الجمع بين آية التعدد وبين: {وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا}

السؤال: يقول تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً [النساء:3] ويقول في آية أخرى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فما تفسير ذلك؟

حلف أبي بالطلاق بسبب رجوعي لبيت زوجي فما الحكم؟

السؤال: حصل بيني وبين زوجي بعض المشاكل الخاصة، فذهب بي إلى بيت أهلي، ومكثت هناك قرابة العام، فلما رجعت إلى بيت زوجي؛ طلق والدي إن دخل بيته غضبًا علي بسبب رجوعي إلى بيت زوجي، أفيدوني جزاكم الله خيرًا؟

ما المقصود بالعطف في: {سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ}؟

السؤال: عندما ننصح بعض المنتسبين إلى العلم أنه لا بد أن نفرق بين مشيئة الله، وفعل الله، ثم مشيئته أيضًا، وفعله كما تقول: هذا من فضل الله، ثم من عملي، أو من فعل فلان، ولكنهم ردوا علينا بهذه الشبه، وهي قول الله تعالى: وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ [التوبة: 59] فلم يفصل بين الله، ورسوله؟ 

صور الإحسان إلى الوالدين بعد موتهما

السؤال: كنت في الشباب ووالدي عندي، وكثيرًا ما أتضايق من تدخلهم في شؤوني، وفيما بيني، وبين أولادي، وأتأفف من ذلك إلى غير ذلك، وقد توفيا، وتندمت غاية الندم مما حدث، فهل لي كفارة لذلك؟