الجواب:
إذا ذكره بصفاته الحميدة جبرًا للناس، جبرًا لأهله أنه كان على خير، وأنه صوَّام قوَّام، وأنه داعٍ إلى الله، يُرجى له الخير إن شاء الله، اطمئنُّوا؛ من باب الطُّمأنينة للأقارب والتبشير لهم؛ فهذا لا بأس به.س: ما فيه شيء؟
ج: ما فيه شيء، لكن لا يُكثر، لا يُسْهِب.