الجواب:
هذا لا يجوز، هذا غلط كبير، فالإسلام هو التوحيد والصلاة والزكاة والصيام والحج، فهذا الرجل جاهل، يجب أن يعلم ويرشد ويوجه إلى الخير، فالإسلام مبني على أركان، والصلاة أعظم عمود بعد التوحيد، فهي عموده العظيم بعد الشهادتين، كما قال النبي ﷺ: رأس ...
الجواب:
التوبة تكفي، والحمد لله، التوبة تكفي، يقول النبي ﷺ: التوبة تجب ما قبلها ويقول ﷺ: التائب من الذنب كمن لا ذنب له وهذا هو معنى قوله سبحانه: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ ...
الجواب:
إذا ترك المسلم الصلاة سنة أو أكثر أو أقل، ثم تاب الله عليه، فإن التوبة تجب ما قبلها، وليس عليه أن يعيد ما ترك، بل عليه التوبة إلى الله، والصدق في ذلك، بالندم على ما مضى من عمله، والعزم ألا يعود، ثم الاستكثار من العمل الصالح، من ذكر الله، واستغفاره، ...
الجواب:
حكم تارك الصلاة فيه تفصيل عند أهل العلم:
إن تركها جاحدًا لوجوبها، يقول: ما هي بواجبة، وهو عاقل كفر إجماعًا، بإجماع المسلمين؛ لأنه مكذب لله ولرسوله، الله سبحانه يقول: وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ [البقرة:43] ويقول سبحانه: ...
الجواب:
ما يجوز البقاء معه، من ترك الصلاة كفر، نعوذ بالله، فالواجب عليه أن يصلي مع السلس، يتوضأ لكل صلاة، والحمد لله، ويصلي مع الناس، ولو خرج منه بول معذور، إذا أذن المؤذن يتوضأ ويصلي مع الناس، والحمد لله، ولا يجوز ترك الصلاة من أجل السلس، كالمستحاضة ...
الجواب:
لا يجوز لهم جبرها على هذا، ولا يجوز لها أيضًا فعل ذلك ولا لهم أيضًا، الواجب أن يعينوها على الخير، فليس لها أن توافق على إنسان لا يصلي، وليس لهم أن يجبروها على ذلك، الذي ما يصلي كافر، نعوذ بالله، يقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك ...
الجواب:
ترك الصلاة كفر أكبر، نعوذ بالله، تعمد ترك الصلاة كفر أكبر، يقول النبي ﷺ: رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ويقول -عليه الصلاة ...
الجواب: من حج وهو تارك للصلاة فإن كان عن جحد لوجوبها كفر إجماعًا ولا يصح حجه، أما إذا كان تركها تساهلًا وتهاونًا فهذا فيه خلاف بين أهل العلم منهم من يرى صحة حجه، ومنهم من لا يرى صحة حجه، والصواب أنه لا يصح حجه أيضًا؛ لقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم ...
الجواب:
هذا العمل منكر، لا يجوز، يجب أن يصلي الفجر في وقتها كبقية الصلوات، ويجب أن ينام مبكرًا حتى يقوم لها في وقتها، والتعمد لتأخيرها كفر عند جمع من أهل العلم؛ لأنه تعمد تركها في الوقت، وقد قال النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن ...
الجواب:
الأسباب المعينة: التبكير النوم بعد صلاة العشاء، كون الإنسان يبكر بالنوم لا يسهر، ويرقد الساعة قبل الفجر، يرقد الساعة قبل الأذان حتى يستفيد منها وينتفع بها، أو يوصي من حوله من أهل بيته بإيقاظه، لا بد يبذل الأسباب، إما يوصي أهل بيته بإيقاظه، ...
الجواب:
أما ترك الصلاة فكفر أكبر في أصح قولي العلماء، ترك الصلاة كفر أكبر -والعياذ بالله- ردة عن الإسلام.
أما الزكاة والصوم والحج فليس بردة، بل كبيرة من كبائر الذنوب، ولا يكفر بذلك إلا إذا جحد الوجوب مثلًا جحد وجوب الصلاة أو الصوم أو الزكاة أو ...
الجواب: تارك الصلاة لا يحج عنه، ولا يتصدق عنه؛ لأنه كافر في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة رواه مسلم في صحيحه[1]، وقوله ﷺ:العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر[2] رواه الإمام أحمد، وأهل السنن بإسناد ...
الجواب:
يجب عليك يا عبدالله أن تصلي في المسجد في الفجر مع الجماعة، مثل بقية الصلوات، ولا يجوز لك أن تؤخرها إلى طلوع الشمس، بل هذا منكر عظيم، بل كفر أكبر عند جمع من أهل العلم، نسأل الله العافية، إذا عزمت عليه، وصممت عليه، فالواجب عليك أن تتقي الله، وأن ...
الجواب:
الصواب أنه يكفر بذلك، من ترك الصلوات كفر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن جحد وجوبها كفر عند الجميع، إذا قال: الصلاة ما هي بواجبة كفر عند الجميع، أما إذا كان يتساهل يصلي وقتًا، ويدع وقتًا، أو يصلي الجمعة فقط، أو في رمضان فقط، فهذا ...
الجواب:
ليس عليه قضاء، إذا تاب اللهُ عليه، ليس عليه قضاء، إذا كان لا يصلي ثم تاب اللهُ عليه ليس عليه قضاء، التوبة تكفي، تجب ما قبلها، والحمد لله.
والذي عليه قضاء الصلاة يقضيها ما لها وقت نهي، يقول النبي ﷺ: من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها، ...