الجواب:
نعم يجزئه؛ لكن ترك الأفضل، الأفضل أن يصوم قبله يومًا، أو بعده يومًا، هذا هو الأفضل، يعني: يصوم يومين، التاسع والعاشر، أو العاشر والحادي عشر، أو يصوم الثلاثة: التاسع، والعاشر، والحادي عشر، هذا أفضل، خلافًا لليهود، نعم.
المقدم: أحسن الله ...
الجواب:
لا يجوز تحريها بالصوم، الرسول ﷺ نهى عن هذا، نهى عن تخصيصها بالصوم، أما إذا كان في صوم الإنسان صام معها السبت، أو صام معها الخميس فلا بأس، أو في صومه في قضاء رمضان، أو في نافلة فلا بأس، أو صامها لأنها يوم عرفة، ما هو لأجل تخصيصها، بل وافقت ...
الجواب:
نعم، لا بأس بصوم يوم السبت قضاءً أو نافلة؛ لأن الحديث الذي فيه النهي عن صوم يوم السبت حديث ضعيف شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة، الذي فيه النهي عن صوم يوم السبت هذا حديث ليس بصحيح، بل هو شاذ عند أهل العلم، وليس بصحيح، فلا حرج أن يصوم الإنسان يوم ...
الجواب:
الأفضل للمؤمن والمؤمنة أن يتحرى الأيام الفاضلة مثل الإثنين والخميس يصومهما، مثل ثلاثة أيام من كل شهر يصومها، وإن سرد أيامًا وأفطر أيامًا فلا بأس، وإذا سرد أيامًا، وصار منها يوم الجمعة؛ فلا حرج، وإذا صام الخميس والجمعة، أو الجمعة والسبت؛ ...
الجواب:
نرجو أن لا إثم عليك؛ لأنك ما قصدت صومه مفردًا، وإنما صمتيه لأجل أنه يوم عرفة فقط، ولكن لو صمت معه الخميس يكون أحوط؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن إفراد الجمعة بالصوم في حق المتنفل، فأنت متنفلة، فإذا صمت معه الخميس؛ يكون أحوط، وإن كان قصدك لأجل عرفة، ...
الجواب:
يستحب للمسلم والمسلمة صيام الإثنين والخميس إذا تيسر ذلك، وإذا كان لها زوج؛ فلابد من رضا الزوج، وستة أيام من شوال في الفطر الأول، ويستحب أيضًا صيام عشر ذي الحجة إذا تيسر ذلك من أولها إلى التاسع لغير الحاج، أما الحاج فلا يصوم التاسع، وهو ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فلا حرج في إفراد يوم السبت بالصوم، سواء فرضًا، أو تطوعًا، السبت، أو الأحد، أو الإثنين كله لا بأس به إلا الجمعة لا يجوز تخصيصها بصوم ...
الجواب:
المتطوع له أن يفطر، أمير نفسه، إن شاء كمل، وإن شاء أفطر، والأفضل الإكمال، فإذا دعت الحاجة إلى أن يفطر؛ فلا بأس.
المقصود: أن المتطوع أمير نفسه، إن كمل؛ فهو أفضل، وإن دعت الحاجة إلى إفطاره؛ فلا بأس والحمد لله، كأن يأتيه ضيف يفطر، يأكل مع الضيف، ...
الجواب:
ليس بمشروع، هذا من عمل الجاهلية، فلا يشرع إفراد رجب بالصيام، يكره ذلك، لكن إذا صام بعضه الإثنين والخميس، أو أيام البيض طيب لا بأس بذلك، أما أن يخصه بالصوم وحده؛ فهذا مكروه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد دلت السنة الصحيحة عن رسول الله ﷺ أن المتطوع أمير نفسه، فإذا صام تطوعًاً؛ فله أن يفطر، ولا سيما إذا احتاج إلى ذلك؛ فلا حرج في ...
الجواب:
عاشوراء كله صومه طيب، فإذا صمت منه ما تيسر فالحمد لله، ونرجو لك الأجر في اليوم الذي فاتك بسبب النسيان؛ لأنك تركته غير عامد، بل ناس، فلك أجره -إن شاء الله- وصومك الحادي عشر طيب؛ لأن اليوم العاشر فاتك نسيانًا؛ فلك أجره، كما لو تركته مريضًا، ...
الجواب:
لا حرج أن يصوم الإنسان يوم السبت مطلقًا في الفرض والنفل، والحديث الذي فيه النهي عن صوم السبت حديث ضعيف مضطرب شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة، فلا بأس أن يصوم المسلم يوم السبت، سواءٌ كان عن فرض، أو عن نفل، ولو ما صام معه غيره، والحديث الذي فيه ...
الجواب:
مثلما تقدم، الأفضل أن يصومه متتابعة، وصوم يوم السبت لا بأس به، ولو مفردًا؛ لأن الحديث الذي فيه النهي عن صوم يوم السبت إلا فيما افترض علينا حديث ضعيف -كما تقدم- لا يصح عن النبي ﷺ.
المقدم: أحسن الله إليكم.
الجواب:
كل شوال محل صوم، والأفضل البدار، الأفضل البدار بها قبل العوائق، سواء متتابعة، أو مفرقة، وإن صامها في آخر الشهر، أو في وسطه؛ فلا بأس، الأمر واسع، النبي قال: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال؛ كان كصيام الدهر ولم يحدد أوله، ولا وسطه، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله، وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فقد ثبت عن رسول الله -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال؛ كان كصيام الدهر رواه مسلم في صحيحه، ...