الجواب:
نعم، الأفضل إذا لم يكن هناك حرج التأخير إلى ثلث الليل، ولا بأس أن يؤخر إلى قبيل نصف الليل، ولا يؤخر عن نصف الليل، فإن نهاية الوقت نصف الليل، يقول النبي ﷺ: ووقت العشاء ما لم ينتصف الليل إلى نصف الليل، فإذا أخر إلى ثلث الليل مثل المرأة في بيتها، ...
الجواب:
الواجب على النساء والمرضى الذين يصلون في البيوت، أو في المستشفيات ألا يعجلوا؛ حتى يتحققوا دخول الوقت يوم الجمعة، وكذلك بقية الأيام، وعندهم التقاويم التي أصدرتها الأوقاف، في إمكانهم الاستفادة منها، ولا سيما يوم الجمعة؛ فإن بعض الخطباء قد ...
الجواب:
الواجب أن يصلي مع المسلمين في وقتها بعد الأذان، يصلي في المساجد، وليس له التخلف ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس.
المقدم: شكر الله لكم يا سماحة الشيخ، وبارك الله فيكم وفي علمكم، ونفع بكم المسلمين.
الجواب:
من تعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها كفر في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة والذين يتعمدون تأخير الفجر حتى تطلع الشمس يكفرون عند جمع من أهل العلم؛ لأن الحديث يعمهم.
فالواجب الحذر من ذلك، والواجب أن تصلى ...
الجواب: لا أعلم ما يدل على نجاسته؛ لكونه شجرة معروفة، والأصل في الشجر وأنواع النبات الطهارة، ولكن استعماله محرم في أصح قولي العلماء لما فيه من المضار الكثيرة.
وينبغي لمتعاطيه ألا يستعمله وقت الصلاة، ولا يجوز تأخير الصلاة من أجله، بل يجب على المسلم ...
الجواب:
عليهم العمل بغالب الظن، غالب الظن يكفي في طلوع الفجر، في التحديد في كل مكان بحسبه، إذا كانوا ما رأوا الفجر بسبب الغيوم ما فيه صحو، يعملون بغالب الظن، الذي يعرفون أنه طلع فيه الفجر، أما إذا كان صحو ما فيه غيوم، ينظرون الفجر، وإذا كانت الساعة ...
الجواب:
عليه أن يجتهد حتى يصليها في الوقت، وإذا غلبه النوم ما يضره، أما أنه يتعمد فما يجوز، فإن تعمد تأخير الفجر إلى بعد طلوع الشمس لا يجوز، أما إذا غلبه النوم ولم يستطع فلا شيء عليه، أما كونه يتعمد أن يصلي الفجر بعد طلوع الشمس فهذا لا يجوز، وقد ذهب ...
الجواب:
الزوال ميل الشمس إلى جهة الغرب هذا هو الزوال، إذا مالت إلى جهة الغرب في نظر الناظر هذا الزوال، يتبين بالمنصوبات، إذا نصب شيء يتبين بعد فيء الزوال إذا زالت الشمس زاد الفيء بعد ما مالت للمغرب هذا هو الزوال[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ...
الجواب:
الواجب على المرأة أن تصلي صلاة الظهر يوم الجمعة بعد الزوال كسائر الأيام[1].
س 2: عندما تكون المرأة عند أقاربها أو جيرانها، هل تصلي أم حتى تأتي إلى بيتها مثال: الظهر والعصر. وهل تجمع الأوقات في آن واحد أريد إجابة دقيقة؟
ج: لا حرج أن تصلي المرأة ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، إذا اشتغلت بالدراسة، وإذا لم يتيسر أداء الصلاة في أول الوقت لا حرج؛ لأن وقت الظهر بحمد الله متسع؛ فإذا كانت تصل إلى بيتها قبل انتهاء الوقت فلا بأس بذلك، وإن صلتها في أول الوقت فهو أفضل إذا تيسر ذلك[1].
من برنامج (نور على الدرب) ...
الجواب:
إذا كان المنفرد لا تلزمه الجماعة لمرض أو نحوه، فالتأخير إلى ثلث الليل أفضل؛ لورود الأحاديث الصحيحة في ذلك. والله ولي التوفيق[1].
من أسئلة المجلة العربية. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/212).
الجواب:
الواجب ألا تُؤخّر الصلاة عن وقتها، بل يجب أن تُصلى في وقتها ولو جمعًا مع مَن تُجمع إليه: كالمغرب مع العشاء، والظهر مع العصر، إذا كان مريضًا جمعها مع رفيقتها، الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، وهكذا إذا كان مُسافرًا جمعهما، فالمريض والمسافر ...
الجواب:
الواجب على المرأة أن تصلي صلاة الظهر يوم الجمعة بعد الزوال كسائر الأيام[1].
جواب صدر من مكتب سماحته برقم 3553/1 وتاريخ 25/12/ 1414هـ. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/259).
الجواب:
الواجب أولًا على الطبيب أن ينظر في الأمر: فإذا أمكن أن يتأخَّر بدء العلاج حتى يدخل الوقتُ ويُصلي الظهر والعصر جميعًا إذا دخل وقتُ الظهر، أو المغرب في الليل، إذا دخل المغربُ صلَّى المغرب والعشاء جميعًا، أما إذا كان العلاجُ..... فإنَّ المريض ...
الجواب:
الشيخ: عليه أن يفعل الأسباب، ويتَّقي الله: بوضع الساعة التي تُعينه على معرفة الوقت، يُرتِّبها على وقت الفجر حتى يسمع التَّنبيه، أو بأهله يُوقظونه ويُؤكِّد عليهم، ولا يُصَيِّف، لا يسهر، فإذا فعل الأسباب وغلبه النومُ فلا شيء عليه.
قد ثبت عنه ...