الجواب:
هذا من العجائب، هذا كذبٌ وافتراءٌ -نسأل الله العافية- هذا كذبٌ، ولم يصدر مني هذا الكلام، ولا قريب من هذا الكلام، بل بيننا وبينهم مثل ما بين السماء والأرض، ولا سيما بينهم وبين الرافضة، الرافضة والنُّصيرية وأشباههم طوائف باطنية.
والشيعة أقسام، ...
ج: إذا كانت عقيدة البهائية كما ذكرتم فلا شك في كفرهم وأنه لا يجوز دفنهم في مقابر المسلمين؛ لأن من ادعى النبوة بعد نبينا محمد ﷺ فهو كاذب وكافر بالنص وإجماع المسلمين؛ لأن ذلك تكذيب لقوله تعالى: مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ ...
الجواب: ليس للطرق الصوفية أصل في الشرع فيما نعلم، بل هي محدثة وبدع منكرة، وما كان فيها من ذكر شرعي أو عمل شرعي فما جاء به الكتاب والسنة يغني عنه، فالواجب على أهل الإسلام أن يتلقوا علومهم وأعمالهم عن كتاب الله، وعن سنة رسوله ﷺ لا عن الطرق الصوفية ، وما ...
الجواب: لا ريب أن هذا العمل عمل منكر، ولا ينبغي اتباع الطريقة الختمية ؛ لأنه بلغنا عنها أنها تقر دعوة غير الله والشرك بالله سبحانه وتعالى.
فالواجب اجتنابها والحذر منها ونصيحة المعتنقين لها، بأن يتقوا الله ويعبدوه وحده ويسألوه وحده سبحانه وتعالى، ولا ...
الجواب: الطريقة التيجانية لا شك أنها طريقة مبتدعة ولا ينبغي لأهل الإيمان أن يتبعوا الطرق المبتدعة لا التيجانية ولا غيرها، بل الواجب اتباع ما جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام؛ لأن الله يقول: قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ ...
الجواب: هذا منكر عظيم وشر كبير فإن السفر إلى زيارة القبور منكر، يقول النبي ﷺ: لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام ومسجدي هذا والمسجد الأقصى فالرحال لا تشد لزيارة القبور وإنما تشد للمساجد الثلاثة لقصد القربة والطاعة.
ثم التقرب لأصحاب القبور ...
الجواب: هؤلاء يسمون الصوفية، والتصوف الذي أحدثه هؤلاء بدعة في الدين، وكان أصل ذلك أنه وجد في المسلمين زهاد وأهل ورع وزهد يتعبدون ويحرصون على العبادات والقراءة والذكر في المساجد والبيوت حرصاً منهم على الخير، ثم تطورت الأحوال حتى حدث هؤلاء الذين أحدثوا ...
الجواب: نعم الطريقة التيجانية بدعة لا أساس لها ومنكر لا أساس له نسأل الله أن يعافي إخواننا في أفريقيا في السنغال وفي غيرها، نسأل الله أن يعافيهم من شرها وأن يخلصهم منها وأن يوفقهم لاتباع نبيهم ورسولهم محمدًا عليه الصلاة والسلام فطريقته بحمد الله كافية، ...
الجواب: كل طريقة، وكل نحلة يحدثها الناس تخالف شرع الله، هي داخلة في قوله ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد وداخلة في الحديث الصحيح، قوله ﷺ: ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة، كلها في النار إلا واحدة، قيل: من هي يا رسول الله!!؟ قال: هي الجماعة وفي ...
الجواب: أما المساجد التي تبنى على القبور فحكمها الهدم لا يجوز بقاؤها، ولا يصلى فيها، لما ثبت عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، قالت عائشة رضي الله عنها: يحذر ما صنعوا، متفق على صحته.
وقال عليه ...
الجواب: الواجب على كل مسلم أن يسلك طريق نبينا محمد عليه الصلاة والسلام الذي درج عليه أصحابه ثم سلف الأمة من التابعين وأتباعهم من الأئمة الأربعة وغيرهم، هذا هو الواجب، أما الطرق التي أحدثها الناس ويسمونها الطرق الصوفية هذه لا يجب سلوكها، ولا يجوز ...
الجواب: هذا السؤال مجمل طرق مجمل، فإن كانت السائلة تريد طرق الصوفية فهي منكرة وبدعة وبعضها كفر وبعضها بدعة وليس بكفر؛ لأن الطريق الذي يجب سلوكه هو طريق محمد ﷺ، طريق نبينا محمد ﷺ، قال الله جل وعلا: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ [الأنعام:153] ...
الجواب: الطريقة التيجانية طريقة مبتدعة وطريقة باطلة، وفيها أنواع من الكفر لا يجوز اتباعها بل يجب تركها، وننصح المعتنقين لها أن يدعوها وأن يلتزموا بطريقة النبي ﷺ طريقة محمد ﷺ، الطريقة التي درج عليها أصحاب النبي ﷺ وتلقوها عن نبيهم محمد ﷺ وتلقاها أئمة ...
الجواب: هؤلاء من الطائفة التي تسمى الصوفية، وهؤلاء يلبسون على الناس ويخدعونهم بزعمهم أنهم أولاد فلان وأولاد فلان، وبزعمهم أنهم يستحقون على الناس المساعدة، فهؤلاء ينبغي منعهم من هذا العمل، وينبغي تأديبهم على هذا العمل من الدولة إذا كانت تحكم الإسلام، ...
الجواب: هذه العقيدة التيجانية من العقائد المبتدعة والطرق المنكرة، وفيها منكرات كثيرة، وبدع كثيرة ومحرمات شركية يجب تركها، ولا يجوز أن يؤخذ منها إلا ما وافق الشرع المطهر، الذي جاء به نبينا محمد عليه الصلاة والسلام، والاجتماع على الذكر بصوت جماعي لا ...