الجواب:
صلاة الرسول ﷺ أعدل صلاة، وأكمل صلاة -عليه الصلاة والسلام- فيقول: صلوا كما رأيتموني أصلي كان يصلي صلاة فيها الطمأنينة، وفيها الركود، والخشوع، عليه الصلاة والسلام:
يبدؤها بالتكبير: الله أكبر، ثم يستفتح قبل القراءة، والأغلب يستفتح بقوله: اللهم ...
الجواب:
الصواب أنها كالرجل؛ لقوله ﷺ: صلوا كما رأيتموني أصلي ولم يستثن النساء، فما شرع للرجال من رفع اليدين، ووضع اليدين على الصدر، ووضعها في الركوع على الركبتين، ووضعها في السجود حيال المنكبين، أو حيال الأذنين كله في حق الرجل والمرأة جميعًا.
وهكذا ...
الجواب:
لا مانع من ذلك إذا لم يشغله عما شرع الله له، هذه يعني تفكير عارض لا يشغله عن واجباته، ولا عن سننه. نعم.
الجواب:
لا حرج في لبس القفازين في الصلاة وغيرها للمرأة، إلا إذا كانت محرمة؛ فإنها لا تلبسهما، أما إذا كانت غير محرمة، فلا مانع من لبسهما في الصلاة وغيرها، وأنصح جميع النساء بأن بيوتهن خير لهن، والصلاة في بيوتهن أفضل في مكة، وفي المدينة، وفي كل مكان، ...
الجواب:
ليس له أصل فيما نعلم، وضع يده على جبينه بعد الصلاة، هذا لا أصل له، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
لا يجوز لبسه، ولا يجوز الصلاة فيه إلا إذا قطع رأسه، رأس الثعبان، يقطع، يحك رأسه؛ حتى يزول الرأس، وإلا فلا يجوز لبسه، سواء كان خاتمًا، أو حلية، مثل الحلق، أو غيره، كثعبان، أو طير، أو حيوان آخر حتى يقطع الرأس، وإلا فالواجب عدم لبسه.
لكن الصلاة ...
الجواب:
قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة سنة، جاءت فيها عدة أحاديث، فيستحب للمؤمن قراءتها بعد الصلاة، بعد السلام، وبعد الذكر، يقرؤها بينه وبين نفسه، هذا هو الأفضل.
أما مسح الوجه باليدين فقد اختلف فيه العلماء، وورد فيه أحاديث ضعيفة، فالأفضل ترك ذلك، ...
الجواب:
لا يجوز الإسبال والصلاة صحيحة، لكن هو على خطر، هو على خطر من عدم القبول، وعلى خطر من الإثم، لا يجوز أن يصلي مسبلًا، ولا يجوز أن يسبل ولو ما صلى، ولو في حالة غير الإسبال، ولو في طريقه إلى بيته، أو إلى السوق، أو في أي مكان، الإسبال محرم مطلقًا، ...
الجواب:
على خطر، على خطر من ذلك، لكن تصح .. تجزئه؛ لأن الرسول ﷺ ما أمره بالإعادة، الذي صلى وهو مسبل لم يأمره بالإعادة، فصلاته ناقصة، لا يؤمر بالإعادة، لكن لا يجوز له الإسبال مطلقًا، لا في الصلاة، ولا في خارجها. نعم.
الجواب:
لا، يكفي الإشارة، لا تقطع صلاتك استمر، تكفي الإشارة لهم بالهدوء، ولا تقطع الصلاة استمر في صلاتك، وبعد السلام تنصحهم وتوجههم، ولا تقطع الصلاة، يلزمك ..... إن دخلت فيها فأتمها، ولكن بالإشارة لا بأس أن تشير إليهم بيدك حتى يهدءوا. نعم.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله وصلى الله وسلم على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد:
فقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله ﷺ على تحريم التصوير وعلى لعن المصورين، ولما رأى عند عائشة رضي الله عنها سترًا فيه تصاوير هتكه ...
الجواب:
رفع اليدين في الدعاء من أسباب الإجابة، ولكن المواضع التي ما رفع فيها النبي ﷺ لا نرفع فيها، وإلا رفع اليدين من أسباب الإجابة، يقول النبي ﷺ: إن ربكم حيي كريم يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرًا، فإذا دعا في آخر الليل أو في أي وقت ورفع ...
الجواب:
كانت صلاته ﷺ تخفيفًا في تمام كما قال أنس : "ما صليت خلف أحد أتم صلاة ولا أخف صلاة من النبي عليه الصلاة والسلام" كانت صلاته تخفيفًا في تمام؛ يتم ركوعها وسجودها واعتدالها بعد الركوع وبين السجدتين ولكن لا يطيل إطالة تمل الناس وتشق عليهم، ...
الجواب:
خروجه من الصلاة فيه تفصيل:
إن خاف على نفسه خرج منها حتى يتخلص منها، مثل إنسان يريد قتله، أو مثل ثعبان وصل إليه يخشى من شرهن ولا يتيسر قتله وهو يصلي، يحتاج إلى طلب شيء يقتله به، فلا بأس.
وأما إذا أمكن أن يقتله وهو في الصلاة فلا بأس، يقول النبي ...
الجواب:
الصلاة صحيحة، ليس من شرطها زوال الإبط والعانة، لكن سنة للإنسان أن يتعاهد عانته وإبطه، وألا يتركها أكثر من أربعين، يقول أنس : «وقت لنا في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة، ألا نترك ذلك أكثر من أربعين ليلة» وفي لفظ: «وقّت ...