الجواب:
ليس بصحيح، متى دخل الوقت جازت الصلاة ولو بعد دقائق قليلة، متى علم دخول الوقت زالت الشمس للظهر، صار ظل كل شيء مثله بعد فيء الزوال، ودخل العصر، غربت الشمس يصلي المغرب، غاب الشفق الأحمر من جهة المغرب يصلي العشاء، طلع الفجر يصلي الفجر، أما تحديد ...
الجواب:
يلزمه، يلزمه أن يصلي، يعالج الموضوع، يلزمه أن يقوم قبل خروج الوقت، يلزمه أن يجاهد نفسه، يتوضأ، ويعتني بالسواك، ويفعل ما يعينه على محاربة النعاس حتى يصلي فريضته التي أوجب الله عليه، وليس له عذر أن ينام ويقول: أنا مشغول بالنعاس لا، يجب أن يحارب ...
الجواب:
في الغالب أنها ساعة ونصف تقريبًا، ما بين غروب الشمس إلى غروب الشفق ساعة ونصف تقريبًا، أو نصف إلا خمس، والذي يعتمده الناس الآن واحدة ونصف من باب الاحتياط، واحدة ونصف يكون الشفق الأحمر قد غاب بالكلية، ودخل وقت العشاء، نعم.
المقدم: إذًا وقت ...
الجواب:
الأفضل أن تصلوا بالتيمم حتى تصلوا في الوقت والحمد لله، الله يقول سبحانه: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ [المائدة:6]، فالأفضل لكم أن تصلوا بالتيمم؛ لأن المسافة بعيدة، ...
الجواب:
يجوز لكن لا يفوتها، يجوز أن يؤخرها إلى آخر الوقت حتى يصلي في آخر الوقت، لطلب الماء، أو لشغل مهم يخشى فوته.
وأما إذا استطاع أن يصليها في أول وقتها فهو الأفضل، وإذا كان هناك جماعة وجب عليه أن يصلي في الجماعة مع المسلمين في بيوت الله في ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه. أما بعد.
فإن المرأة عليها أن تصلي الظهر في الوقت بعد الزوال، سواء كان الخطيب قد خطب أم لم يخطب، ليس لها تعلق بالجمعة، عليها أن تتحرى الوقت فإذا ...
الجواب:
إذا كنت صحيحًا فالواجب عليك أن تصلي مع الناس في المسجد، هذا هو الواجب عليك، يقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر فيجب عليك أن تصلي مع الناس ولا يجوز لك التأخير ولا الصلاة في البيت مطلقًا، أما إن كنت معذورًا مريضًا ...
الجواب:
الأوقات التي وقتها النبي ﷺ ودل عليها القرآن خمسة، يقول الله -جل وعلا-: أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ[الإسراء:78] دلوكها: زوالها، فيه الظهر والعصر إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ [الإسراء:78] فيه المغرب والعشاء وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنََ ...
الجواب:
الواجب عليهم أن يتحروا الأوقات، وألا يأخذوا من التقاويم إلا ما عرفوا إتقانه وضبطه وأنه موافق للأوقات التي وقتها النبي ﷺ، وإلا فليجتهدوا في معرفتها بما بينه النبي ﷺ، وأما التقاويم التي لا تبالي ولا تعنى بالأوقات الشرعية فلا يلتفت إليها، لابد ...
الجواب:
صلاة العشاء إلى نصف الليل، يقول النبي ﷺ: وقت العشاء إلى نصف الليل فليس للمرأة أن تؤخرها إلى نصف الليل، والليل يختلف يطول ويقصر، فإذا كان الليل تسع ساعات فالنصف يكون الساعة الرابعة والنصف بالتوقيت الغروبي وإذا كان الليل اثنا عشر ساعة بالتوقيت ...
الجواب:
نعم، إذا كنت في قربك جماعة؛ يلزمك أن تصلي مع الجماعة، أما إذا كنت وحدك، ما عندك أحد؛ فلا إثم عليك، لكن فاتك الأفضل، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، الأفضل أن تؤديها في أول الوقت، وإذا أديتها في آخر الوقت قبل غروب الشفق؛ فلا شيء عليك، والحمد لله، ...
الجواب:
عليهم أن يتحروا الوقت إذا كانوا بعيدين عن المساجد، يتحروا الوقت، بالساعات، أو بالرؤية إن كانوا ينظرون طول الفجر، زوال الشمس وهكذا، يتحرون بالأسباب التي تمكنهم من الإذاعة، ومن التقاويم المضبوطة، أو من الرؤية بالبصر، أو سؤال الثقات عن الوقت ...
الجواب:
نعم، إذا أديتها قبل طلوع الشمس؛ صحت، ولكن لا يجوز لك التأخير، بل يجب أن تصلي مع الجماعة في المساجد في بيوت الله -جل وعلا- يقول النبي ﷺ: من سمع النداء فلم يأت؛ فلا صلاة له إلا من عذر وقد سأله رجل أعمى فقال: يا رسول الله ليس لي قائد يقودني إلى ...
الجواب:
إذا كنت مغلوبًا على أمرك، عاجزًا؛ فليس عليك شيء؛ لأن الله سبحانه يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] أما إذا كنت متساهلًا تصيف في الليل، فوضع الساعة ما يكفي؛لأنك إذا سقطت مجهودًا ضعيفًا ما تسمع.
فالواجب ...
الجواب:
العشاء نهاية وقتها النصف، ما يجوز تأخيرها إلى نصف الليل، يقول النبي ﷺ: وقت العشاء إلى نصف الليل فليس للناس أن يؤخروها بعد النصف، فإذا أخرها أثم، وهي في الوقت ما لم يطلع الفجر، وقت ضرورة، مثل لو أخر العصر إلى أن تصفر الشمس؛ حرم عليه، ولكنها ...