الجمع بين: سحر النبي، وبين: {وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ}

السؤال: معلوم من السنة أن الرسول ﷺ قد سحر، ولكن بعض المسلمين يلبس عليه بعض التساؤلات، والشبهات كيف يسحر الرسول، والله يقول له: وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ [المائدة:67]؟ وكيف يسحر وهو يتلقى الوحي عن ربه، ويبلغ ذلك المسلمين؟ فكيف يبلغ وهو مسحور، وقول الكفار، والمشركين: إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا [الإسراء:47] نرجو إيضاح وبيان هذه الشبهات؟ 

طرق الوقاية من شرور السحرة والكهنة

السؤال: نرجو إيضاح قول الله تعالى عن الكهنة، ومن شابههم، الذين تركوا طريق الله، وذهبوا إلى الشياطين ليتعلموا منهما: مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ [البقرة:102] كيف يكون ذلك؟ وهل يحدث ذلك الضرر للمؤمنين، والفاسقين؟ وما هي طريق الوقاية من هذه الشرور، والأضرار حيث يروج كثير من الكهنة للعوام لقدرتهم على ذلك؟

حكم بيع الماء المقروء عليه القرآن

السؤال: أنشئت الآن في نجد بعض أنواع التي لا أحكم عليها، هل هي شعوذة، أم حقيقية جاءت عن الرسول، وهو انتشار بيع الماء في قوارير صحة، ويقولون: إنه قرئ عليه القرآن، وأن فيه شفاء بعد الله، ويبيعون أشياء أخرى، وبأسعار خيالية، وأخذ الناس تصديق ذلك، فما حكمه؟

استخدام الكهنة للشياطين

السؤال: إن بعض الناس الذين ابتلاهم الله بالجن يذهبون إلى الكهان، مع العلم أن هؤلاء الكهنة يقومون بمنع الجن عن هؤلاء الناس، سواء بالقتل، أو بالمنع، فما رأيكم بهذا؟

الجمع بين آية التعدد وبين: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا}

السؤال: يقول تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً [النساء:3] ويقول في آية أخرى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فما تفسير ذلك؟

حلف أبي بالطلاق بسبب رجوعي لبيت زوجي فما الحكم؟

السؤال: حصل بيني وبين زوجي بعض المشاكل الخاصة، فذهب بي إلى بيت أهلي، ومكثت هناك قرابة العام، فلما رجعت إلى بيت زوجي؛ طلق والدي إن دخل بيته غضبًا علي بسبب رجوعي إلى بيت زوجي، أفيدوني جزاكم الله خيرًا؟

ما المقصود بالعطف في: {سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ}؟

السؤال: عندما ننصح بعض المنتسبين إلى العلم أنه لا بد أن نفرق بين مشيئة الله، وفعل الله، ثم مشيئته أيضًا، وفعله كما تقول: هذا من فضل الله، ثم من عملي، أو من فعل فلان، ولكنهم ردوا علينا بهذه الشبه، وهي قول الله تعالى: وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ [التوبة: 59] فلم يفصل بين الله، ورسوله؟