الجواب: إذا كان الواقع هو ما ذكره السائل فالأولى تطليق البنات ومراعاة خاطر الوالدين، وهذه الشروط شروط قبيحة تفضي إلى قطيعة الرحم وتفضي إلى الشحناء بين الأقارب، وهذا كله ليس بطيب، وعمل أبي البنتين عمل رديء لا ينبغي، فإن وافق على نقل البنتين إلى بيوتكما ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه.
أما بعد: لا، لعنها له لا يحرمها عليه، ولعنه لها لا يحرمها عليه أيضاً، إذا لعن أحدهما الآخر فقد أخطأ وأساء وظلم، فعليه التوبة إلى الله ، واستسماح صاحبه، الزوج ...
الجواب: عليها أن تتقي الله سبحانه، وأن تجاهد نفسها في طاعة زوجها في المعروف، وعليها أن تستحضر دائماً أن الواجب عليها طاعة زوجها، وأنها بعنادها له تأثم وتغضب ربها، فالواجب عليها أن تحاسب هذه النفس، فإنها أمارة بالسوء إلا من رحم الله، فعليها أن تحاسب ...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فالواجب على المؤمن اجتناب سوء الظن، إلا عند وجود أمارات واضحة ودلائل بينة تدل على ذلك؛ لأن الله يقول سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ...
الجواب:
أولاً: الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف، ومعاشرته بالمعروف؛ لأن حقه عظيم، وقد قال الله جل وعلا: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [النساء:19] وقال سبحانه: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ ...
الجواب: المشروع لكما جميعاً التسامح والتعاون على الخير، هذا هو الذي ينبغي، المشروع للأزواج فيما بينهم أن يتعاونوا على البر والتقوى، وأن يجتهدوا في مصالح أولادهم، ولا ينبغي لهم التنازع، أما معاشك فهو لك، ومعاشه له، ليس له أن يعترض عليك وليس لك أن تعترضي ...
الجواب:
نعم، حتى في الدابة يَحْرُم ضرب الوجه مطلقًا، يقول ﷺ: إذا ضرب أحدكم فليتق الوجه في الدابة وفي غيرها، وفي المرأة والولد والخادم.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يعني العدل الكامل.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
له هذا، ما فيه شيء إذا خيَّرها، إن شاءت صبرت وإن شاءت طلقها.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
يُنصح ويُوجّه إلى الخير.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
هذا غير النشوز، المعصية في حق الله ما هي في حق الزوج، إذا رأى تأديبها لأجل المعصية فلا بأس، لكن يكون تأديبًا يُرجى فيه النفع.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب:
نعم، نص عليه النبي ﷺ: فاضربوهن ضربًا غير مُبَرِّح لما خطب الناس في الحج عليه الصلاة والسلام.
(دروس شرح بلوغ المرام، كتاب النكاح)
الجواب: الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف، وعدم عصيانه إذا طلبها في فرشها، أو في حاجة البيت، فالواجب السمع والطاعة بالمعروف، وأن تخدمه الخدمة المعروفة بين الناس في عرف بلاده، وأن لا تعصي أمره ما لم يأمرها بمعصية الله عز وجل، فإن أمرها بالمعصية ...
الجواب: هذه من المصائب العظيمة، والواجب علاجها بالتأديب والنصيحة، وتوجيه اللوم إليها وبيان أن الواجب عليها العفة، والحذر مما حرم الله عليها فإن الزنا من أقبح الجرائم ومن أعظم الكبائر، وقد توعد الله الزاني بالعذاب الشديد، قال جل وعلا: وَالَّذِينَ لا ...
الجواب: لعن الرجل لامرأته أمر منكر ومن كبائر الذنوب، وهكذا لعنه للناس، فاللعن من الكبائر ولا يجوز للمسلم أن يتعاطى ذلك مع إخوانه المسلمين، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: لعن المؤمن كقتله وهذا يدل على عظم الخطر حتى شبهه بالقتل، فدل ذلك على أنه من كبائر ...