الجواب:
هذا يعذر في الحروب التي تغلبه مثلما أخر النبي ﷺ في يوم الأحزاب صلاة الظهر والعصر حتى صلاها بعد المغرب بسبب الحرب، لم يتمكن من فعلها على الصحيح، الجمهور يقولون: لا يؤخر حتى في الحرب، يصلي على حسب حاله حتى في الحرب، لكن الصواب: أنه إذا غلبه الأمر ...
الجواب:
لا يجوز له التأخير، الواجب على المسلم أن يصليها في الوقت، ويجعل من يوقظه: أما ساعة وإلا غيرها يستعين بالأسباب الأخرى من ساعة، أو من أهله من يوقظه وينام مبكرًا لا يصيف، لا يسهر حتى يصليها في الوقت مع المسلمين، لكن لو نام عنها يصليها الضحى، يقضيها، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فنعم يستحب للرجال والنساء تأخير صلاة العشاء؛ لأنه عليه الصلاة والسلام لما أخرها ذات ليلة إلى نحو ثلث في الليل قال: إنه لوقتها لولا ...
الجواب:
الواجب على المؤمن أن يعتني بالصلاة في وقتها، وإذا كان حول المزارع التي يخشى عليها فليبدأ بإبعاد الماشية عن المزارع قبل الوقت حتى يتمكن من الصلاة في وقتها، أو الصلاة في الجماعة إذا كان حوله جماعة أو مسجد، ولا يتساهل في هذا الأمر حتى يضيق الوقت، ...
الجواب:
صلاة الفجر أحد الفرائض الخمس، إحدى الفرائض الخمس بإجماع المسلمين، يجب على كل مكلف وعلى كل مكلفة أداء الصلوات الخمس: الفجر ثنتين، والظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات، والمغرب ثلاث ركعات، والعشاء أربع ركعات، يجب على جميع المكلفين من الرجال ...
الجواب:
ليس لها ارتباط بالرجال، بل متى دخل الوقت؛ فإنها تصلي سواء كان ذلك قبل صلاة الرجال أو بعد صلاة الرجال، وليس لها ارتباط بإقامة الصلاة في المساجد، بل متى أذن ومضى بعض الوقت؛ فإنها تصلي ولا تبادر من حين الأذان؛ لأنه قد يكون الأذان مبكرًا، فإذا ...
الجواب:
السنة أن يتأخر بعد الأذان قليلًا، وألا يبادر بعد الأذان في الحال؛ لأنه قد يبكر في الأذان، قد يكون أذن قبل الوقت، فالاحتياط أن يكون فعل الصلاة بعد الأذان بدقائق كربع ساعة، ثلث ساعة، نصف ساعة، كل هذا لا بأس به، لكن المغرب الأولى فيها التبكير ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فتأخير الصلاة إلى آخر الوقت لا حرج فيه، لكن يفوت الفضل؛ فإن أداءها في أول الوقت أفضل وأعظم أجرًا، لكن إذا دعت الحاجة إلى ...
الجواب:
صحيحة، وعليك التوبة إلى الله؛ لأنه لا يجوز تأخير العصر إلى أن تصفر الشمس، يجب أن تصلى قبل اصفرار الشمس، وعليك أن تخبر أهلك أن يوقظوك، أو تركد الساعة على وقت تدرك الصلاة فيه مع المسلمين، ما يجوز لك التساهل، يجب أن تصلي مع المسلمين في مساجدهم ...
الجواب:
الصلاة لا بد منها، وهي مستثناة من العمل، والذي يقوم على الشركة إذا أبى لا يطاع، يقول النبي ﷺ: إنما الطاعة في المعروف، لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق فإذا جاء وقت الصلاة فالواجب عليك وعلى إخوانك المسلمين أن تصلوا جميعًا الصلاة في وقتها ظهرًا أو ...
الجواب:
إذا صلى، ثم بان أنه صلى قبل الوقت؛ عليه أن يعيد في الوقت، أما إن صلاها بعد الوقت فقد أساء، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، وعدم العودة إلى التأخير، وصلاته صحيحة، وتسمى قضاءً للفريضة، وعليه التوبة إلى الله من ذلك، وكثير من أهل العلم يقولون: إنه ...
الجواب:
السنة أن يتأخر بعد الأذان قليلًا، وألا يبادر بعد الأذان في الحال؛ لأنه قد يبكر في الأذان، قد يكون أذن قبل الوقت، فالاحتياط أن يكون فعل الصلاة بعد الأذان بدقائق: كربع ساعة، ثلث ساعة، نصف ساعة، كل هذا لا بأس به، لكن المغرب الأولى فيها التبكير ...
الجواب:
لا مانع من تأجيل الصلاة حتى تسمع الفائدة - الخطبة والموعظة - لا مانع من ذلك، ولكن بشرط ألا يفوت الوقت، أما تأخيرها عن أول الوقت نص ساعة ثلث ساعة فلا بأس بذلك، الأمر واسع، لكن صلاتها في أول الوقت أفضل، وإذا أخرتها لمصلحة عظيمة لسماع موعظة، أو ...
الجواب:
ليس من التأخير، لكن الأفضل البدار، ولو أخرت إلى أن أسفر فلا بأس، لكن البدار بغلس، وهو اختلاط الليل بالنهار، يعني: اختلاط الظلمة بالنور بعد طلوع الفجر بربع ساعة.. ثلث ساعة..نصف ساعة، يكون هذا أفضل، لكن لو أخرت أو أخر الرجل قبل طلوع الشمس فلا حرج ...
الجواب:
تأخيرها عن وقتها لا يجوز، لكن عن أول الوقت لا بأس، وهكذا المريض لا بأس أن يؤخر الظهر إلى العصر والمغرب إلى العشاء والمسافر كذلك، أما تأخيرها عن الوقت فلا يجوز لا للمريض ولا لغيره، لكن المريض له الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء وهكذا المسافر، ...