الجواب:
الأحسن له عدم الشّبع الكُلي، ولكن إذا شبع فلا بأس، ولهذا قال ﷺ لأبي هريرة: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، فشرب، ثم قال: اشرب، قال: والذي بعثك بالحق، لا أجد له مساغًا. فلا بأس بالشِّبَع، ولا بأس بالرّي، ولكن إذا تركه بعض الأحيان كان أصلح، مثلما قال ﷺ: بحسب ابن آدم لُقَيمات يُقِمْنَ صلبه، فإن كان لا محالةَ فثلثٌ لطعامه، وثلثُ لشرابه... يعني: للتَّقَوِّي على طاعة الله.حكم الشِّبَع والرِّيّ من الطعام والشراب
السؤال:
هل ينبغي أن يشبع الإنسانُ تارةً ويترك الشِّبَع تارةً؟
السؤال:
هل ينبغي أن يشبع الإنسانُ تارةً ويترك الشِّبَع تارةً؟