحمد ...
الجواب:
لا أعلم في صلاة الحاجة حديثًا يعتمد عليه، وإنما جاء الحديث في صلاة التوبة، صلاة الاستخارة: إذا هم الإنسان بأمر، واشتبه عليه أمره، يستخير الله فيه، ويصلي ركعتين، ثم يدعو الله يرفع يديه، ويدعو الله، ويستخيره بالدعاء المشهور: اللهم إني أستخيرك ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالسنة أن تكون النافلة بعد الذكر، إذا صلى المسلم، أو المسلمة الفريضة، يأتي بالذكر، يقول: أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، ...
الجواب:
صلاة التسبيح بدعة، أحاديثها غير صحيحة، فلا يجوز الاشتغال بها، يصلي الإنسان على ما شرع الله كما هو معروف، إذا أحب يتنفل بالصلاة المعروفة، يقرأ بالفاتحة وما تيسر معها ويركع ويسجد، يسلم من كل ركعتين في الليل والنهار هذا هو المشروع، أما صلاة التسبيح ...
الجواب:
نعم إذا فعله بعض الأحيان لا بأس، فقد زار النبي ﷺ بعض أصحابه، وصلى بهم جماعة عليه الصلاة والسلام، فإذا فعل إنسان زار إنسان بعض إخوانه، وصلى بهم جماعة الضحى -مثلًا- فلا بأس.
أما اتخاذه عادة جماعة مرتبة لا، لكن إذا زار بعض إخوانه، وصلى بهم جماعة، ...
الجواب:
صلاة الاستخارة مشروعة لمن هم بأمر وأشكل عليه هل هو في صالحه أم لا، كأن يعزم على السفر إلى جهة من الجهات أو على التزوج من بعض الأسر، أو نحو ذلك، ويكون عنده تردد في: هل هذا السفر مناسب، أو هذا الزواج مناسب.. يستخير الله.
يشرع له أن يصلي ركعتين ...
الجواب:
صلاة الاستخارة إذا صار عنده تردد في أحد الأمرين أيهما أصلح، فهذا هو وقت الاستخارة كأن يتردد هل يتزوج فلانة، أو ما يتزوجها، هل يسافر إلى كذا أم لا يسافر، هل يتجر مع فلان أو يشارك فلان أم لا، ونحو ذلك، فيصلي ركعتين ثم يدعو بعد ذلك، ويسأل ربه، أن ...
الجواب:
نعم، ثبت عن النبي ﷺ في صحيح مسلم من حديث عقبة بن عامر قال: «كنا نصلي قبل الإقامة ركعتين في المغرب، قال: كنا نصليها في عهد النبي ﷺ ركعتين بعد الأذان وقبل الصلاة »، وثبت في صحيح مسلم أيضًا عن أنس قال: «كان الصحابة يصلون ركعتين بعد ...
الجواب:
الصواب فيها أنها غير صحيحة، وأنها بدعة غير صحيحة، قد استحبها بعض أهل العلم، وظن الحديث فيها صحيحًا، والصواب: أن الحديث ليس بصحيح، بل هو موضوع، ومنكر المتن وضعيف الإسناد لا يصح الإسناد عن النبي ﷺ ولهذا جزم جماعة من أهل العلم من الحفاظ من ...
الجواب:
إذا دخل الوقت جازت الصلاة حتى ولو لم يؤذن، إذا دخل الوقت وعرف المؤمن أو المؤمنة دخول الوقت بزوال الشمس مثلًا أو بغروب الشمس مثلًا، أو بطلوع الفجر الفجر، صلى، ولو لم يسمع أذانًا، لكن إذا كان هناك اشتباه، فلا ينبغي التعجل، بل ينبغي التأخر ...