هل المدفأة مثل النار في وجوب إطفائها؟
الجواب: الأقرب أنها ما هي من جنسها؛ لأنها للتدفئة، لحاجتهم إليها. س: لأنَّ منها أنواعًا تكون شبه النار؟ ج: على كل حال، إذا كان فيها خطرٌ تدخل في الموضوع.
الجواب: الأقرب أنها ما هي من جنسها؛ لأنها للتدفئة، لحاجتهم إليها. س: لأنَّ منها أنواعًا تكون شبه النار؟ ج: على كل حال، إذا كان فيها خطرٌ تدخل في الموضوع.
الجواب: على كل حال، بعضهم مِن الجهل، وبعضهم يظن أنه لا بدّ منه في الليل، فهذا يقوم، وهذا ينزل، وهذا يخرج للحمام، فلا بد من وجود النور، يرون أنه بحمد الله مأمون وما هناك خطر، والغالب أنه ليس هناك خطر، لكن الحيطة فعل السنة، فإطفاؤها أحوْط وأحسن على فعل ...
الجواب: يُسلِّم على الجميع، ويبدأ برئيس المجلس، كبير المجلس، فقد كان الصحابة إذا دخلوا بدأوا بالنبي ﷺ -رئيس المجلس- ثم عن يمينه، وعن شماله، فإذا كانت هناك كُلْفَة أو قد يُستنكر عليه ذلك أو يُساء به الظن فيُسلِّم على الجميع وينتهي حيث ينتهي المجلس، ...
الجواب: ما ورد شيء، ما أعلم أنه ورد في هذا شيء، إلا من كلام بعض الشعراء، لكن لا وجهَ له، لا يُعَوَّل عليه. س: يعني ما فيه شيء؟ ج: لا، ما فيه شيء، فلا بأس به. س: النوم بعد صلاة المغرب مكروه؟ ج: نعم، مكروه.
الجواب: الشيء القليل الذي ما يخشى من شره؛ لا بأس، مثل ما جرى للصحابة مع النبي ﷺ. س: كيف يواجه الرجل مدح الناس إذا أثنوا عليه في وجهه؟ الشيخ: يقول: الله يغفر لي ولكم، غفر الله لي ولكم، عفا الله عني وعنكم، وما أشبه ذلك. س: يَحُطُّ مِنْ نفسه؟ الشيخ: ...
الجواب: لا بأس بها، فإذا علم فقره وحاجته فعليه أن يشفع له فيما يسدّ حاجته.
الجواب: الأحسن له عدم الشّبع الكُلي، ولكن إذا شبع فلا بأس، ولهذا قال ﷺ لأبي هريرة: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، قال: والذي بعثك بالحق، لا أجد له مساغًا. فلا بأس بالشِّبَع، ولا بأس بالرّي، ولكن إذا تركه بعض الأحيان ...
الجواب: يدل على أنَّ الشُّرب قاعدًا أفضل كما تقدم. س: والقيام كيف يكون خلاف الأوْلى؟ ج: جائز، ولكن القعود أفضل. س: رواه البخاري أم مسلم؟ ج: المؤلف عزاه للبخاري.
الجواب: يجلس حيث ينتهي به المجلس عليه الصلاة والسلام. س: والمُصافحة؟ ج: ما بلغنا، كان الصحابةُ إذا تلاقوا تصافحوا، وإذا دخل لم يقوموا له، ويجلس حيث ينتهي به المجلس عليه الصلاة والسلام. س: حديث المُصافحة؟ ج: سُنة، إذا تصافحوا سُنة، لكن ما بلغنا أنهم ...
الجواب: إذا استأذن يقول: أنا فلان بن فلان. س: هذا منهيٌّ عنه؟ ج: نعم، عليه أن يُصَرِّح باسمه، أما "أنا" فتشتبه.
الجواب: الله أعلم، لكن ظاهر الأحاديث أنه ينبغي للمؤمن ألا يبخل بالبداءة، فيُبادر بالسلام، هذه هي السنة للمؤمن، يقول ﷺ في الحديث الصحيح: حقّ المسلم على المسلم سِتٌّ: إذا لقيتَه فسَلِّمْ عليه..، ويقول البراء: أمرنا رسولُ الله ﷺ بسبعٍ، وذكر منها: إفشاء ...
الجواب: ولو، فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ [الشورى:40]، قد ينفعه الله ويهديه ويرى أن هذا من أخلاق الإسلام، وقد يُؤثِّر هذا في قلبه.
الجواب: يبدأ بمَن عن يمينه، إذا شرب يعطي من عن يمينه، ولو كان الذي عن يمينه عامِّيًّا..... إلا أن يأذن. س: يبدأ بالكبير أم بالعالم؟ ج: يبدأ بمن عن يمينه. س: أول ما يدخل المجلس يبدأ بمَن عن يمينه مباشرةً أو يبدأ بالكبار؟ ج: لا، يبدأ برئيس المجلس، ثم رئيس ...
الجواب: إن لم يكن اسمه محذورًا فلا يلزم تغييره، أمَّا إن كان غير طيبٍ فيُغيّره بما هو أحسن منه، مثل: عبد الكعبة، عبد النبي، وأشباه ذلك يُغيّره.
الجواب: يقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ويتوضأ إذا تيسر الوضوء، ويجلس إن كان قائمًا، ويسكت إن كان يتكلم؛ حتى يهدأ غضبه.