الجواب:
الحفلات لا يكون فيها الاختلاط، إذا كانت حفلات تكون للرجال وحدهم، وللنساء وحدهن، حفلة لهؤلاء عند الوداع، وحفلة لهؤلاء عند الوداع، النساء للنساء، والرجال للرجال، أما الاختلاط فهذا منكرٌ، هذا من عمل الجاهلية -نعوذ بالله- من عمل الجاهلية، بل تكون الحفلة للرجال وحدهم، وللنساء وحدهن، هذا هو الواجب على المسؤولين.
وأما العلاج بالموسيقى فلا أصلَ له، هذا من عمل السُّفهاء، الموسيقى ما هي بعلاجٍ، الموسيقى وآلات الملاهي مرضٌ للقلوب، ما هي بعلاجٍ، مَن أراد أن يُعالج بالموسيقى معناه: يمرضهم ويضرُّهم، حتى يُعوّدهم الباطل، ويثقل عليهم سماع القرآن والسنة، لا حول ولا قوة إلا بالله.
وأما العلاج بالموسيقى فلا أصلَ له، هذا من عمل السُّفهاء، الموسيقى ما هي بعلاجٍ، الموسيقى وآلات الملاهي مرضٌ للقلوب، ما هي بعلاجٍ، مَن أراد أن يُعالج بالموسيقى معناه: يمرضهم ويضرُّهم، حتى يُعوّدهم الباطل، ويثقل عليهم سماع القرآن والسنة، لا حول ولا قوة إلا بالله.