الجواب:
هذه المسائل فيها خلاف بين أهل العلم، والأرجح أنه يبدأ بالقضاء؛ لقوله ﷺ: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال كان كصيام الدهر، وإذا كان ما صام بعض رمضان كيف يتبعه ستًا من شوال؟ عليه أن يكمل أولًا، يكمل رمضان، وعلى المرأة أن تكمل ما أفطرته ...
الجواب:
لا يجب أن تكون لا، ولو صامها متفرقة لا بأس، إن صامها متتابعة، أو متفرقة فلا بأس، لكن إن صامها أيام البيض فهو أفضل، الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر، إذا صامها أيام البيض كان هذا أفضل، وإن صامها متفرقة في الشهر كله فلا بأس، الفضل حاصل، والأجر ...
الجواب:
صيام رجب مكروه؛ لأنه من سنة الجاهلية، لا يصمه، صرح كثير من أهل العلم بكراهته؛ لأن النبي ﷺ نهى عن صيام رجب.
المقصود أنه من سنة الجاهلية، فلا، لكن إذا صام بعض الأيام يوم الإثنين، يوم الخميس؛ لا يضر، أو ثلاثة أيام من كل شهر؛ لا بأس، أما إذا تعمد ...
الجواب:
إذا كان الصوم نافلة؛ فله الفطر، له الفطر مطلقًا، لكن الأفضل ألا يفطر إلا لأسباب شرعية، مثل: شدة الحر، مثل: ضيف نزل به، مثل: جماعة لزموا عليه يحضر ... زواج أو غيره يجبرهم بذلك؛ فلا بأس، النبي ﷺ: أتى بيت عائشة ذات يوم فقال: هل عندكم شيء؟ قالوا: ...
الجواب:
الواجب القضاء قبل الست، لا تصام الست إلا بعد القضاء؛ لقول النبي ﷺ: من صام رمضان، ثم أتبعه ستًا من شوال ومن عليه القضاء ما صام رمضان عليه بقية، والست تكون تابعة لرمضان، فالواجب القضاء ثم الست، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
كان -عليه الصلاة والسلام- يسرد الصوم في بعض الأحيان حتى يقول الصحابة: لا يفطر، وكان يسرد الإفطار حتى يقولوا: لا يصوم على حسب فراغه وشغله، فإن حصل له فراغ؛ سرد الصوم، وإن حصل له شغل؛ سرد الإفطار، عليه الصلاة والسلام.
وكان يصوم الإثنين والخميس، ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، صوم الإثنين والخميس، وأيام البيض كلها سنة، كلها مستحبة نافلة، من صام؛ فله أجر، ومن ترك؛ فلا شيء عليه، ولو كان يصوم، ثم ترك؛ فلا حرج عليه، حتى ولو كان صحيحًا، ليس بتعبان، من صام؛ فله أجر، ومن ترك؛ فلا شيء عليه، لكن الأفضل الاستمرار ...
الجواب:
المشروع لك أن تقدم صيام اليومين قبل الست، لكن لما جهلت هذا تصومهما بعد ذلك والحمد لله، ولا شيء عليك إذا صمتهما قبل رمضان، فإن أخرتهما إلى رمضان الآخر؛ فعليك مع الصيام إطعام مسكين، عن كل يوم صاع عن اليومين، عن كل يوم نص صاع، تعطيه بعض الفقراء. ...
الجواب:
ليس عليه قضاء؛ لأنه نافلة ....، إذا كان يعتاد صوم الإثنين والخميس، وأفطر في بعض الأحيان؛ فلا قضاء عليه، الأمر واسع بحمد الله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
صوم التطوع سنة، قربة عظيمة، جاء في بعض الأحاديث عن أبي ذر ، أن النبي قال لأبي ذر : عليك بالصوم؛ فإنه لا مثل له.
فالصوم له شأن عظيم، فينبغي للمؤمن أن يكثر من الصيام، وفي الحديث الصحيح يقول الله -جل وعلا-: كل عمل ابن آدم له، الحسنة بعشر أمثالها ...
الجواب:
نعم، إذا صام الإثنين والخميس أفضل؛ لأن هذا أكثر خيرًا، ويقومان مقام ثلاثة الأيام من كل شهر من باب أولى، وإن صام ثلاثة أيام؛ كفى، فالحمد لله، كله خير، كله نافلة، لكن الإثنين والخميس أكثر أجرًا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
الجواب:
الأفضل للمؤمن أن يصوم ثلاثة أيام من كل شهر، كونه يصوم ثلاثة أيام من كل شهر؛ لأن الرسول ﷺ أمر بذلك عبدالله بن عمرو وغيره، وأوصى أبا هريرة وأبا الدرداء بذلك.. صيام ثلاثة أيام من كل شهر، وإذا صامها أيام البيض كان أفضل، وهي اليوم الثالث عشر، والرابع ...
الجواب:
هذه نوافل، لا يلزمه الاستمرار فيها، إذا تيسر له صام، وإذا شق عليه ترك، كان النبي ﷺ يصوم تارة ويترك أخرى -عليه الصلاة والسلام- إذا حصل له الفراغ سرد الصوم، وإذا شغل سرد الإفطار -عليه الصلاة والسلام- فإذا كان يصوم الإثنين والخميس، أو ستًا من ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فالأفضل لها أن تقدم القضاء، ثم تصوم الست بعد ذلك، سواء كانت الست عن نذر، أو تطوعًا حتى تكمل رمضان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
نعم، الواجب على من عليه دين أن يبدأ به قبل التطوع، في شهر ذي الحجة، أو في غيره، وهكذا ست من شوال، لا يصمها من عليه قضاء، يقدم القضاء، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.