السؤال:
أنا موظف في دائرة حكومية، وهذه الدائرة تكلف منسوبيها بالعمل خارج وقت الدوام مساء الخميس، والجمع، ولا أحد من المكلفين يأتي للعمل، وبعد أن هداني الله للحق طلبت من مدير شؤون الموظفين مراقبة الموظفين العمل، وألا يكلفهم، ولم يستمع لكلامي؛ لأنه يكلف معنا، ولا يحضر، وطلبت كذلك تنزيل اسمي من التكليف علمًا بأني محتاج لهذا المبلغ؛ لأني أعول أسرة كبيرة، وهذا المبلغ إذا لم آخذه أنا؛ أخذه غيري بأي طريقة، فما الحل، أفيدونا جزاكم الله خيرًا؟
السؤال:
حكم الدخان، والمسكرات، والقات، وحكم الصلاة خلف من يتعاطاها؟
السؤال:
عينت مؤذنًا لمسجد في إحدى القرى النائية، وبعد فترة ارتحل السكان من حول المسجد، وبقيت وحدي أصلي في هذا المسجد، واضطررت بعد هذا أن أقيم مسجدًا جديدًا في مكان آخر بالقرب من السكان، وأقمت فيه الصلوات الخمس، هل يجوز علي في هذه الحالة هجر المسجد القديم؟ وهل يجوز أخذ المكافأة عليه، علمًا بأن الأوقاف منعوني من ذلك، وأمروني بأن أصلي في المسجد المهجور؟
السؤال:
أحد الأخوة يسأل فيقول: إن له والدة، وهناك من يعولها، ويقوم بشؤونها، ولكنها تخاف عليه دائمًا، وهو يريد الجهاد في سبيل الله، وهي لا تقبل ذلك، فما حكم ذلك؟
السؤال:
عقيدة أهل السنة، والجماعة أن أصحاب الكبائر لا يخلدون في النار، فهل يخلد صاحب الربا، وما وجه الجمع بين قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ [النساء:48] إلى آخر الآية، ودلالة آية الربا على الخلود في النار؟
السؤال:
أردت دفع زكاة الفطر إلى شخص، فوجدته غائبًا عن البلد، فوضعتها عند جاري حتى يرجع، هل يجوز لي ذلك؟
السؤال:
هل الأصل في الأموال، والأعراض الحل، أم الحرمة مع الدليل؟
السؤال:
هل يجوز الصيام، أو الصدقة بدلًا من الدم على سبيل التخيير، أم الأولوية للدم؟
السؤال:
أستطيع أن أقول بأن الكثير من بائعي الذهب، والنساء اللاتي يشترين الذهب، ويقعون في الربا، وذلك مثل: البدل، يعني ذهب بذهب، وعندما يبقى لصاحب المحل بعض الفلوس؛ فيرضى بأن يصبر على الشخص بموجب المعرفة بينهما، ولقد سألنا كثيرًا من النساء عن البدل، فيقولون: نعم نبدل دائمًا، ولا نعلم عن الربا شيئًا؟
السؤال:
اشتريت مجموعة من الإبل -عشرين من الإبل- ووضعتها في مزرعة عندي، كيف تكون زكاتها إذا دار عليها الحول؟
السؤال:
المعروف أن السحر حرام، وكفر، ولكن إذا سحر رجل هل يذهب للسحرة من أجل إبطال السحر عن المريض؟ وما حكمه؟
السؤال:
رجل جامع زوجته في نهار رمضان، وهما صائمان، ثم يفطران بعد ذلك، وهما يفعلان ذلك عن جهل بالأحكام الإسلامية، وبعد أن عرفا ذلك؛ أرادا أن يكفرا عما سلف، ولكن المرأة توفيت قبل أن تكفر عن ذلك، والرجل الآن يريد أن يكفر عن نفسه، وعن زوجته المتوفية، فماذا يلزمهما من الكفارات عنه، وعن زوجته؟
السؤال:
ما هي حدود عورة الرجل في غير الصلاة؟ وهل الفخذين منها؟ وما حكم النظر إليها؟
السؤال:
هل الخلع طلاق، بحيث إذا خالع الرجل زوجته، وقد سبق له أن طلقها طلقتين قبل الخلع، فهل الخلع يعتبر الطلقة الثالثة، أم أنه يجوز أن يراجعها إذا رضيت؟
السؤال:
هل يجوز لمن أراد تزويج ابنته، أو محرمه إلى شخص آخر، جعل المهر المتفق عليه، أو بعضه مؤجلًا؟ حتى إذا كان الخطأ من الزوج، وطلقها بدون سبب مقنع، تأخذ هي هذا المهر المؤجل، تنتفع به؛ لأن غالب الشباب في الوقت الحاضر لا يقدر أن تساهلك معه هو تخفيف له، بل يؤول ذلك إلى نقص في البنت، أو أنه أحسن منهم جاهًا، ونسبًا، وهل ورد في ذلك نص شرعي؟