الجواب: الودي هذا يكون بعد البول، مع البول في آخر البول لا يلتبس.
المقدم: لا يلتبس.
الشيخ: يكون في آخر البول، والمني يقول العلماء: أنه له رائحة تشبه رائحة لقاح النخل، قد يعني يستفيد من هذا إذا الإنسان يعرف اللقاح، قد يكون من رائحته يعرف أنه مني، وبكل حال ...
الجواب: بول الطفل نجس مطلقًا من حين الولادة إلى آخر حياته هو نجس لكنه في حالة الطفولة وعدم أكل الطعام تكون نجاسته مخففة يكفي فيها الرش والنضح حتى يأكل الطعام ويتغذى بالطعام، فإذا تغذى بالطعام صار يغسل لقول النبي ﷺ: بول الغلام ينضح وبول الجارية يغسل.
فالمقصود ...
الجواب: لا يجوز أن يصلي في ثوب فيه نجاسة، لابد يزيل النجاسة بالغسل، أو يبد له أما لو صلى ناسيًا أو جاهلًا ، ولم يعلم إلا بعد الصلاة فالصلاة صحيحة.
الجواب: لا، لا تلزمك الإعادة، إذا وجد الإنسان في ثيابه أو في سراويله أو نحو ذلك نجاسة بعد الصلاة فإنه لا يعيدها، وهكذا لو كان يعلم ثم نسي حتى فرغ من الصلاة لا يعيد على الصحيح؛ لأن الرسول ﷺ في بعض صلواته نبهه جبرائيل قال: إن في نعليك قذرًا، فخلعهما عليه ...
الجواب: إذا كان فيها أذى لا تحمليها، إذا كان فيها الأذى ... فيها الأذى لا تحمليها، أما إذا كانت نظيفة فلا بأس، فقد ثبت عنه ﷺ أنه صلى وهو حامل أمامة بنت زينب بنت بنته، يصلي بها والناس ينظرون فإذا سجد وضعها وإذا قام حملها عليه الصلاة والسلام، وقد حمل العلماء ...
الجواب: لا يضر. الغبار لا يضر، الغبار والدخان لا يضر، هذا مما يعفى عنه، فلا ينبغي الوسوسة في هذا. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً.
الجواب:
إذا صلى المسلم وفي ثيابه نجاسة، ولم يذكر إلا بعد الصلاة، أو لم يعلم إلا بعد الصلاة فإن صلاته صحيحة على الصحيح، ومعذور بالجهل والنسيان، إذا انتهت صلاته قبل أن يعلم، لقول الله سبحانه: رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا [البقرة:286] ...
الجواب:
صلاته صحيحة، وقد احتاط، ما دام النجاسة في أحدهما وصلى الصلاة مرتين، مرة في هذا، ومرة في هذا؛ قد احتاط، وإن تحرى وصلى في أحدهما يظنه الطاهر؛ كفى، والحمد لله.
المقدم: بارك الله فيكم، جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
الوضوء ليس عليك إعادة الوضوء، لكن إذا مس رطوبة منه شيئًا من ثوبك تغسل محل الرطوبة، أما إذا مس ثوبك جلده وهو يابس ما يضر، لكن إذا كان رطوبة: شيء من بوله، أو ريقه (لعابه) تغسل ما أصابك سبع مرات، ما أصاب رجلك، أو ثوبك تغسله سبع مرات، ويكون فيها ...
الجواب:
إذا كان الطفل يأكل الطعام، يتغذى بالطعام، يغسل ما أصاب الثوب منه غسلًا، ولا يغسل الثوب كله، ولكن يغسل ما أصابه البول، وهكذا بقية النجاسات يغسل محل النجاسة فقط من البدن، ومن الثوب، ومن البقعة في الأرض، وما سوى ذلك طاهر.
وأما إن كان الصبي لا ...
الجواب:
ليس له أن يصلي في الثياب الملوثة بالدم، ولا يكون إمامًا، الجزار عليه أن يتخذ للصلاة ثيابًا طاهرة، أو يغسل ما أصابه من الدم قبل أن يصلي، سواءٌ كان إمامًا، أو منفردًا أو مأمومًا، ليس له أن يصلي بالناس، ولا أن يصلي وحده وفيه النجاسة، وليس ...
الجواب:
إذا وقعت على جسم الإنسان نجاسة بعد الوضوء، بأن وقع عليه شيء من بول صبي، أو غير ذلك من أنواع النجاسة؛ فإنه يغسل محل النجاسة، ويكفي، ولا يعيد الوضوء، بل يغسل ما أصاب النجاسة من ثوب، أو بدن، وليس عليه أن يعيد الوضوء.
أما إذا كانت النجاسة من ...
الجواب:
يعفى عن قليله، وأما الأكثر فينبغي فيه الغسل؛ لأن كثيرًا من أهل العلم ألحقوه بالبول، فينبغي أن ينظف منه الملابس، وما أصاب البدن، أما الشيء القليل؛ فيعفى عنه، كما يعفى عن يسير الدم، ويسير الصديد، ونحو ذلك. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، ...
الجواب:
لا حرج هذا فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] هذا هو الواجب، وضع شيء يمسكه، وسد الأنف، هذا من العلاج، ولا حرج في ذلك، والحمد لله، نعم.
الجواب:
إذا كان قطرات يسيرة؛ يعفى عنها، وأما إذا كانت كثيرة؛ يقطع الصلاة حتى يبدل الثوب، ويغسلها، أما إذا كانت قطرات يسيرة؛ يعفى عنها؛ لأن الله -جل وعلا- يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] .. لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ...