الجواب:
نعم، له أن يرى جسمها، ولها أن ترى جسمه، مكشوفين، لهما أن يناما في ثوبٍ واحد، وفي كساءٍ واحد، فالذي أباح له أن يجامعها، أباح له النظر لها من باب أولى؛ لأن الجماع أشد وأعظم، فإذا أباح الله له الجماع، فكونه يلمس فرجها، أو يرى فرجها، أو يرى بدنها ...
الجواب:
نعم، نوصي جميع الأزواج بتقوى الله، والرفق بالزوجات، وإحسان العشرة، وعدم الغلظة وعدم سوء الكلام، قال الله تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19]، وقال جل وعلا: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة:228]، وقال ...
الجواب:
الواجب طاعة الزوج، الواجب طاعة الزوج إذا منعها من الخروج إلى العمة، أو الخالة، طاعته، لكن لا ينبغي له أن يمنع؛ إذا كانت الخالة والعمة ليس بهما محذور، ولا يخشى من زيارتهما مضرة، فلا يمنع من صلة الرحم، ولكن قد يكون له مقاصد، وقد يكون له أسباب، ...
الجواب:
ننصحه وأمثاله أن يرجع إلى زوجته، وأن يقوم بحقها ويستسمحها عما حصل وأن ينفق عليها النفقة اللازمة، هذا هو الواجب عليه، وإذا كان هناك أسباب أوجبت الغربة الطويلة فليكتب إليها وليخبرها بالحقيقة وليستسمحها حتى لا يلحقه حرج وحتى تعلم زوجته الحقيقة، ...
الجواب:
نعم. ليس لك الأخذ من ماله إلا بإذنه، استأذنيه، قولي: إن والدي في حاجة، واستأذنيه لا بأس، أما أن تأخذي من مال زوجك بغير علم من أجل أبيك هذا منكر، ظلم، لا يجوز. نسأل الله العافية.
المقدم: اللهم آمين.
الجواب:
أولًا: هي مأجورة، أنت أيها السائلة مأجورة ومشكورة على صبرك، وحسن طاعتك، وخدمتك لزوجك وأولادك، فأبشري بالأجر الكثير، والخير العظيم، وحسن العاقبة -إن شاء الله- أما هو فهو إذا كان على ما قلت آثم؛ لأنه مقصر في أداء الواجب، والواجب عليه أن ...
الجواب:
لا أعلم طريقًا لذلك إلا حسن الخلق، وطيب الكلام، والتودد إليه، وانتهاز الفرص المناسبة إذا رأت منه انشراحًا، وطيبة نفس، تقول له بالكلام الطيب أن يلاحظ كذا، ويلاحظ كذا، ويلاحظ كذا.
أو توعز إلى من ترى ممن لا يغضبه الكلام معه فيه، كأن توعز إلى ...
الجواب:
إذا كان لا يؤدي حقها لا تلزمها طاعته حتى يؤدي حقها.
الجواب:
لا يجوز إيذاء الجيران، بل الواجب إكرامهم، والإحسان إليهم يقول النبي ﷺ: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره وفي اللفظ الآخر: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره وهكذا كل مسلم ما يجوز إيذاؤه، فالواجب على المسلم أن يتقي الله ...
الجواب:
هذا السؤال وهذا الخبر فيه إجمال، وعدم تفصيل، ونصيحتي للزوج أن يتقي الله في زوجته، وأن يقوم بحقها، وأن يعتني بها كما أمر الله، وأن يحذر ما حرم الله عليه من الزنا ووسائل الزنا والنظر إلى النساء، فالله -جل وعلا- يقول: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا ...
الجواب:
له أسباب، الفشل له أسباب، منها: عدم حب الرجل للمرأة، ومنها عدم حبها للرجل، وأن تظن أنها تصلح معه، ولا صلحت معه؛ لأنها رأت من أخلاقه ما نفرها منه، وقد يكون رأى من أخلاقها ما نفره منها؛ فيحصل البغضاء والكراهة.
ومنها المعاصي، معصية الرجل، ...
الجواب:
يخشى عليك من ذلك، الواجب عليك طاعة زوجك إذا دعاك أجيبي إذا دعاك أجيبي، إما أن يأمرك بشيء وإما أن تكون له حاجة فالواجب عليك أن تجيبيه، إلا من ضرورة لا تستطيعين معها الإجابة وإلا فالواجب الإجابة. نعم.
الجواب:
مرتبها لها، ومن مالها؛ إلا إذا سمحت لك بالراتب كله أو ببعضه سماحًا واضحًا، لا شبهة فيه؛ فلا بأس عليك؛ لقول الله في سورة النساء: فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا[النساء:4].
فإذا طابت نفسها بالراتب ...
الجواب:
ليس لها أن تخرج إلى الأسواق، ولا إلى الجيران إلا بإذنه، إلا إذا أعطاها إذنًا مطلقًا أن تخرج لما تشاء من حاجاتها فلا بأس، وإلا فعليها أن تتقيد بالسمع والطاعة، إذا كان قد قام بحاجتها ولم يقصر فلا تخرج إلا بإذنه، أما إذا كان لا يبالي بها، ...
الجواب:
عليها السمع والطاعة لزوجها وتمكينه من نفسها، لو كانت صادقة ما دخلت عليه، ما دام دخلت عليه فهذا علامة إنها رضيت.
فعليها السمع والطاعة للزوج، وتمكينه من نفسها، وعليها الخلق الكريم والتلطف حتى تصلح الحال بينهما. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم ...