السؤال: مرض ولدي وهو صغير مرضًا شديدًا، وقلت: إن أحياه الله أصوم من كل سنة شهر رجب، وأنا الآن لم أصم ولو شهرًا واحدًا، حيث إني كل سنة حامل، أو مرضع، ومضى لهذا النذر حوالي تسع سنوات، وأنا لا أستطيع، وغير صحيحة، فماذا أفعل؟
السؤال: يعني مثلًا الدعاء بعد صلاة الفرض، يدعو يرفع يديه، ثم يمسح وجهه؟
السؤال: رجل عنده نصاب، ولكن عليه دين ينقص النصاب، فهل يزكي مثلًا عنده 45 مثقالًا من الذهب، وعليه 26 مثقالًا؟
السؤال: عندما أذبح مائة خروف مثلًا، هل تكفي التسمية الواحدة، أم لا؟
السؤال: بعض النساء يلبسن ثيابًا فيها سحّابات من خلفها، فهل هذا جائز؟
السؤال: سبب اختيار الإمام أحمد -رحمه الله- لدعاء الاستفتاح: سبحانك اللهم وبحمدك إلى آخره، مع أن هذا حديث منقطع كما قال المحدثون، ومن المعلوم أن الإمام أحمد ترك الأحاديث الصحيحة في ذلك؟
السؤال: هل استقبال القبلة ببول، أو غائط جائز داخل البنيان؟ وما هو دليل ذلك إذا كان جائزًا؟
السؤال: بماذا تدرك صلاة الجماعة؟
السؤال: إذا كان الطالب مشغولًا بطلب العلم، وهو يحفظ من القرآن قدرًا معينًا، فهو لا يراجع إلا الذي يحفظ، ويترك الباقي إلى رمضان، فهل يعد هذا من هجر القرآن في العلم مع أنه يقرأ كل يوم نصف جزء من الذي يحفظ؟
السؤال: إذا كان جماعة مسافرة، وأدركتهم صلاة الظهر مثلًا في مدينة في الطريق، وتقدم أحد المسافرين، وبعد أن صلى ركعة أحدث في صلاته، وخرج، وتقدم إمام مقيم، فما حكم صلاة المسافرين، هل يكملوا صلاتهم، أم يقصروا؟
السؤال: بالنسبة إلى المشاريع الحديثة التي خرجت للناس في هذه الأيام، وهي: مشاريع الإنتاج الحيواني، وإنتاج الألبان، ومشاريع الإنتاج الزراعي، ومشاريع العقارات الكبيرة، مثل: العمائر، فهل على هذه الأشياء زكاة؟ وكيف تخرج زكاتها؟
السؤال: أحد الإخوة ألح علينا بسؤال خارج عن الموضوع: أفتونا عن الدجاج واللحوم المستوردة، وهل تغيرت فتواكم عما ورد في مجلة الجامعة الإسلامية عام 95؟
السؤال: ما حكم تعليق بعض الآيات القرآنية، أو الأحاديث النبوية في لوحات داخل البيوت؟
السؤال: ذهبت للحج مع أبي، ووجدت نقودًا مقدارها ألفان ومائتان وخمسون ريالًا سعوديًا عند الجمرة الوسطى، وأبي تبرع بها لمسجده فما حكم ذلك؟
السؤال: يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ [الرعد: 39] نرجو تفسير هذا، وهل حديث : يغفر ذنبًا ويفرج كربًا ويضع آخرين وهل هذا الحديث صحيح حيث ورد في تفسير كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ [الرحمن : 29]؟
موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.
مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية
جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر
تطوير مجموعة زاد