الجواب:
لا يجوز للرجل الدراسة عند امرأة غير محتجبة، ولا يجوز له الخلوة بها مطلقًا، لكن إذا دعت الحاجة إلى أخذ العلم منها فلا بأس، بشرط الحجاب وعدم الخلوة. والله ولي التوفيق[1].
نشر في مجلة (الدعوة)، العدد: 1668، في 30/ 7/ 1419هـ. (مجموع فتاوى ومقالات ...
الجواب:
لا حرج إذا منعها بأي حيلة وذهب أبوها أو ابنها بها ليكون معها، فهذا أسلم من أن تذهب مع الشرطي، وهذا طيب[1].
من أسئلة حج عام 1418هـ الشريط السادس. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 23/220).
الجواب:
هذا الحديث يدل على تحريم خلو الرجل بالمرأة الأجنبية وأن الشيطان ثالثهما، ومفهومه أن الخلوة تزول إذا كانوا ثلاثة فأكثر، وقد دل على هذا المعنى أحاديث أخرى، لكن إذا وجدت ريبة في الخلوة بأكثر من امرأة وجب المنع؛ عملًا بالأدلة الأخرى الدالة على ...
الجواب:
الخادمات خطرهنَّ عظيم، والبليَّة بهن كبيرة، فلا تجوز الخلوة بالأجنبية، لا خادمة، ولا غيرها، لا يجوز أن يخلو بالخادمة، ولا يخلو بزوجة أخيه، ولا يخلو بزوجة عمِّه، ولا يخلو بزوجة خاله، ولا يخلو بامرأةٍ من جيرانه، ولا غيرهنَّ من الأجنبيات.
يقول ...
الجواب:
تقدَّم هذا، زوجة أخيك ليست بمحرمٍ لك، ولا زوجة عمك، ولا زوجة خالك، ولا زوجة ابن عمك، ليسوا محارم، وعليهم التَّحجب عنك، ولا تخلو بواحدةٍ منهن؛ لأنهن أجنبيات منك، لَسْنَ محارم.
أما زوجة أبيك فمَحْرَمٌ لك، وزوجة جدِّك محرمٌ لك، وزوجة ابنك وابن ...
الجواب:
لا حرج في ذلك، تكون مع السائق إذا كان الموجودون ثنتين فأكثر، وليس هناك ريبة، فلا بأس أن يخرجا معه للمدرسة، للحاجة، ويرجعا معه، ثنتان فأكثر، لا تكون واحدةً، لا يخلو بواحدةٍ، بل لا بدّ أن تكون الراكبات معه ثنتين فأكثر على وجهٍ لا ريبةَ فيه، وإذا ...
الجواب:
لا يجوز ذلك، المسلسلات التي فيها منكرٌ وتبرجٌ بالنساء، أو تقبيل الرجل للمرأة، أو أغانٍ، أو ما أشبه ذلك مما يكون مُحَرَّمًا؛ ليس للرجل والمرأة مشاهدة ذلك.
الجواب:
الحفلات لا يكون فيها الاختلاط، إذا كانت حفلات تكون للرجال وحدهم، وللنساء وحدهن، حفلة لهؤلاء عند الوداع، وحفلة لهؤلاء عند الوداع، النساء للنساء، والرجال للرجال، أما الاختلاط فهذا منكرٌ، هذا من عمل الجاهلية -نعوذ بالله- من عمل الجاهلية، بل ...
الجواب:
ليس للقاضي أن يختلي بالمرأة، لا القاضي ولا غيره، ليس له الخلوة بالمرأة، لا القاضي، ولا العالم، ولا غيرهما، المرأة فتنة، لا تجوز الخلوة بها، يقول النبيُّ ﷺ: لا يخلونَّ رجلٌ بامرأةٍ، فإنَّ الشيطان ثالثهما، ولا الذي يقرأ على النساء، الذي يقرأ ...
الجواب:
أما ما يتعلق بالسماح عمَّا قد وقع منك من غيبةٍ فأنت وغيرك مسامحون، كل مَن تكلم في عرضي فهو مسامح، نسأل الله أن يُسامح الجميع، وأن يهدي الجميع إلى صراطه المستقيم.
أما ما يتعلق بالكشف: فهذا يجب على الزوج -هداه الله- أن يتَّقي الله، وألا يُعينك ...
الجواب:
الشرع في هذا معلومٌ، وأن الواجب أن يكون عملُ النساء في ميدان النساء، وأن يكون عمل الرجال في ميدان الرجال، وأن يحذر المؤمنون والمؤمنات من الاختلاط الذي يُسبب الفساد، وانتشار الفواحش، وحصول أنواع المنكرات؛ لأنَّ الله جلَّ وعلا أوجب على المؤمن ...
الجواب:
إذا كان معها أمٌّ ما في خلوةٍ، الخلوة إذا كانت وحدها، يقول النبيُّ ﷺ: لا يخلونَّ رجلٌ بامرأةٍ، فإنَّ الشيطان ثالثهما، إذا كانت معها أمّها أو أخوها فليس بحرامٍ.
الجواب:
لا بأس أن ترد عليه، كان الصحابةُ يردون على النبي ﷺ، صحابيات يرددنَ على الصحابة، تقول: السلام عليكم، ويقولون: وعليكم السلام، وإذا سلَّم تقول: وعليكم السلام، كيف حالك؟ كيف أولادك؟ لا بأس، كما تقول لأخي زوجها وزوج أختها: كيف حالك؟ كيف أولادك؟ ...
الجواب:
لا تعملي مع الرجال، وأبشري بالخير إن شاء الله، دوِّري على عملٍ آخر بين النساء، وأبشري بالخير: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا [الطلاق:2]، وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا [الطلاق:4]، أما مع الرجال: ...
الجواب:
يقول الله جلَّ وعلا: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ [النور:30]، ويقول النبيُّ ﷺ لعليٍّ في نظر الفجأة: اصرف بصرك، فإنَّ لك الأولى، وليست لك الأخرى، إذا فاجأتك المرأةُ اصرف بصرك، فليس للطبيب ولا ...