الجواب:
المشروع أن يغطى وجهه، وجميع بدنه، الميت إذا وضع في القبر لا يكشف منه شيء، بل يكون الكفن شاملًا له كله، من رأسه إلى رجليه، هذا هو السنة، هذا هو الذي فعله النبي ﷺ وأرشد إليه، فلا يكشف وجهه، وما يظن بعض العامة أنه يكشف وجهه غلط، الواجب أنه يغطى ...
الجواب:
نقله لهذه الحاجة لا بأس، نقل أبيك من مقبرة إلى مقبرة دفعًا للشر والفتنة، لا بأس عليك، ولا حرج في ذلك، والحمد لله.
أما المقابر تختلف، فإذا كان الذي سبلها أرادها لقوم معينين، فليس لغيرهم أن يدفنوا فيها إلا بإذنه، إذا كان عينها لقرابته أو ...
الجواب:
لا بأس أن يوصي أن يدفن في المقبرة الفلانية، أو بجوار فلان؛ لأنه قد يكون له قصد في ذلك؛ لأنهم من الصلحاء والأخيار، فلا بأس أن يدفن مع الصلحاء والأخيار، وإن أوصى بذلك فلا بأس، وعلى الوصي أن ينفذ هذه الوصية إذا استطاع تنفيذها إذا تيسر تنفيذها.
أما ...
الجواب:
هذا بدعةٌ، ما له أصلٌ، كان السلف إذا كانوا مع الجنائز يغضون أصواتهم، يتأملون حال الموت وما بعد الموت، يتذكر الإنسان هذه الأمور العظيمة، أما رفع الصوت بالأذكار مع الجنازة فلا أصلَ له، بل هو من البدع، لكن إذا دُفن الميت، وفرغوا من دفنه، يُشرع ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فاتباع الجنازة، ورفع الأصوات بالذكر، أو الصلاة على النبي ﷺ لا أعلم له أصلًا في الشرع، بل السنة خفض الصوت في هذه الحالة، وأن الإنسان ...
الجواب:
ليس بجائز، إنما تقرأ يس عند المحتضر قبل أن يموت، أما على قبره لا تقرأ يس، ولا غيرها، ولكن يدعى له بعد الدفن، وعند الزيارة، يدعى له بالمغفرة والرحمة، والنجاة من النار، أما أن يقرأ على الميت على قبره يس، أو غيرها هذا غير مشروع، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
الواجب أن تكون المقبرة خاصة بالمسلمين، وإذا عرف أن الرجل لا يصلي؛ يدفن في محل آخر، غير مقبرة المسلمين، هذا هو الأرجح، في محل بعيد، وإن ووسي في أرض ميتة حتى لا يعرف؛ فلا بأس، مثل الكافر المعروف النصراني واليهودي والشيوعي يدفنوا في محل بعيد عن ...
الجواب:
هذا لا أصل له، أقول: ليس له أصل هذا، والسنة أن يدفن مغطى الكفن كله، وجهه وغير وجهه، السنة أن يكون الكفن عامًا، وأن لا يكشف وجهه ولا غيره، أما ما دام بينهم فكشفوه ليسلم عليه من هو من محارمه إن كان زوجته، أو أخواته، أو يسلم عليه الرجل إذا كان رجلًا؛ ...
الجواب:
السنة أن يوضع على جنبه الأيمن موجهًا إلى القبلة، هذا هو السنة، فإن الكعبة هي قبلة المسلمين أحياء وأمواتا، وأما هذه العزيمة فلا أصل لها، بل هي بدعة، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
كل هذا لا أصل له، وضع الورود على النعش، وعلى الميت كل هذا لا أصل له، إنما السنة تطييبه، بعدما يغسل يطيب، ويكفن، هذا السنة، أما طرح الأوراد، أو الأطياب على النعش، أو كذا، هذا لا أصل له.
كذلك رفع الصوت بالتسبيح، أو بالتهليل، أو بالتحميد، أو بالتكبير ...
الجواب:
السنة أن يقبر كل إنسان على حدة مع القدرة إذا اتسعت الأرض، وأمكن قبر كل واحد على حدة، فهذا هو السنة كما كان النبي ﷺ في البقيع يقبرون الموتى، هكذا كل واحد على حدة، أما إذا حصل ضرورة، ولم يوجد مكان إلا هكذا فلا حرج، وكل يؤخذ بذنبه، المحسن يجازى ...
الجواب:
ليس عليه دليل، السنة في هذا كان السلف إذا اتبعوا جنازة يسرون، ويخشعون، ويتذكرون الموت، وما بعده، فالسنة في مثل هذا عدم الكلام، والتفكر في المصير، وما يكون بعد الموت، وكيف يسأل الميت في قبره، حتى يكون الإنسان متأثرًا بهذا المحضر، أما أن ...
الجواب:
هذا لا أصل له، كونه يضع مكبرًا على السيارة التي فيها الجنازة، ويقرأ القرآن، أو يذهب بالمسجل، ويقرأ القرآن عند القبور، فهذا بدعة لا أصل لها، ولا ينبغي فعل ذلك، ولم يشرع الله القراءة عند القبور، ولا الدعاء عندها يتحرى هذا، إنما يدعو في أثناء ...
الجواب:
لا، السنة السر في .... وخفض الصوت، ويتذكر الإنسان المصير، وأنه سوف يصيبه ما أصاب هذه الجنازة، يتذكر الموت، وما بعده، أما ما يفعله بعض الناس: وحدوه وحدوه واذكروا الله، هذا ما عليه دليل، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا بدعة، الأذان في القبر والإقامة في القبر بدعة لا تجوز، كل هذا لا يجوز، لا بعد الدفن ولا قبل الدفن، كله لا يجوز.