الجواب:
هذا الحلم من الشيطان، والمشروع لك ولكل مسلمٍ ومسلمةٍ إذا رأى ما يكره أن ينفث عن يساره ثلاث مرات، وأن يتعوذ بالله من الشيطان ومن شر ما رأى ثلاثًا، ثم ينقلب على جنبه الآخر فإنه لا يضره ولا يخبر بذلك أحدًا؛ لما ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: الرؤيا ...
الجواب:
التكبير في أيام التشريق مطلقًا ومقيدًا في أدبار الصلوات وفي بقية الأوقات جميعًا، إن شاء شفع وإن شاء ثلّث: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ويكثر من لا إله إلا الله، فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له ...
الجواب:
التكبير مشروع مطلقًا، المقيد والمطلق جميعًا في هذه الأيام، وكان الصحابة يكبرون مطلقًا ومقيدًا، وهو ظاهر قوله تعالى: وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ [البقرة:203]، وقول النبي ﷺ: أيام التشريق أيام أكلٍ وشربٍ وذكرٍ[1][2].
أخرجه ...
الجواب:
التكبير مطلق ومقيد، عام بعد الصلوات، ومطلق في جميع الأوقات، من صباح الفجر من يوم عرفة إلى غروب الشمس يوم الثالث عشر؛ خمسة أيام التاسع والعاشر والحادي عشر والثاني عشر إلى الثالث عشر، إلى غروب الشمس مطلق ومقيد[1].
من أسئلة حج عام 1415هـ، ...
الجواب:
الحديث المذكور رواه أبو داود[1] وابن ماجه[2] وهذا ضعيف؛ لأن في إسناده الحكم بن مصعب وهو مجهول، ولكن الأدلة الكثيرة من الآيات والأحاديث تدل على فضل الاستغفار والترغيب فيه مثل قول الله سبحانه: وَأَنْ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ ...
الجواب:
هذا مستحب ولو سبَّحت ألف مرة أو ألفين أو عشرة آلاف، لكن النبي ﷺ بيَّن للأمة قال: من قال حين يمسي وحين يصبح سبحان الله وبحمده مائة مرة غفرت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر[1]، يعني إذا لم يصر على الكبائر فهذه من أسباب المغفرة، ويسبح الله مائة مرة ...
الجواب:
الدعاء يشرع في كل وقت، وليس من شرطه الطهارة، يدعو في جميع الأحوال، سواء كان على طهارةٍ أو على جنابة، أو على حدثٍ أصغر، أو كانت المرأة في حيضٍ أو في نفاس، الدعاء مطلوب وهكذا الذكر، ومن الذكر: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ...
الجواب: الحديث[1] المذكور معروف عند أهل العلم ولا بأس به عند أهل العلم ولا نكارة في ذلك، فإن الله جل وعلا له أن يخص من يشاء من عباده بما يشاء ، فإذا خص الأنبياء بتحريم أجسادهم على الأرض فلا غرابة في ذلك لما لهم لديه من الكرامة.
والصلاة والسلام عليه مشروعة ...
الجواب:
لا أعلم فرقًا في هذا المقام بين جميع الأنبياء والرسل، وقد قال الله جل وعلا في آخر الصافات: سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الصافات:180- 182] ...
الجواب:
هذا من البدع، الإنسان يدعو ربه وحده، ما يحتاج يتجمع مع مجموعة ويدعو بهم واحد، لا، كل واحد إذا فرغ من الصلاة يأتي بالأذكار الشرعية ويدعو بينه وبين ربه، أما يكون لهم إمامًا يدعو بهم، يرفع يديه ويدعون، ليس له أصل، هذا من المحدثات. والله يهدينا ...
الجواب:
أفضل الذكر، لا إله إلا الله، أفضل الدعاء لا إله إلا الله، لكن هناك دعوات مخصوصة. وأحسن الدعاء: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ يردد هذا في آخر الصلاة، في سجوده، في أوقاته الأخرى؛ ...
الجواب:
عليك أيها الأخ إذا تأخرت الإجابة أن ترجع إلى نفسك وتحاسبها، فإن الله حكيم عليم قد يؤخر الإجابة لحكمٍ بالغة، ليكثر دعاؤك، ويكثر إبداء حاجتك إلى ربك، وتتضرع إليه وتخشع بين يديه، فيحصل لك بهذا من الخير العظيم، والفوائد الكثيرة، وصلاح قلبك، ...
الجواب:
محمد بن واسع الأزدي البصري من صغار التابعين، ومن الثقات العبّاد رحمه الله، وهذا الدعاء لا بأس به، ولم أقف عليه في ترجمة محمد المذكور في البداية لابن كثير. ويكفي عن ذلك التعوذ بالله من الشيطان الرجيم، كما قال الله سبحانه: وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ ...
الجواب:
الدعاء لهم طيب ومستحب أن الله يهديهم ويوفقهم ويصلح حالهم والدعاء لهم مشروع، قيل للنبي ﷺ: يا رسول الله: إن دوسًا عتت وطغت فادع الله عليهم، فقال النبي ﷺ: اللهم اهد دوسًا وأت بهم[1].
فهداهم الله وأسلموا، فإذا دعي للكفار أو الفساق بالهداية أن الله ...
الجواب:
هذا القول طيب ولا بأس به. نسأل الله أن يجمعنا بإخواننا في الجنة، وأن نلتقي في الجنة، لكن لا يقول: إن شاء الله، فلا يستثني، بل يقول: نسأل الله أن نلتقي في الجنة بفضله، الله يجمعنا في الجنة، فلا يقول: إن شاء الله، ولا يستثني في الدعاء[1].
نشر ...