الجواب:
الواجب عليه أن يعدل، وأن يتقي الله سبحانه، هذا هو الواجب عليه، أن يعدل بينكما في القسم، وغيره، هذا الواجب عليه، فإن لم يعدل فأنت بالخيار إن شئت صبرت وسامحتيه، وإن شئت طلبت الطلاق، قولي: طلقني أو اعدل، فإذا أبى ارفعي الأمر إلى المحكمة، إما أن ...
الجواب:
الواجب نصيحة الوالد، وترغيبه في العدل، وتحذيره من الجور؛ لأنه يأثم بذلك، الواجب عليه العدل بين الزوجتين، وفي الحديث الصحيح يقول النبي ﷺ: من كانت له امرأتان، فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل فهي عقوبة ظاهرة، نسأل الله العافية.
فالمقصود: ...
الجواب:
الواجب عليه تقوى الله، الواجب على الزوج أن يتقي الله، وأن يعدل، قد قال النبي ﷺ: من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل فالعدل واجب في النفقة بينهما والمساواة بينهما في القسمة، فإذا جار على السائلة فهذا عليه إثم في ذلك ...
الجواب:
لا بأس بذلك، لا حرج -إن شاء الله-، لا يؤثر، المهم العدل بينهما في أنفسهما، أما إذا أعطى أهل إحدى زوجتيه لفقرهم، أو لإحسانهم إليه، أو لأسباب أخرى، فليس هذا من باب العدل بين الزوجات، لا حرج عليه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
الواجب عليه العدل والتوبة إلى الله من الجور، فإذا عاد إلى العدل، واستقام أمره؛ فالواجب عليك أن تمكنيه من نفسك، وأن ترجعي إلى الحق والصواب، أما إذا لم يعدل؛ فلك الحق في طلب الطلاق، والامتناع منه؛ حتى يعدل، أو يطلق، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الواجب على الزوج أن يعدل بين الزوجتين، أو الثلاث، أو الأربع، عليه العدل، وعليه العدل في أولاده أيضًا، هذا هو الواجب على الزوج، وأن يتقي الله في ذلك، والله يقول: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19] ويقول سبحانه: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي ...
الجواب:
لا، لا يلزمه ذلك، يلزمه الإنفاق عليها بالمعروف، وأما ما يعطيه الزوجة الجديدة من مهر وغيره هذا يختص بالجديدة، لا يلزمه أن يعطي تلك مثلها، ولكن يقسم للجديدة يقسم لها ثلاث إذا كانت ما هي ببكر، وإن كانت بكرًا يقسم لها سبعًا، الجديدة، ثم يعدل، ...
الجواب:
إذا كان الحلي مهرًا للجديدة لا يلزم، هذا مهر، أما إذا كان بعدما تزوجها أعطاها يعطي هذه مثلها من باب العدل، يكون كسوة وحلي بينهما يتماثلان، أما إذا كان الحلي مشروط في المهر إن كان لها حلي مشروطة في المهر أو دراهم مشروط هذا لا، هذه مهر ليست ...
الجواب:
نعم، نعم، أنا أوصي الداعيات لله والمتعلمات والعالمات أوصيهن جميعًا أن يتقين الله وأن يبحثن هذا الموضوع كثيرًا، ويرشدن إلى ما أرشد الله إليه، ويوصين أخواتهن بهذا الأمر، ويشرحن لهن ما فيه من الفوائد والمصالح، وأن يكن عونًا للأزواج المؤمنين ...
الجواب:
هذا منكر مثلما سمعت، هذا منكر وليس لها أن تفعل ذلك، ليس لأي زوجة أن تنكر على زوجها ذلك، وليس لها أن تعترض عليه، وليس لها أن تسيء إليه، ولا إلى أولاده، وإنما فعل ما أباح الله له.
نعم، إذا ظلم، إذا جار عليها.. إذا لم يعدل فلها أن تتكلم، ولها أن ...
الجواب:
قد شرع الله لعباده تعدد النساء إذا استطاع الزوج ذلك، ولم يخف الجور والعول في قوله جل وعلا: وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا ...
الجواب: الواجب عليك العدل يقول النبي ﷺ: من كان له زوجتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل[1]، وكان النبي ﷺ يقسم بين زوجاته ويعدل، ويقول: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما تملك ولا أملك[2]، فالواجب عليك أن تعدل بينهما حسب الطاقة في القسم ...
الجواب: يجب على الزوج أن يعدل بين الزوجتين أو الزوجات وينفق على كل واحدة منهن بقدر حاجتها وحاجة أولادها بالمعروف؛ لقول الله : وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ. ومن قصر منهن في حقه، أو في حق الأولاد فيجب نصيحتها وتوجيهها إلى الخير، وقد صح عن رسول الله ...
الجواب: يجب عليك العدل بين الزوجتين في النفقة والملابس والحلي، إلا أن ترضى إحداهما بزيادة ضرتها عليها فلا بأس، ومن يكن عندها من الأطفال أكثر من ضرتها فعليك أن تزيدها في النفقة على قدر حاجتها، وقد ثبت عن النبي ﷺ ما يدل على وجوب العدل بين الزوجات، وكان ...
الجواب: يجب أن يعدل بينهما في السفر بالتراضي أو بالقرعة، وكان النبي ﷺ إذا أراد سفرًا أقرع بين نسائه، وسافر بمن حصلت لها القرعة.
والواجب التأسي به في ذلك عليه الصلاة والسلام؛ لقول الله : لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21]. ...