الجواب:
ولو، فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ [الشورى:40]، قد ينفعه الله ويهديه ويرى أن هذا من أخلاق الإسلام، وقد يُؤثِّر هذا في قلبه.حكم العفو عن الكافر الذي لا يُرجى إسلامه
السؤال:
هل يُشرع أن نعفو عن الكافر إذا كنا لا نرجو إسلامه؟
السؤال:
هل يُشرع أن نعفو عن الكافر إذا كنا لا نرجو إسلامه؟