الجواب:
الله أعلم..... عن يساره أفضل مطلقًا، ولكن الأحاديث جاءت في الصلاة، ولكن إذا جعلها عن يساره؛ لأن بعض الروايات إطلاق البعض، إذا جعلها عن يساره يكون حسن إن شاء الله، أحوط.
س: ذكر الشارح عن ابن خزيمة من تفل تجاه القبلة جاء يوم القيامة تَفْلُه بين ...
الجواب:
هذا كلام ما له أصل، الواجب أن يقول هذا الفرض كثير من الناس يتثاقلون عنه ويتشاغلون بالنوم، فالواجب تقوى الله، والحذر من مشابهة أهل النفاق، ونحوه من الكلام الطيب.
أما قوله (يشتكي إلى الله) قد يُخشى أن هذا كذب على الله، من قال لك هذا الكلام؟!
س: ...
الجواب:
لا يجوز، وعليه إزالتها، وصلاته صحيحة.
س: يعيد الصلاة؟ هل صلاته صحيحة؟
الشيخ: صلاته صحيحة، وعليه التوبة.
الجواب:
إذا لم يكن هناك أذى ولا قذر ولا فتنة من توسيخ الفرش، لكن الآن تحصل به الفتنة وشيء من الشرور وتساهل من أكثر الناس في دخول المساجد بنعالهم وأخفافهم، فتكون فيه فتنة ونزاع وتقذير وأوساخ، وهذه قُصاراها أن تكون مستحبةً، فلا يُحافظ عليها مع وجود ما ...
الجواب:
نعم في البيت، ما هو في المسجد، كان النبيُّ يفعلها في البيت، وكان ابن عمر يحصبهم إذا رآهم مُضطجعين في المسجد، فليس من السنة الاضطجاع في المسجد.
س: هل هو خاص بمن قام من الليل؟
ج: ليس خاصًّا، لا، سنة مطلقًا، ولو ما قام الليل.
لا يُصلَّى في مواطن الإبل، معاطن الإبل لا يُصلَّى فيها، الرسول نهى عن الصلاة في معاطن الإبل، يُصلَّى في مرابض الغنم.
الجواب:
هذا عمل النبيِّ ﷺ، كان يغلّس ويُطوّل عليه الصلاة والسلام، ولهذا قال أبو برزة: "كانوا ينفلتون حين يعرف الرجلُ جليسه".
الجواب:
المشروع أن يُصلي ركعتين، ثم يجلس، يبدأ بالصلاة، يقول النبيُّ ﷺ: إذا جاء أحدُكم والإمام يخطب فليركع ركعتين، وليتجوَّز فيهما، هكذا أمر النبيُّ ﷺ، فيبدأ بالصلاة ثم يجلس.
الجواب:
المشهور عند العلماء أنه للاستحباب؛ لقوله ﷺ لما سأله الأعرابي عن الصَّلوات الخمس: هل عليَّ غيرها؟ قال: لا، إلا أن تطوع، ولكن القول بالوجوب قولٌ قويٌّ؛ لأنَّ فيه الأمر: فليركع ركعتين، وفيه النهي فلا يجلس، فينبغي ألا يتساهل في هذا، فإذا دخل وهو ...
الجواب:
يتعوّذ بالله من الشيطان، ننصحه بالتعوّذ بالله من الشيطان: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ [الناس:1- 4]، وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ [الأعراف:200]، ...
الجواب:
الأقرب -والله أعلم- لا يُؤمر بالإعادة على القاعدة، مثل: لو صلَّى متعمدًا في ثوبٍ نجسٍ.
س: ما تكون الصلاة في الثوب المغصوب مثل الصلاة في الأرض المغصوبة؟
ج: الصلاة صحيحة، هذا الصواب، الأرض المغصوبة والثوب المغصوب: الصلاة صحيحة؛ لأنَّ النهي ...