الجواب:
الرسول ﷺ غسل في ثيابه، فإنهم سمعوا مناديًا، الصحابة لما اختلفوا هل يجردونه أم لا؟ سمعوا مناديًا من داخل البيت يقول: أن غسلوا رسول الله في ثيابه، فغسلوه بثيابه، وصبوا الماء عليه، وغسلوه في ثيابه -عليه الصلاة والسلام-، ثم كفنوه في ثلاثة أثواب ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه،أما بعد:
هذا العمل منكر، وليس للرجل أن يغسل المرأة التي ليست زوجة له، ولا أمة له، والواجب أن يغسلها النساء، هذا هو الواجب، وهذا خطأ، وعليه ...
الجواب:
غسل الميت فرض، فرض كفاية؛ لأن الرسول ﷺ أمر بغسل الموتى، فيغسل كما يغتسل المؤمن الحي يغسل جميع جسده من رأسه إلى قدميه، يعم بالغسل مرة واحدة، هذا الواجب، والأفضل أن يبدأ بمواضع الوضوء؛ لأن الرسول ﷺ أمر بالبدء بمواضع الوضوء، فيمسح أسنانه وأنفه ...
الجواب:
الأفضل ثلاث لفائف، هذا هو الأفضل، وإن كفن في قميص وإزار ولفافة فلا بأس، وإن كفن في لفافة واحدة فلا بأس، ولكن الأفضل له ثلاثة لفائف، هذا هو الأفضل؛ كما فعل بالنبي ﷺ.
المقدم: اللهم صل وسلم عليه.
الجواب:
السنة الاكتفاء بالكفن، الكفن يكفي، إذا كفن الرجل بثلاثة أثواب هي لفائف يلف فيها، هذا هو الأفضل، أو لفافة واحدة يلف فيها يكفي، وإن لبس قميصًا مع اللفافة؛ فلا حرج، لكن الأفضل ثلاث لفائف تبسط بسطًا، ثم تلف الأولى، ثم الثانية ثم الثالثة، ثم تربط ...
الجواب:
هذا كلام باطل، عملًا لا أصل له، هذه من خرافات العامة، فماء الميت الذي يغسل به يراق مثل المياه الأخرى في الحمام وغيره، لا شيء فيه، يغسل في الحمام، أو في غير الحمام، ولا يحفر له، ولا تنقض البلاط، كل هذا غلط، كل هذا إضاعة المال بالباطل، نعم.
المقدم: ...
الجواب:
ليس بصحيح، الصواب أن له غسلها إذا ماتت، ولها هي أيضًا أن تغسله إذا مات؛ لأن السنة ثبتت بما يدل على ذلك، وغسلت أسماء بنت عميس زوجها الصديق لما مات، وغسل علي زوجته فاطمة... غسل علي زوجته فاطمة، رضي الله عنها.
فالمقصود: أن تغسيل الزوج ...
الجواب:
لا، ما يكون آثمًا إذا كان ما فرط ما يكون آثمًا، مثلًا أخر غسل الجنابة، أتى أهله بعد طلوع الشمس، أو بعد الفجر، ثم فاجأه الأجل في الضحى؛ ما عليه شيء، لكن يغسل عن نية الجنابة، وعن نية الموت، يكفي غسل واحد، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فإذا ماتت المرأة، ولم يوجد من يغسلها من النساء؛ فإنها تيمم، أولادها ييممونها بالتراب في وجهها، وكفيها، ويكفي بنية غسل الميت، ...
الجواب:
يجب تغسيل الميت إذا كمل أربعة أشهر، إذا ولد في الخامس أو السادس يغسل ويكفن ويصلى عليه، ويصلى عليه بين المسلمين، إذا كان ولد في الخامس بعدما نفخت فيه الروح يجب تغسيله وتكفينه والصلاة عليه بين المسلمين. نعم.
الجواب:
هذا الكلام باطل، لها أن تغسل ولو أن تأتيها العادة، فالمقصود: أن المرأة تغسل النساء، أو تغسل زوجها، ولا بأس سواء كانت تأتيها العادة أو ما تأتيها العادة، والأمر في هذا واسع، والحمد لله، سواء شابة أو كبيرة تأتيها العادة أو ما تأتيها العادة.
أما ...
الجواب:
نعم. يستحب للمؤمن أن يساعد إخوانه المسلمين بتغسيل الميت والمرأة كذلك، هذا من باب التعاون على الخير، الرجل الذي يحسن الغسل، والمرأة التي تحسن الغسل؛ يشرع لهما جميعًا أن يساعدوا في هذا الأمر، الرجل يغسل الميت، ويغسل زوجته أيضًا، والمرأة ...
الجواب:
نعم، لا بأس إذا كانوا دون السبع فلا بأس أن تغسلهم المرأة إذا كان الصبي دون السبع؛ فإنه تغسله المرأة ويغسله الرجل، وهكذا البنت الصغيرة دون السبع يغسلها الرجل والمرأة جميعًا، فإذا بلغ الذكر سبعًا غسله الرجال، وإذا بلغت الجارية سبعًا غسلها ...
الجواب:
الطريقة الصحيحة لغسل الميت المشروعة: أن الغاسل يبدأ فينجي الميت بخرقة .... خرقة وينجيه إذا كان خرج منه شيء، يرفعه بعض الشيء حتى يخرج ما .... يرفعه كالقاعد من غير جلوس كامل حتى يخرج إن كان هناك شيء من بول أو غائط .... فإن خرج شيء غسله ونظفه بالماء بخرقة ...
الجواب:
السُّنة في تغسيل الميت أنه أولًا: يُنَجَّى إن خرج منه شيءٌ، يُرفع قليلًا حتى يكون كهيئة الجالس بغير اعتدالٍ، ويُمسح بطنه مسحًا خفيفًا إن كان هناك شيءٌ وتهيَّأ للخروج يخرج، فإن خرج شيءٌ نجاه بخرقةٍ، وغسل فرجه ودبره إن خرج شيءٌ، ثم يُوضِّئه ...