الجواب:
ليس لهذا أصل، بل هو بدعة، ولا يجوز فعله، لقول النبي ﷺ: إياكم ومحدثات الأمور، وقوله -عليه الصلاة والسلام-: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد، فالسنة أن يقبر وحده، لا يفتح القبر الأول، بل يحفر له حفرة وحده، ويدفن الميت الجديد وحده، هذا هو السنة، ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى هذا، وإلا فالسنة كل واحد في قبر، لكن لو كان الموتى كثيرين، والمشقة كبيرة جاز جمع الاثنين والثلاثة في قبر واحد، كما فعل النبي يوم أحد عليه الصلاة والسلام، أما إذا كانت الحاجة غير ماسة والأرض موجودة، والدافنون موجودون بدون ...
الجواب:
لا، ما له أصل، الدعاء فقط، القرآن ما هو بمشروع، لا يقرأ عند القبور، لكن إذا فرغ؛ يقف عليه ويقول: اللهم اغفر له، اللهم ثبته بالقول الثابت، ونحو ذلك، هو والحاضرون، كان النبي ﷺ إذا فرغ من دفن الميت؛ وقف عليه، وقال: استغفروا لأخيكم، واسألوا لهه ...
الجواب:
إذا أمكن دفنهما في قبرين هذا هو السنة، ويكره دفنهما جميعًا إلا عند الضرورة، كعجزه عن قبرين لخوف، أو لكثرة الموتى، فلا بأس أن يدفنهما جميعًا، كما دفن النبي ﷺ الاثنين والثلاثة يوم أحد بسبب كثرة القتلى، وجراحات الصحابة، أما إذا تيسر لكل ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، النبي ﷺ كان إذا فرغ من دفن الميت؛ وقف عليه، وقال: استغفروا لأخيكم، واسألوا له التثبيت؛ فإنه الآن يسأل.
فالسنة أن يسألوا كلهم، كل واحد يقول: اللهم اغفر له، اللهم ثبته عند السؤال، اللهم ثبته على الحق، وإذا قال ذلك واحد وأمن ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإن الله -جل وعلا- شرع لعباده في الدفن أن يدفن المؤمن في القبر في الأرض، كما قال تعالى: مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ [طه:55] وقال ...
الجواب:
الدعاء الجماعي عند القبر ليس له أصل، كونه يتعمد يقول: ندعو جميعًا، أنا أدعو وأنتم تؤمنون، هذا ما له أصل، لا نعلم له أصلًا عن السلف الصالح، ولا عن النبي -عليه الصلاة والسلام- لكن لو دعا إنسان، وأمنوا على دعائه من غير قصد، سمعوه يدعو يقول: اللهم ...
الجواب:
هذا ورد في أحاديث ضعيفة، بل موضوعة، وورد عن بعض السلف، لكنه قول ضعيف، غير صحيح، بل هو بدعة، لا يشرع أن يلقن، يروى عن جماعة من أهل الشام من العلماء، ولكنه قول ضعيف، وهذه المسائل لا تقال بالرأي.
ولم يثبت عن النبي ﷺ أنه لقن، أو أمر بالتلقين، ...
الجواب:
أما كون الدافنين الذي يعتمد أحدهم ذلك فيقول: اجتمعوا حتى أدعو وتؤمنوا، هذا لا نعلم له أصلًا، لا أعلم له أصلًا عن السلف الصالح.
أما لو دعا على قبر، وقال من حوله: آمين، سمعه يدعو قال: آمين من غير قصد؛ فلا حرج في ذلك، إذا أمن الإنسان على دعاء ...
الجواب:
السنة أن يحفر له قبرًا مستقلًا، ولا تنفذ، يبقى القبر لصاحبه، إلا عند الضرورة، لو كان هناك ضرورة، ضيق في الأرض، والبلد ضيقة ما عندهم مكان، إذا الميت يدفن معه، لكن ما دام ما هناك ضيق؛ فالسنة تبقى القبور على حالها، ويدفن في قبر مستقل، ولو كان يحبها ...
الجواب:
هذا ليس عليه دليل، ولو صح عن الشافعي، إن صح عن الشافعي فليس عليه دليل، والصواب: أنه لا يستحب، والشافعي -رحمه الله- من العلماء المعروفين بالسنة، ولكن كل يخطئ ويصيب، كل عالم له أخطاء، مثلما قال مالك -رحمه الله-: ما منا إلا راد ومردود عليه، إلا صاحب ...
الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك لكثرة الموتى، فلا بأس أن يدفن الاثنان والثلاثة في قبر واحد، النبي ﷺ يوم أحد دفن الاثنين والثلاثة في قبر واحد لكثرة القتلى والمشقة في جعل كل واحد في قبر، فإذا حصل مصيبة، وكثر الموتى؛ فلا مانع أن يدفن الاثنان والثلاثة في ...
الجواب:
رفعهم الصوت عند حملهم الجنازة بصوت جماعي هذا بدعة، ما له أصل، المشروع عند حمل الجنازة الإنسان يتذكر هذا المصير، يتذكر الآخرة والموت، ويكون عنده تذكر وخوف وحذر، أما وحدوه، أو لا إله إلا الله بصوت جماعي هذا بدعة ما له أصل، وهكذا قراءة يس عند ...
الجواب:
لا، بل ما دامت دفنت في محل بين المسلمين فلا تنقلها، ولو كنت حاضرًا لم تلزمك هذه الوصية، بل تدفنها في المحل المناسب، ولو كان بخلاف وصيتها؛ لأن الوصية التي تخالف شرع الله لا يلزم تنفيذها، فلو كنت حاضرًا شرع لك دفنها في المحل المناسب بين ...
الجواب:
كل هذا بدعة، لا يؤذن في القبر، ولا يقنت قنوت الدعاء المعروف، ولكن يدعى له دعاء، الدعاء العادي، إذا فرغوا من الدفن يسألوا الله له التثبيت والمغفرة.
أما القنوت مثل قنوت الصلاة لا، ولكن كل واحد يدعو لأخيه «كان النبي ﷺ إذا فرغ من دفن الميت ...