السؤال:
الزائر للحرمين الشريفين خاصة -سماحة الشيخ- يتأذى كثيرًا من أولئك السافرات عن وجوههن، حتى لو فقد محرمًا له كأمه، أو زوجته، أو أخته، وبدأ يبحث عنها لا يستطيع البحث؛ لأن بصره يقع على ما لا يريد، ما هو توجيه سماحتكم لأخواتنا المسلمات إذا ما كن في الحرمين خاصة، وفي جميع المناطق عامة؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يسأل أخونا عبدالرحيم عبدالله من الخرطوم في السودان فيقول: ما حكم التحدث مع المرأة الأجنبية؟ وهل يجوز التحدث معها بوجود محرم لها؟ مع الدليل؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: هل وجب علي إذا سمعت أذان صلاة الفجر عندما أستيقظ من النوم لم ألحق بالصلاة إلا نادرًا، فهل يجب علي عندما أعلم أنني لم ألحق بالجماعة أن أصلي في البيت؟ أم ألحق بالمسجد كيفما كان الحال؟
السؤال:
مع بداية هذه الحلقة نعود إلى رسالة المستمعة (ن. ب) من جدة، أختنا عرضنا جزءًا من أسئلتها في حلقة مضت، وبقي لها في هذه الحلقة عدد من الأسئلة، في أحدها تقول: إنني -ولله الحمد- أقوم الليل، إلا أنني أوتر بعد أداء سنة العشاء؛ وذلك خوفًا من أن يقبض الله روحي قبل أدائها؛ وخوفًا من أن يغلبني النوم فلا أستطيع أداءها، فبماذا تنصحونني، وهل ما أنا عليه صحيح؟
السؤال:
أسألكم عن صحة هذا الحديث: من قال: سبحان الله وبحمده، سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك، من قالها في مجلس ذكر كانت كالطابع عليه، ومن قالها في مجلس لغو كانت كفارةً له؟
السؤال:
تقول: لقد اختلط على الناس أمر الأحاديث التي يقرؤونها، أو يسمعونها هل هي صحيحة، أم ضعيفة؟ ويقال: إن كتاب صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني يوضح الأحاديث الضعيفة من الصحيحة، ما هو توجيهكم؟
السؤال:
رسالةٌ وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين يسأل فيها جمعًا من الأسئلة، في أحدها يقول: ما حكم صيام يوم النصف من شعبان، وقيام ليلة النصف من شعبان، والدعاء الذي يقال في هذه الليلة؟
السؤال:
يقول: عندنا في أغلب المساجد بعد الانتهاء من الصلاة نجد جميع المصلين بصوت واحد مرتفع يقولون: نستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ثلاثًا، ثم يقولون بصوت مرتفع أيضًا ثلاثًا: يا أرحم الراحمين ارحمنا، مع العلم بأن بعض المأمومين بعد تسليم الإمام يقوم لإتمام صلاته بإتيان ما فاته من ركعات، وهم يشوشون عليه بارتفاع أصواتهم، ونقول لهم: الاستغفار يكون في السر، ولكن يقولون: الوارد عن الرسول ﷺ كان يقرؤه جهرًا، أي: قراءة الأذكار دبر الصلاة جهرًا، ما هو توجيهكم؟ وما هو القول الصحيح؟ جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يقول: نعلم جيدًا أن من السنة قول: آمين بعد قراءة الفاتحة بالصلاة، بحيث يجهر بها في الصلاة الجهرية، ونسر بها في الصلاة السرية، ولكن عندنا في المسجد يقولون: آمين في الصلاة الجهرية بعد قراءة الفاتحة في السر، ولا يرفعون بها أصواتهم، ويقولون: إن ذلك مذهب الإمام مالك، ما هو توجيهكم؟
السؤال:
يقول: عندنا يقولون: دعاء القنوت في صلاة الصبح بصوت مرتفع، وأنا قرأت في كتاب فقه السنة للسيد سابق: أن القنوت في صلاة الصبح غير مشروع إلا في وقت النوازل يقنت فيه، وفي سائر الصلوات الخمس، ما الحكم في ذلك؟
السؤال:
أيضًا يقول: عندنا في أغلب المساجد يقولون بعد الانتهاء من الأذان، وبعد قول: لا إله إلا الله، يقولون بصوت مرتفع، وفي الميكرفون: الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله.. إلى آخر ما يقولون، ما الحكم في مثل هذا العمل؟
السؤال:
رسالة وصلت إلى البرنامج من أحد الإخوة المستمعين ضمنها جمعًا من الأسئلة في أحد أسئلته يقول: هل يجوز أن أغمض عيني عند الصلاة علمًا أن قلبي يخشع أكثر عندما أغمض عيني؟
السؤال:
حدثونا بحديث صحيح عن الدجال، ومن أين يأتي، وكم حكمه؟
السؤال:
يقول السائل من اليمن: ما هي صيغة التكبير في العيدين؟ وهل يجوز التكبير الجماعي بصوت واحد؟
السؤال:
يقول السائل: إذا مس الإنسان، أو صافح زوجته، هل ينتقض الوضوء؟