الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا العمل كله بدعة لا يجوز، رفع الأصوات مع الجنائز ووحدوه، أو لا إله إلا الله، كلها بدعة، السنة مع الجنائز التدبر، والتأمل، والخشوع، ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فالتلقين للميت بعد الدفن لم يثبت عن النبي ﷺ، ولا عن أصحابه ، وإنما ورد في حديثٍ موضوع، رواه الطبراني من حديث أبي أمامة الباهلي، ...
الجواب:
هذا بدعة، كونه يقول لهم: اقرءوا الفاتحة، أو يقرأها عند الدفن هذا بدعة، وإنما يقول عند الدفن: "باسم الله وعلى ملة رسول الله". أو يقول: صلوا على النبي، يرى أن هذا قربة في هذا المكان ما يصلح؛ لأن تخصيص بقعة بأن يقال فيها: صلوا على النبي أو عند ...
الجواب:
السنة الإسراع بالميت، هذه السنة، النبي قال: أسرعوا بالجنازة، فإن تكن صالحة فخير تقدمونها إليه، وإن تكون سوى ذلك فشر تضعونه عن رقابكم لكن سرعة لا تؤذي الحاملين، ولا التابعين، سرعة متوسطة ليس فيها أذى لحامليها، وليس فيها أذى للمشيعين، ولو ...
الجواب:
السنة الدفن في الأرض لا في تابوت، ولا في غيره من الصناديق، ولا يجصص القبر ولا يزفلت، ولا يوضع فيه شيء آخر من الحديد أو الألواح أو غير ذلك، السنة أن يدفن الميت في الأرض كما دفن ﷺ في الأرض ودفن الصحابة في الأرض، وهكذا غيرهم، يحفر لهم في الأرض ويلحد ...
الجواب:
لا، لا يكشف، يستر جميع بدنه حتى الوجه لا المرأة ولا الرجل، المشروع: أنه يستر وجهه وغيره بالكفن ولا يكشف شيء. نعم.
الجواب:
أما الصلاة على الميت في المقبرة فلا بأس، فقد صلى النبي ﷺ على قبر بعدما دفن، لكن الأفضل أن يصلى عليه في المصلى المعد للجنازة أو المساجد حتى يصلي عليه جمع غفير من الناس، الأفضل لأهله أن يقدموه للمسلمين يصلون عليه في المساجد، أو في المصلى المعد ...
الجواب:
لا أعلم له أصلًا، لكن السنة إذا رأوها أن يقوموا النبي ﷺ قال: إذا رأيتم الجنازة فقوموا؛ فإن للموت فزعًا فالأفضل أن يقوم إذا رآها حتى تخلفه حتى تتجاوز وليس بواجب؛ لأن الرسول ﷺ قام وقعد؛ دل على أنه ليس بواجب القيام، لكن سنة.
أما الإشارة ...
الجواب: السؤال فيه إجمال:
فإذا كان مراد السائل أن الميت الجديد يدفن مع الميت القديم سنة ثم ينقل هذا لا يجوز، بل يدفن في قبر مستقل، ولا يجوز أن يدفن مع الموتى السابقين إلا للضرورة، إذا كان ضرورة قصوى ما عندهم أرض، أو في خوف أو أموات كثيرين كثر عليهم الأموات ...
الجواب:
السنة في دفن الميت أن يكون له لحدٌ، هذا الأفضل، لحدٌ في قبلي القبر بقدره، ثم يُدفن على جنبه الأيمن، ويُوجه إلى القبلة، ثم يُنصب اللبن عليه نصبًا، ويُسد الخلل بالطين، ثم يُهال عليه التراب، ويُرفع قبره عن الأرض قدر شبرٍ؛ حتى يُعلم أنه قبرٌ.
هذا ...
الجواب:
لا يقرأ عند دفنه لا يس ولا الملك ولا غيرهما ليس هذا بمشروع، لا يقرأ القرآن عند دفنه ولا بعد دفنه كله غير مشروع، وإنما تقرأ يس عند المحتضر، يستحب أن تقرأ عند المحتضر الذي لم يمت ليسمعها ويستفيد.
وإذا قرئ عنده غيرها أيضًا فلا بأس من القرآن ...
الجواب:
ليس بين الحديثين تعارض، فالسنة تعجيل الصلاة على الجنازة ودفنها؛ لقول النبي ﷺ: أسرعوا بالجنازة فإن تك صالحة فخير تقدمونها إليه، وإن تك سوى ذلك فشر تضعونه عن رقابكم[1].
ولكن إذا صادف ذلك وقت الساعات الثلاث أجلت الصلاة عليها ودفنها؛ لقول عقبة ...
الجواب:
يدفنون مع المسلمين، ولا يحتاج للنقل، إذا مات في بلاد الكفر وفيها مقبرة مسلمة، يدفن في مقابر المسلمين، وإذا نقل فلا حرج، لكن عدم النقل أولى؛ لعدم التكلف، كان المسلمون يموتون في بلدان كثيرة، ويدفنون في مقابر المسلمين في تلك الديار، ما ينقلون ...
الجواب:
السُّنة عدم ذلك، السنة أن يكون كل واحدٍ وحده، الرجل وحده، والمرأة وحدها، وهكذا بقية الناس، وهكذا كان النبيُّ يفعل في البقيع والصحابة، يدفنون كل واحدٍ وحده.
لكن لو دعت الضَّرورة والحاجة الشَّديدة إلى مثل ذلك -مثل: لو نزل وباء ومات الناسُ كثيرًا، ...
الجواب:
هذا ما له أصل، لا، السنة السكوت عند تشييع الجنازة، الإنسان يُنصت ويُفكِّر في مصيره، وأنه سوف يأتي عليه ما أتى على مَن قبله، ومَن هو معه يُفكِّر في مصيره، يُفكِّر في القبر وما يتعلق بالآخرة، أما أن يصيح: وحِّدوه، وحِّدوه، قولوا "لا إله إلا ...