السؤال:
لم يكن في علمي مسبقًا أن المساهمات المالية في الأراضي، والعقارات عليها زكاة، والمشكلة تتلخص أنه توجد عندي مساهمات كأمانة، عندي لبعض إخواني، وأقاربي، وكذلك لي أنا شخصيًا بعض المساهمات التي تصل بعض قيمتها من خمسة آلاف إلى ستة آلاف ريال، والأسئلة هي: ما هو الواجب علي فعله تجاه المساهمات الشخصية الأخرى، علمًا أنه تجاوز مدتها تقريبًا خمس سنوات، أو أقل، أفيدوني جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
نذكر أمرين يحدثان في هذا المسجد يوم الجمعة خاصة: يحجز المكان الذي خلف الإمام لما يتسع لعدد من الناس، وإذا أحد جاء ليجلس فيه يمنع، ويقال: هذا محل شيخ، ثم يأتي من يجلس فيه بعد فترة، وإذا أتي بجنازة فإن من يأتي بها يكونون قبل الصف الأول، صف صغير بعد الإمام إلى اليسار، ولكن ليس كاملًا، آمل الإفادة حول ذلك، وهل لنا أن نجلس في المكان الخالي، حتى وإن غضب بعضهم؟
السؤال:
رجل إذا نام يرى نفسه أنه يطير في الهواء، فإذا أصبح يصبح متشائمًا، وخائفًا أنه يصيبه مصيبة من مصائب الدنيا؟
السؤال:
يقول تعالى: فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً [النساء:3] ويقول في آية أخرى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فما تفسير ذلك؟
السؤال:
حكم صنع الطعام لأهل الميت؟
السؤال:
حصل بيني وبين زوجي بعض المشاكل الخاصة، فذهب بي إلى بيت أهلي، ومكثت هناك قرابة العام، فلما رجعت إلى بيت زوجي؛ طلق والدي إن دخل بيته غضبًا علي بسبب رجوعي إلى بيت زوجي، أفيدوني جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
هل أهل الجنة يتزاورون، ويرى الصديق صديقه كلما أراد ذلك؟
السؤال:
لماذا قرنت الشهادتان في ركن واحد من أركان الإسلام، بالرغم أن المراد اثنان هما الألوهية لله، والرسالة لمحمد؟
السؤال:
قال تعالى: وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ [النساء:129] فهل نفهم من الآية عدم العدل، ونفيه، والاكتفاء بزوجة واحدة، أم ماذا نفهم من الآية؟
السؤال:
بالنسبة طيب الآن صلاة الجنازة يقف بعض المصلين مع الإمام من ناحية اليمين؟
السؤال:
بعض الناس لا يتزوج من ابنة عمه؛ خشية أن يظهر الأولاد مشوهين، فهل هذا ينافي كمال التوحيد؟
السؤال:
لماذا لم يذكر حد الرجم للزاني المتزوج في القرآن مع أنه أشد عقابا من حد الجلد؟
السؤال:
عندما ننصح بعض المنتسبين إلى العلم أنه لا بد أن نفرق بين مشيئة الله، وفعل الله، ثم مشيئته أيضًا، وفعله كما تقول: هذا من فضل الله، ثم من عملي، أو من فعل فلان، ولكنهم ردوا علينا بهذه الشبه، وهي قول الله تعالى: وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ [التوبة: 59] فلم يفصل بين الله، ورسوله؟
السؤال:
هل يحق للزوجة مطالبة زوجها بالطلاق إذا كان يسكر، لأني قرأت فتوى في إحدى المجلات تجيز ذلك إذا كان الزوج لا يؤذي زوجته، ويلبي كافة حقوقها، ولا يؤذيها، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
كنت في الشباب ووالدي عندي، وكثيرًا ما أتضايق من تدخلهم في شؤوني، وفيما بيني، وبين أولادي، وأتأفف من ذلك إلى غير ذلك، وقد توفيا، وتندمت غاية الندم مما حدث، فهل لي كفارة لذلك؟